“طول إصبع الخنصر” والسر وراء جرأتك أو خجلك.. اختبار جديد أذهل الجميع حياتنا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
حياتنا، “طول إصبع الخنصر” والسر وراء جرأتك أو خجلك اختبار جديد أذهل الجميع،وطن هل تصدّق أن طول إصبع الخنصر قد يكشف لك عن سرّ من أسرار شخصيتك؟ أجل، قد يبدو .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “طول إصبع الخنصر” والسر وراء جرأتك أو خجلك.. اختبار جديد أذهل الجميع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- هل تصدّق أن طول إصبع الخنصر قد يكشف لك عن سرّ من أسرار شخصيتك؟ أجل، قد يبدو الأمر غريبًا ومثيرًا في الوقت نفسه، ولكن هل يمكن أن تكون هذه القصة الغامضة هي السبب وراء السرّ في اختلاف العديد من شخصيات الأفراد حول العالم؟
قديمًا، كان الإصبع الطويل مؤشرًا على الحكمة والقوة العقلية، بينما كان الإصبع القصير يرتبط بالروح الحرة والطبع اللافت للنظر.
ومع استمرار تطور العلوم النفسية والطب النفسي، تعلّق الناس بتلك القصص القديمة بالبحث عن طرق تعرّف على شخصيتهم وميولاتهم الخفية.
قد تكون مؤشرات الشخصية المستندة إلى طول إصبع الخنصر لا تزال مجرد خيال أو تسلية، ولكن من الواضح أن هذا الموضوع قد أثار فضول الجميع.
في هذا المقال المُترجم عن (JagranJosh) دعنا نأخذك في رحلة عجيبة لاستكشاف هذه الظاهرة الغريبة التي تشغل بال الكثيرين.
طول إصبع الخنصر 1ـ الخنصر و البنصر على نفس المستوىإذا كان طول إصبعك الخنصر ينتهي عند القاعدة الثانية لإصبعك البنصر من الأعلى، تكشف سمات شخصيتك أنك شخص مدرك تمامًا لاحتياجاتك ورغباتك.
أنت متناغم مع صوتك الداخلي لديك هالة هادئة تجعل الناس يشعرون بالراحة من حولك.
أنت لا تتسرع في اتخاذ أي قرار، سوف تزن جميع الخيارات بعناية. قد تكون في حالة تأمل أو ممارسات تساعدك على الاستمرار في التركيز.
لديك مستويات الالتزام بأهدافك. أنت تضع قلبك وعقلك في تحقيق معالمك. أنت أيضا منضبط للغاية.
لديك قدرة ممتازة على ضبط النفس. أنت تعمل دائمًا على إبقاء عواطفك تحت السيطرة.
تميل إلى البقاء في أماكن بعيدة عن الضوضاء والفوضى. تستمتع بالمواقع الهادئة التي تساعدك على التجدد وإعادة الشحن. أنت لا تحب الفوضى أو السلوك غير المنضبط.
ربما تكون قد تعلمت تحقيق التوازن بين الجانب المنفتح والجانب الانطوائي من شخصيتك. قد لا يكون من السهل تحفيزك أو إزعاجك.
قد تكون شغوفًا للغاية بشيء ما ولكن على السطح، قد تبدو مثل البركان الذي يمكن أن ينفجر في أي دقيقة.
ومع ذلك، قد تكون أيضًا مملاً في بعض الأحيان في السعي لتحقيق الهدوء والتحكم. قد تكون جيدًا أيضًا في الإحساس عندما يرسل شخص ما طاقة سيئة نحوك.
نصيحة: يجب أن تنخرط في أنشطة تساعدك في الحفاظ على حماسك وطاقتك. في بعض الأحيان، قد يجعلك الهدوء الشديد مملاً. يمكنك ممارسة الرقص أو ممارسة بعض الرياضات للحفاظ على مستويات التحفيز لديك عالية.
الخنصر و البنصر على نفس المستوى 2ـ إصبع الخنصر أطول من البنصرإذا تجاوز طول إصبعك الخنصر القاعدة الثانية لإصبعك البنصر من الأعلى، تكشف سمات شخصيتك أنك غالبًا ما يُنظر إليك كقائد بالفطرة.
أنت واثق وحازم، ولا تخشى تولي المسؤولية. أنت أيضًا جيد في تحفيز الآخرين وإلهامهم. غالبًا ما يكون الأشخاص الذين لديهم إصبع خنصر أطول من البنصر موهوبين بمهارات تحليلية. أنت جيد في فهم السلوكيات وإقامة الروابط.
أنت قادر على حل المشاكل بشكل منطقي وإبداعي. أنت أيضًا جيد في التخطيط والتنظيم. غالبًا ما يكون الأشخاص الذين لديهم خنصر أطول من البنصر مبدعين وفنيين. لديك طريقة فريدة للنظر إلى العالم. أنت قادر على ابتكار أفكار جديدة ومبتكرة. أنت أيضًا جيد في التعبير عن نفسك بشكل خلاق.
أنت أيضًا متعاطف وجيّد في التفاهم والتواصل مع الآخرين. يمكنك أن تضع نفسك في مكان الآخرين. أنت أيضًا جيد في تقديم الدعم والراحة للآخرين. أنت أيضًا جيد في إقناع الناس بفعل الأشياء إذا كانوا يفتقرون إلى النشاط. لديك صفة فيك تجعل الأشياء تحدث. يجب أن تتعلم أحيانًا الاستماع أكثر من اتخاذ الإجراءات في كل موقف.
نصيحة: يمكنك أحيانًا طمس الخط الفاصل بين الثقة بالنفس والأنا. سيكون من المفيد إذا حاولت أن تكون متواضعًا ومتأصلًا. يجب أن تقضي وقتًا في الطبيعة لتتعلم إدارة طاقتك المفرطة.
إصبع الخنصر أطول من البنصر 3ـ إصبع الخنصر أقصر من البنصرإذا كان طول إصبعك الخنصر ينتهي أسفل القاعدة الثانية لإصبعك البنصر من الأعلى، تكشف سمات شخصيتك أنك شخص طيب القلب ومتعاطف للغاية ومشحون عاطفياً. قد تواجه صعوبة في احتواء مشاعرك خلال بعض سنوات حياتك.
ومع ذلك، مع التجربة والألم، تتعلم السيطرة على جانبك العاطفي. لا تزال تواجه بعض الصعوبات في التعبير عن أعمق مشاعرك في العلاقات الرومانسية. قد ترغب في قول شيء ما ولكن تجد صعوبة في التعبير عنه.
أنت على الأرجح متعاطف. عندما تكبر، تتعلم تولي مسؤولية الأشياء والمواقف دون أن تطغى عليها العواطف. تتعلم أن تتقبل عيوبك والتعبير عن شخصيتك دون خوف.
كطفل، ربما تكون قد عانيت من عقدة النقص، ولكن في سنواتك اللاحقة، على الأرجح 25 عامًا فصاعدًا، تميل إلى التخلص من الخجل والتفوق في المواقف التي ربما لم تعتقد أبدًا أنك تستطيع ذلك.
ومع ذلك، مهما أصبحت جريئًا أو منفتحًا، فأنت تقدر المشاعر بشكل كبير. لهذا السبب، فإن رد فعلك الطبيعي على التعرض للأذى هو الانسحاب تمامًا أو قطع العلاقات مع هذا الشخص في حياتك. لكنك لا تحمل ضغينة. تصبح غافلاً عن وجود هذا الشخص. أنت تأخذ الخيانة على محمل الجد.
نصيحة: يمكنك التدرب على كتابة دفتر يوميات لتفريغ كل مشاعرك.
سيساعدك هذا على التعبير عن نفسك وفهمها بشكل أفضل. أيًا كان ما يزعجك أو تريد أن تقوله بصوت عالٍ، يمكنك كتابته حتى تشعر بالراحة والحرية.
إصبع الخنصر أقصر من البنصرالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعبیر عن قد تکون
إقرأ أيضاً:
ما وراء اهتمام ترامب بجنوب أفريقيا
مع دخول دونالد ترامب البيت الأبيض أنشأ برنامجًا لمساعدة الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا على الهجرة للولايات المتحدة الأميركية؛ حيث نقلت طائرات مؤجرة من قبل الولايات المتحدة مواطنين بيضًا (أفريكان) من جنوب أفريقيا للولايات المتحدة، مما طرح العديد من الأسئلة عن أسباب هذا البرنامج وأهدافه؟
في الواقع، يبرز سبب جوهري لما يروّجه إيلون ماسك حول ما يصفه بـ"اضطهاد السود للأقلية البيضاء" في جنوب أفريقيا، وهي أقلية لا تتجاوز نسبتها 7% من السكان، لكنها تملك ما يقارب 70% من الأراضي الزراعية. ويُفهم من هذا الطرح – ضمنيًا – أنه يُحمّل السود مسؤولية فشل سياسات التمكين الاقتصادي التي أُقرّت بعد ثلاثة عقود على إنهاء نظام الفصل العنصري وحكم الأقلية البيضاء.
غير أن ما يدعو للتساؤل هو: لماذا يتصدر إيلون ماسك هذه الحملة تحديدًا؟ فالرجل وُلد في جنوب أفريقيا عام 1971، ثم انتقل لاحقًا إلى كندا، مسقط رأس والدته، ومنها إلى الولايات المتحدة، دون أن تُسجّل في مسيرته أية تجربة مباشرة تُظهر تعرضه لمضايقات من السود في بلده الأم.
الوجه الآخر لهذه الحملة يكشف إدراكًا متزايدًا لدى الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا بأن مساعي الحكومات ذات الأغلبية السوداء لتمكين المواطنين اقتصاديًا، تهدد بسحب بساط الثروة من تحت أيديهم. ويتعزز هذا القلق في ضوء قانون يجيز – في حالات معينة – مصادرة الأراضي الزراعية لأغراض اقتصادية. وعلى الجانب الآخر، تُظهر المواقف السياسية المتعاقبة منذ عهد نيلسون مانديلا أن جنوب أفريقيا تمضي تدريجيًا نحو تبني سياسات أكثر استقلالًا عن الغرب، وتعزز تموضعها ضمن المعسكر المقابل له.
إعلانلم يُفوّت الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا أي فرصة لدحض الادعاءات التي يروّج لها إيلون ماسك، والتي كررها لاحقًا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حتى خلال لقائهما الأخير في البيت الأبيض، حيث أصر ترامب على عرض مقطع فيديو يدعم السردية الأميركية بشأن "اضطهاد البيض" في جنوب أفريقيا. وقد تضمّن الفيديو لقطات لجوليوس ماليما، السياسي اليساري الجنوب أفريقي، وهو يردد هتافات من عهد الفصل العنصري ضد البيض.
وفي منتدى أقيم في أبيدجان بساحل العاج، علّق رامافوزا على إعلان الولايات المتحدة فتح باب الهجرة للأفارقة البيض بدعوى تعرضهم للاضطهاد، وتعهّدها بإنهاء إجراءات لجوئهم خلال ثلاثة أشهر فقط – وهي إجراءات تستغرق عادة ما يصل إلى ثلاث سنوات – قائلًا: "هذا لا ينطبق عليهم، فهم لا يستوفون تعريف اللاجئ"، مضيفًا: "اللاجئ هو من يفر من بلاده خوفًا من الاضطهاد السياسي أو الديني".
تكشف متابعة الأحداث في جنوب أفريقيا أن الفترة بين أبريل/ نيسان 2020 و2024 شهدت مقتل 225 شخصًا في المزارع، بحسب بيانات شرطة جنوب أفريقيا، من بينهم فقط 53 من المزارعين البيض. ورغم ذلك، فإن الولايات المتحدة تواصل تضخيم حوادث استهداف البيض على وجه الخصوص، ما يطرح تساؤلًا: لماذا هذا التركيز الأميركي على هذا الملف تحديدًا؟
في الواقع، هناك جانب آخر يتعلق بصعود جنوب أفريقيا على الساحة الدولية؛ فقد باتت تُصنَّف ضمن الاقتصادات الصاعدة، وانضمت إلى مجموعة العشرين التي تمثل نحو 85% من الاقتصاد العالمي، رغم أن مساهمتها لا تتجاوز 0.6% من إجمالي الناتج المحلي للمجموعة. والأكثر دلالة، أن جنوب أفريقيا تستعد هذا العام لاستضافة قمة مجموعة العشرين، ما يعزز مكانتها الدولية.
لكن الأهمية لا تكمن فقط في هذا الحضور الدولي، بل في أن مثل هذه القمم تُسهم في إيقاظ الوعي الأفريقي الجماعي بقيمة الثروات والموقع الجيوسياسي للقارة، وهو ما يثير قلق الولايات المتحدة وشركاتها الساعية إلى إحكام سيطرتها على مفاصل الاقتصاد العالمي.
إعلان جنوب أفريقيا وروسياأعربت جنوب أفريقيا مرارًا عن تضامنها مع روسيا منذ بدء غزوها أوكرانيا، إلا أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يحضر قمة مجموعة "البريكس" التي استضافتها جنوب أفريقيا عام 2023، مبررًا غيابه بأن مشاركته قد تُفسد القمة. وبناءً عليه، يُستبعد حضوره المرتقب لقمة مجموعة العشرين المرتقبة في جنوب أفريقيا.
لكن التحدي الأبرز الذي يواجه الدولة المضيفة لا يتعلق بروسيا، بل يتمثل في ضمان حضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إذ إن مشاركته ستُعد مكسبًا سياسيًا كبيرًا، وتعزز من فرص نجاح القمة، وتوطيد العلاقات بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة.
الاقتصاد يتحدثهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على دول مجموعة "البريكس"، ردًا على دعوات بعض أعضائها إلى إنشاء عملة احتياطية بديلة للدولار. وتأتي هذه التهديدات في ظل مواقف جنوب أفريقيا نفسها، التي تنادي بإلغاء "الدولرة"، وتعزيز التبادل التجاري بالعملات الوطنية. ويتفاقم القلق الأميركي من تنامي علاقات جنوب أفريقيا مع شركاء "البريكس"، لا سيما الصين، وروسيا، وإيران، وهي علاقات شملت في بعض مراحلها تدريبات عسكرية مشتركة.
وعند إضافة موقف جنوب أفريقيا من الحرب على غزة، والمتمثل في رفعها دعوى ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب جرائم إبادة، تتضح تعددية نقاط التوتر بين بريتوريا وواشنطن. هذا التوتر يفسّر سبب ضعف شعبية جنوب أفريقيا داخل الأوساط الجمهورية في الكونغرس الأميركي، حيث طُرِح – منذ فبراير/ شباط 2024 – مقترح لإعادة تقييم العلاقات الثنائية مع جنوب أفريقيا.
قوة جنوب أفريقياتمتلك جنوب أفريقيا مصدر قوة إستراتيجيًا يتمثل في معادنها النادرة، مثل المنغنيز، والبلاتين، والإيريديوم، والتي شكّلت نحو 6.4 مليارات دولار من إجمالي صادراتها السلعية إلى الولايات المتحدة، بما يمثل 7.4% من واردات واشنطن من السلع الأولية في عام 2022. ومن هذا المنطلق، يدرك الطرفان أهمية هذه الصادرات ودورها في العلاقة الثنائية.
إعلانوفي هذا السياق، سعى الرئيس سيريل رامافوزا خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة – ثاني أكبر شريك تجاري لبلاده – إلى الحصول على طمأنات بشأن مستقبل العلاقات الاقتصادية، لا سيما في ظل تهديدات بفرض تعريفات جمركية مرتفعة، وهو ما قد يُفاقم الأعباء على اقتصاد جنوب أفريقيا الذي يعاني أصلًا من معدلات بطالة مرتفعة وتباطؤ في النمو.
إيلون ماسكفي خضم هذه التطورات، برز إيلون ماسك كـ"صيّاد فرص"، إذ سارع إلى الدفع بشركته "ستارلينك" المتخصصة في بث الإنترنت عبر الأقمار الصناعية نحو التفاوض مع حكومة جنوب أفريقيا لتقديم خدماتها في البلاد. بيد أن هذا التوجه اصطدم بقانون محلي يشترط طرح نسبة من أسهم الشركة المحلية التابعة لـ"ستارلينك" للمواطنين السود، ضمن سياسة تمكين اقتصادي تهدف إلى تصحيح التفاوتات التاريخية. وقد قوبل هذا الشرط برفض من ماسك وعدد من المستثمرين الأميركيين.
لكن حكومة جنوب أفريقيا قدّمت بديلًا عمليًا عبر ما يُعرف بـ"مكافئ الأسهم" (Equity Equivalent Investment Programme)، والذي يتيح للشركات الأجنبية المساهمة باستثمارات تنموية في المناطق المحرومة بدلًا من التنازل عن أسهمها. وقد سبق تطبيق هذا النموذج بنجاح في قطاع السيارات داخل البلاد، ما يشير إلى أن الطريق أصبح ممهّدًا أمام ماسك للاستثمار في السوق الجنوب أفريقية.
ويبقى السؤال المطروح: هل تُمثّل هذه الخطوة بداية لتطور إيجابي في العلاقات بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة قبيل انعقاد قمة العشرين في نهاية العام الجاري؟
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline