«الطاقة» تطرح مناقصات جديدة لعدد من المدارس والرياض
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
دبي: عهود النقبي
كشفت وزارة الطاقة والبنية التحتية، عن طرح مناقصات عامة جديدة، تشمل صيانة وإضافات لروضة «الدراري»، ومدرسة «رقية للتعليم الثانوي» بنات، في منطقة الدراري. ومدرسة «عبدالله السالم» للحلقة الثانية - بنين، في منطقة الرفاع بالشارقة.
وبحسب بيانات الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، تشمل المناقصة كذلك، صيانة وإضافات لمدرسة «سعيد بن جبير» للتعليم الثانوي بنين - الزهراء في إمارة رأس الخيمة، وصيانة وإضافات لمدرسة «الثانوية النموذجية» - بنين في منطقة الصبخة بالشارقة، وتأهيل العيادات البيطرية في مناطق المنيعي وشمل، في رأس الخيمة، ومدينة كلباء بالشارقة، ودبا الفجيرة في الفجيرة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الطاقة والبنية التحتية
إقرأ أيضاً:
قصائد تتغنّى بالإمارات في «بيت الشعر» بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
نظّم بيت الشعر في الشارقة أمسية شعرية يوم الثلاثاء الموافق 9 ديسمبر الجاري، شارك فيها كلٌّ من الشعراء د. طلال الجنيبي، محمود محمد علي، رعد أمان، وأميرة توحيد، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وجمهور من النقاد والشعراء ومحبي الشعر. قدّمت الأمسية الدكتورة جيهان إلياس. واستهلّ الأمسية الشاعر الدكتور طلال الجنيبي، بقصيدة عن الوطن عنوانها «أروع قصة»، تحدّث فيها عن الإمارات وما فيها من مظاهر الازدهار والتطور، وما تحمله من قيم الأصالة والهوية، ثم قرأ نصّاً آخر بعنوان «نوافذ تتنفس»، قدّم فيها تعريفات شعرية للرؤى الذاتية، وللعواطف الإنسانية التي تتجلّى في صوت الشاعر الذي يلجأ إليه ليعيد صياغة الحياة عبر عدسة نَصّه. بعد ذلك، قرأ الشاعر محمود محمد علي، قصيدته المعنونة «نخلة في أرض الإمارات»، والتي كانت مخاطبة وجدانية مع النخيل الذي يرمز للهوية والانتماء، فعبّر الشاعر عن حبّه للأرض من خلالها، ثم قرأ نصاً آخر أهداه لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، واصفاً في أبياته كرمه وجوده وما قدّمه من مبادرات إنسانية وثقافية امتد أثرها من الشارقة إلى كل العالم العربي. بعده قرأ الشاعر الإعلامي رعد أمان مجموعة من نصوصه، كان منها قصيدة «شعب المعجزات» التي تناولت سطورها ما تتميز به الإمارات من خير وإنسانية وخصال أخلاقية استثنائية، ثم قرأ قصيدة أخرى عنوانها «قلب الشاعر»، التي تماهت أبياتها مع عواطف الشاعر وعلاقته مع المرأة، التي تمثّل نبع الإلهام والحب في الشعر. بعد ذلك قرأت الشاعرة أميرة توحيد قصائدها، والتي قدّمت نصاً بعنوان «أنغام المجد» رفعته إلى الإمارات، وتغنّت فيه بشموخها وعزّتها وأخلاق أهلها، كما قرأت نصاً بعنوان «عكاز صبر»، نسجت فيه المشاعر بلغة رقيقة، مستخدمة فيها دلالات الطبيعة من غمام ونجوم وسماء، لتستمد منها جماليات نصها. وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي المشاركين في الأمسية.