«الثقافة» تحتفي باليوم العالمي للمرأة في الأوبرا.. الدخول مجانا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
ينطلق اليوم حفل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد في الثامنة مساء اليوم، يحيه مركز تنمية المواهب تحت إشراف الدكتور سامح صابر بباقة من الاعمال الغنائية والمعزوفات الموسيقية، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، وبحضور الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.
تفاصيل حفل دار الأوبر باليوم العالمي للمرأةيقام الحفل على مسرح الجمهورية التابع لدار الأوبرا بوسط البلد، ويبدأ في السابعة مساء، والدعوة عامة والدخول مجانا للجمهور، ويقدم في الفصل الأول أوركسترا أطفال مركز تنمية المواهب عددا من الفقرات الفنية منها؛ فيها حاجة حلوة ، قلبي ومفتاحه، سهر الليالي، خلي بالك من عقلك، قضية عم أحمد.
يحيي الفصل الثاني فصل الغناء العربي كورال الشباب بمختارات من أعمال الموسيقى العربية منها «أمي يا نور بيتنا، ماما يا حلوة، أنشودة أمي، أول حياتي ياما».
مركز تنمية المواهبيُشار إلى أنَّ مركز تنمية المواهب التابع للأوبرا يهدف إلى الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين في مختلف مجالات الفنون، كما يقيم حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهودهم خلال فترة الدراسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزارة الثقافة وزيرة الثقافة الأوبرا اليوم العالمي للمرأة مرکز تنمیة المواهب
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة
تزامنًا مع اليوم العالمي للأرشيف الذي يوافق 9 يونيو من كل عام، تبرز جهود دارة الملك عبدالعزيز في حفظ وتوثيق تاريخ المملكة العربية السعودية باستخدام أحدث تقنيات الأرشفة والحفظ الرقمي، مولية الدارة اهتمامًا بالغًا بالمحافظة على المواد التاريخية من التلف أو الضياع، من خلال سلسلة من العمليات الدقيقة تشمل: التعقيم، والترميم، والتصوير، والرقمنة، إضافة إلى حفظ الأصول في بيئة مناسبة، وتوفير نسخ رقمية تُدار وتُستخدم وفقًا لاحتياجات الباحثين ومتطلبات المستقبل.
وتحتفظ الدارة بكمٍ هائل من الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام التاريخية، التي تُعد مرجعًا مهمًا في كتابة وتوثيق التاريخ الوطني والعربي والإسلامي، كما توفر بيئة أرشيفية متطورة تُسهّل الوصول إلى هذه المواد والاستفادة منها في البحث والدراسة، حيث تتمثل أبرز جهود الدارة عبر هذا المجال، في أرشفة التاريخ الشفوي من خلال تسجيل آلاف المقابلات التي تسلط الضوء على الجوانب الاجتماعية والإنسانية في حياة السعوديين، أُجريت على مدى أكثر من 25 عامًا.
وتسهم هذه الجهود في حفظ الذاكرة الوطنية، وتعزيز الهوية، وإتاحة الوثائق للباحثين والمهتمين بلغة رقمية تواكب تطورات العصر، وتُسهم في إثراء المحتوى المعرفي والثقافين فيما يُعدّ اليوم العالمي للأرشيف، الذي أقره المجلس الدولي للأرشيف التابع لليونسكو، مناسبة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأرشيفية حول العالم، والتوعية بدور الوثائق في خدمة التنمية، والحفاظ على الإرث التاريخي للأجيال القادمة.
أخبار قد تهمك “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20 26 مايو 2025 - 1:12 مساءً دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق تاريخ الأذان وتراجم مؤذني الحرمين الشريفين عبر القرون 20 مايو 2025 - 12:25 صباحًا