الساعات الأولى من رمضان.. انتعاش حركة أسواق ينبع ومراكزها التجارية
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
شهدت أسواق ومراكز ينبع التجارية مع الساعات الأولى من شهر رمضان المبارك، حركة شرائية نشطة للسلع الرمضانية وسط توافرها بكميات كبيرة بالأسواق والمحلات التجارية.
وأقبل المواطنون والمقيمون على شراء مستلزمات رمضان، وتميزت حركة التسوق بالتنظيم والمرونة، إذ تعمل المراكز التجارية على توفير جميع الاحتياجات من مختلف الأصناف الغذائية والسلع والاحتياجات الاستهلاكية، خاصةً المرتبطة بشهر رمضان المبارك.
أخبار متعلقة أسواق الوجه.. انتعاش الحركة الشرائية مع اقتراب شهر رمضانصور| الأحساء.. حركة شرائية نشطة بالأسواق مع قرب شهر رمضانتعليم ينبع يحدد بداية اليوم الدراسي خلال شهر رمضانوأكد عددٌ من المتسوقين توافر جميع متطلبات رمضان الغذائية بالأسواق والمحلات التجارية بينبع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس ينبع أخبار السعودية ينبع ينبع الصناعية شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم
ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الأربعاء، مع ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، بدعم من الضغط المالية والتوترات الجيوسياسية، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بنحو 30 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4660 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 17 دولارًا لتسجل مستوى 3311 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5326 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3994 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3107 جنيهات، وسجل الجنيه الذهب نحو 37280 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 80 جنيهًا خلال تعاملات أمس الثلاثاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4550 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4630 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 56 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3234 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3294 دولارًا.
أوضح، إمبابي، ارتفاع أسعار الذهب بفعل ارتفاع الطلب على الملاذات الآمنة، على خلفية تصريحات إسرائيل بشأن دراسة استهداف المنشآت النووية الإيرانية.
أضاف، إمبابي، أن التوقعات المتزايدة بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، أدت لضغط هبوطي على الدولار، مما أدى إلى زيادة الطلب على الأصول غير المُدرّة للعائد مثل الذهب.
وأظهرت بيانات حديثة صادرة عن وزارة التجارة الأمريكية استقرار مبيعات التجزئة في أبريل، بينما تباطأ نمو أسعار المستهلك إلى 3.4% على أساس سنوي، منخفضًا من 3.5% في مارس، وقد دعمت هذه الأرقام، إلى جانب تراجع مؤشرات سوق العمل، مبررات تخفيف القيود النقدية، مما عزز جاذبية الذهب كأداة تحوط اقتصادي
في غضون ذلك، أجّجت التوترات التجارية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين بشأن صادرات أشباه الموصلات والسياسة الصناعية المخاوف من صدمات العرض واضطرابات النمو.
إلى جانب استمرار حالة عدم اليقين العالمي، تُعزز هذه الديناميكيات الطلب على الذهب والفضة، ومع إعادة تقييم المستثمرين لتخفيضات محتملة من جانب الاحتياطي الفيدرالي والمخاطر الهيكلية المُستقبلية، لا تزال توقعات المعادن الثمينة مدعومة بقوة.