احتفالاً بأعياد الكويت الوطنية، شارك بنك برقان برعاية الكرنفال الوطني الذي نظّمته واستضافته المدرسة المتحدة الأمريكية في الكويت بمقّرها الرئيسي. وهذا الحدث المميّز الذي شهد مشاركة نحو 1500 مشارك، بمن فيهم الموظفون والطلاب وعائلاتهم، يعكس جوهر المجتمع الكويتي. وتأتي هذه الرعاية كجزء من برنامج البنك الشامل للمسؤولية الاجتماعية، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل الاجتماعي وترسيخ التزام البنك بدوره الحيوي كمؤسسة رائدة تهتم بدعم مفهوم الانتماء الوطني والاحتفاء بتراث دولة الكويت وأصالة تاريخها.

وبهذه المناسبة، قالت السيدة/ حصه حسين النجادة، مدير أول – الاتصالات والمسؤولية الاجتماعية للشركات في بنك برقان: ” سعداء برعاية هذا الكرنفال الوطني الذي نظمته المدرسة المتحدة الأمريكية في الكويت، ونحن نرى في احتفالات شهر فبراير فرصة لتعزيز انتمائنا الوطني وتجديد ولائنا واعتزازنا بوطننا قيادة وشعباً. وتخلّل الكرنفال مجموعة متنوعة من فعاليات الترفيه والأنشطة المختلفة، إضافةً إلى ورش العمل الفنية التي تعزّز التفاعل الاجتماعي بطريقة مبتكرة وممتعة، حيث شارك فيها جميع الحاضرين. وتضمن الحدث العديد من العروض التقليدية الكويتية التي جسّدت الأصالة والتراث الغني طوال فترة الكرنفال”.

وتجدر الإشارة إلى أن احتفالات بنك برقان بالعيد الوطني ويوم التحرير كانت متنوعة ومبتكرة، حيث قام برعاية النسخة المجدّدة من المسرحية الشهيرة “السندباد البحري” بالتعاون مع شركة ترند برودكشن، إضافة إلى إطلاق أغنية “بلادنا حلوة” بحلتها الجديدة، تعبيراً عن الحب العميق للوطن والاعتزاز بكويتنا الحبيبة. كما أطلق البنك إصداراً محدوداً من بطاقة مسبقة الدفع تحمل الطابع الكويتي الأصيل في تصميمها، مع كلمات من الأغنية الشهيرة “بلادنا حلوة”، وهي خطوة تعكس التزامه الدائم بتعزيز الهوية الوطنية وحب الوطن بين عملائه وكافة أفراد المجتمع.

المصدر بيان صحفي الوسومالأعياد الوطنية المدرسة المتحدة الأمريكية بنك برقان

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: الأعياد الوطنية بنك برقان بنک برقان

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة الأمريكية تمثل الوجهة الأولى لصادرات الصناعة التقليدية المغربية

أفاد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، الثلاثاء بمجلس المستشارين، بأن الولايات المتحدة الأمريكية تمثل الوجهة الأولى لصادرات الصناعة التقليدية المغربية بحصة تمثل 44في المائة، كما تعد أول مستورد للزليج “البلدي” المغربي.

وأبرز حجيرة، في معرض رده على سؤالين شفهيين حول “تعزيز صادرات الصناعة التقليدية “، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن فرنسا تعد ثاني وجهة بعد الولايات المتحدة الامريكية بـ14في المائة، تليها إسبانيا بـ7في المائة، فالدول العربية بـ8في المائة، ثم دول أوروبية أخرى بـ16في المائة.

وفي ما يتعلق بأصناف المنتوجات، أشار حجيرة إلى أن الفخار والأحجار تمثل 36 في المائة من صادرات القطاع، تليها الزرابي بنسبة 20في المائة، ثم الألبسة التقليدية بـ11في المائة، مشيرا إلى أن مدن مراكش والدار البيضاء وفاس تأتي في صدارة المدن الم صد رة.

وتوقف كاتب الدولة، في معرض جوابه، عند الجولة التشاورية التي أطلقتها الحكومة، وشملت 12 جهة، حيث تم الاستماع لعدد من الفاعلين والمتدخلين في قطاع التصدير، “وهو ما مك ن من الوقوف على الإمكانات الكبيرة للصناعة التقليدية في تعزيز موقع المغرب على مستوى التجارة الخارجية”.

كما أشار إلى التحديات التي تعيق تطور الصادرات في هذا المجال، من بينها صعوبة الولوج إلى الأسواق، وضعف الترويج، وغياب المعايير التصديرية لدى بعض الحرفيين، فضلا عن ضرورة تسهيل التزود بالمواد الأولية.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية العماني: جولة خامسة من المحادثات الأمريكية الإيرانية الجمعة بروما
  • المظالم الأمريكية ما بين المستوى الدولي والشخصي
  • الولايات المتحدة الأمريكية تمثل الوجهة الأولى لصادرات الصناعة التقليدية المغربية
  • تركيا ترحب برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا
  • ماذا يعرف العرب عن مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
  • عبث واحتقار للرموز الوطنية داخل ملهى ليلي بمراكش: النشيد الوطني في خدمة الخمر.
  • ما هو "مشروع إيستر" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
  • ما هو “مشروع إستير” الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
  • ما هو مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
  • الكويت أمام الأمم المتحدة: استراتيجية وطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص حتى 2028