البلاستيك يحافظ على الصداراة وفوز بنها وتعادل البلاستيك يشعل الصراع بالقسم الثالث
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
انتهت مباريات الجولة الـ23 من مسابقة دوري القسم الثالث للمجموعة السادسة بمجموعة القاهرة والقليوبية ، حيث حقق فريق بنها بقيادة محسن عبدالمحسن الفوز على فريق المطرية بقيادة أحمد البدرى وحسن دياب بهدفين نظيفين سجلهما أحمد سمير وعمر السعيد.
وفاز فريق الطيران بقيادة محمد عباس على فريق بهتيم بقيادة ياسر عمر بهدفين مقابل هدف سجلهما حتاته ومحمد حمدي فيجو.
وحقق فريق مركز شباب بطا بقيادة شريف رضا فوزاً كبيراً على فريق ابو السعود بقيادة تامر عبدالنبى، برباعية مقابل هدفين.
وخطف فريق القناطر الخيريه بقيادة محمود طه على فريق شباب طوخ بقيادة عمرو جلال، بهدفين مقابل هدف.
وسقط فريق هليوبوليس بقيادة وليد جابر في فخ التعادل السلبي أمام فريق البلاستيك بقيادة أحمد عبد الغنى .
كما تعادل فريق المرج بقيادة محمد شعراوى مع فريق الماظة بقيادة رمضان عبد الستار سلبياً.
وتعادل مركز شباب قليوب بقيادة الثنائى أحمد عبدالنبى وشريف شولا مع فريق أسكو بقيادة مدربه أشرف أبو رجيلة سلبيًا.
ترتيب المجموعة السادسة مجموعة القاهرة والقليوبية بالقسم الثالث :
البلاستيك 52 نقطةبنها 52 نقطةشباب طوخ 43 نقطةالمرج 38 نقطةالطيران 35 نقطةشباب قليوب 33 نقطةاسكو 30 نقطةهليوبوليس 27 نقطةالقناطر الخيريه 26 نقطةالمطريه 25 نقطةشباب بطا 24نقطةبهتيم 21 نقطةالماظة 18 نقطةابوالسعود 10 نقاط
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دوري القسم الثالث فريق بنها فريق البلاستيك على فریق
إقرأ أيضاً:
بعد لقاء ترامب.. أحمد الشرع وتصريح صدق محمد بن سلمان وما فعله محمد بن زايد وأردوغان يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الرئيس السوري، أحمد الشرع تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا مقطع فيديو لما قاله بعد لقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في المملكة العربية السعودية، وما رآه في عيني ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد وعدد من قادة وزعماء المنطقة.
وقال الشرع في الخطاب المتداول: "إنني اليوم لا أحتفل برفع العقوبات عن سوريا فحسب، ففرحتنا تكمن في الأخوة الصادقة وعودة المشاعر الجياشة بين شعوب المنطقة وملوكها وأمرائها ورؤسائها، فإن وحدة القرار والتوجه لا يخيبها الله، فقد صدق الأمير محمد بن سلمان بما وعد به، وصدق الرئيس أردوغان بمحبته، وصدق الأمير تميم بوفائه، وصدق الشيخ محمد بن زايد بلهفته، وسائر الحكام صدقوا جميعاً بمشاعرهم، وقد استجاب الرئيس ترامب مشكورا لهذا الحب، فكان قرار رفع العقوبات قرارا تاريخيا شجاعا، أزال به معاناة الشعب وساعد على نهضته وأرسى أسس الاستقرار في المنطقة".
وكذلك قال الشرع في خطابه: " أيها الشعب السوري العظيم، لقد مرت سوريا بمرحلة مأساوية في تاريخها الحديث تحت حكم النظام الساقط، قتل فيها الشعب وهجر الناس، وغيبوا في سجون الظلام، وارتفعت أصوات المعاناة عالياً، كما هدمت مقدرات الدولة، ونهبت بأيدي السراق القتلة، وتحولت سوريا إلى بيئة طاردة ومنفرة لأهلها ولجيرانها وللمنطقة والعالم، نُبذت سوريا للأسف وانزوت بعيداً عن أشقائها وأبنائها وجيرانها.. وباتت سوريا الحضارة غريبة عن تاريخها المشرف، وبعيدة عن أصالتها، وتأخرت عن مصاف الدول، وهناك في إدلب العز، وفي ظل الثورة السورية المباركة، كان يُبنى مستقبل لسوريا الجديدة.. تحررت البلاد وفرح العباد، وفرح معهم أشقاؤنا في الدول المجاورة، بل والعالم بأسره، وعادت روح الانتماء لشعبنا، وظهر جلياً حرص الشعب على دولته الجديدة".
ومضى: "حرصت الدول الشقيقة وشعوبها على مشاركة السوريين فرحتهم، وبدأت نافذة الأمل تطل وتشرف على مستقبل واعد، غير أن سوريا مكبلة بأعباء الماضي وآهاته.. وخلال الستة أشهر الماضية، وضعنا أولويات العلاج للواقع المرير الذي كانت تعيشه سوريا، وواصلنا الليل بالنهار، فمن الحفاظ على الوحدة الداخلية والسلم الأهلي، وفرض الأمن وحصر السلاح ودمج الفصائل في وزارة الدفاع، وتشكيل الحكومة واللجنة الانتخابية لتشكيل البرلمان والإعلان الدستوري والمؤتمر الوطني، وتشكيل هيئة العدالة الانتقالية وإلغاء القوانين الجائرة، وتحرير السوق، وتقييم الواقع المؤسساتي والخدمي، ووضع اليد على الخلل وطرق علاجه.. وتزامنت مع كل هذا جولات مكوكية للدبلوماسية السورية لمشاركة الدول للتعريف بواقع سوريا الجديد، التي قامت بالمشاركة في أهم المنتديات والمؤتمرات الدولية، ورفعت علم سوريا الحبيبة في الأمم المتحدة، ونجحت في فتح أبواب مغلقة، ومهدت الطريق لعلاقات إستراتيجية مع الدول العربية والغربية، فرأينا لهفة أشقائنا من الدول واكتشفنا أن العالم بأسره يحب سوريا ويهتم لشأنها لما لها من مكانة عظيمة في نفوسهم".
وأضاف: "لقد زرت الرياض قبل عدة أشهر، والتقيت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ووعدني ببذل وسعه للسعي لإزالة العقوبات عن سوريا، ورأيت في عينيه وعيون شعبه حبه الكبير لسوريا ونظرة ثاقبة لمستقبلها الاقتصادي.. ثم زرت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي وقف مع الشعب السوري وتحمل ودولته الكثير خلال أربعة عشر عاماً، استضاف فيها ملايين السوريين مع كل ما تحمله من أعباء.. رأيت أيضاً الحب والود والفرح والاستعداد التام لأن تقف سوريا على أقدامها، ثم زارني وزرت الشيخ تميم بن حمد الذي صبر مع الشعب السوري بموقف يسجله التاريخ، ومنذ لحظة التحرير وهو يقف بجوارنا".
وتابع: "زرت الشيخ محمد بن زايد، الذي سارع بفتح أبواب الإمارات العربية المتحدة لإخوانه السوريين، وأبدى استعداده التام لفعل كل ما يلزم لتنهض سوريا من جديد.. وكان أول من بارك لنا الملك حمد بن عيسى، ملك مملكة البحرين، وكذلك أشقاؤنا في الكويت وسلطنة عمان، ولا أنسى ملك الأردن عبد الله بن الحسين، وترحيبه الحار وموقف المملكة بالقضايا الساخنة.. كذلك الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر، الذي رأيت حرصه على نهضة سوريا واستقرارها وإعمارها، وكذلك ليبيا والجزائر والمغرب والسودان والأشقاء في اليمن السعيد، ودولة الرئيس محمد شياع السوداني، الذي أبدى رغبته بعودة العلاقات السورية العراقية والتبادل التجاري المثمر.. ثم كان لقاؤنا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي أبدى استعداده مبكراً لرفع العقوبات عن سوريا، ومعه في ذلك أهم دول الاتحاد الأوروبي كألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، كما سارعت بريطانيا مشكورة إلى رفع العقوبات عن سوريا الحبيبة.."
وأردف: "أيها الشعب، لقد كانت وحدتكم وحبكم لبلدكم وتضحياتكم لأجلها، ومعاناتكم في المخيمات، ودماء الشهداء والمعتقلين، وإظهار فرحتكم بسوريا الجديدة، والتفافكم حول قيادتها، كبير الأثر في التأثير بالرأي العالمي تجاه سوريا، وإن تفاعل الجاليات السورية في الخارج ومساهمتهم البناءة في المطالبة برفع العقوبات كان له كبير الأثر كذلك.. أيها السوريون، إن تلاحم الشعب ووحدته بين الداخل والخارج، وقربه من أشقائه وحسن جواره، لهو رأس مال قوي لسوريا، واليوم نشهد ثمرة ذلك عياناً وواقعاً، فليس هناك أجمل من الأخوة الصادقة والمحبة العفوية بين الدول وشعوبها.."