ما حكم من يترك صلاة التراويح مضطرا بسبب ظروف العمل؟
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يبحث الكثيرون ممن تضطرهم ظروف عملهم لعدم إقامة صلاة التراويح، عن حكم تركها، وقد ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول: «ما حكم من يترك صلاة التراويح مضطرًّا بسبب ظروف العمل؟ وهل عليه وزر؟».
وأجابت دار الإفتاء، على السؤال، بأن: «صلاة التراويح سنةٌ وليست فرضًا، فتاركها لا وزر عليه خاصةً وأنَّه قد شغله عنها العمل، ولكن لو استطاع أن يصلي أي عدد من الركعات في أي جزء من الليل منفردًا أو جماعة فقد أصاب السنة، ويُرْجَى له أن يدخل تحت حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
كما أنَّه يمكنه إن لم يصل بالليل أن يقضيَ صلاة التراويح نهارًا بعد شروق الشمس بحوالي ثلث الساعة، وإلى قبل صلاة الظهر، لأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فاته وردُه من الليل قضاه في هذه المدة من نهار اليوم التالي.
اقرأ أيضاًصلاة التراويح.. حكمها وضوابطها وتوقيت أدائها غدا الإثنين
وسط إقبال كبير.. صلاة التراويح الأولى لرمضان 2024 من الجامع الأزهر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهر رمضان صلاة التراويح الصلاة في رمضان صلاة التراویح
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة شخص في ظروف غامضة بفيصل.. والأمن ينتقل
عثرت أجهزة الأمن بالجيزة، على جثة تركي الجنسية، متوفي في ظروف غامضة، بمنطقة المطبعة فيصل، غرب المحافظة، وتم إخطار اللواء سامح الحميلي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطارًا من العميد عمرو حجازي رئيس قطاع الغرب، بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، بالعثور على جثة شخص داخل مسكنه بشارع عمار بن ياسر، منطقة المطبعة فيصل.
سرعان ما انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ، وبالفحص والمعاينة عثُر على جثة شخص يحمل الجنسية التركية، متوفى في ظروف غامضة.
وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة، وأخطر حكمدار الجيزة، والعرض على النيابة العامة للتحقيق، وتشريح جثة المتوفى وإعداد تقرير حول سبب الوفاة.
اقرأ أيضاًهانت عليه العشرة.. تفاصيل مقتل زوجة على يد زوجها طعناً بالشرقية
مشاجرة دموية انتهت بـ شروع في قتل طالب.. ماذا حدث في العبور؟
السيطرة على حريق نشب فى مصنع اسفنج بالشرقية