روسيا اليوم : بلينكن يعترف بأن الهجوم الأوكراني المضاد يسير بصعوبة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بلينكن يعترف بأن الهجوم الأوكراني المضاد يسير بصعوبة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Legion Media اعترف وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بأن الهجوم المضاد للقوات .، والان مشاهدة التفاصيل.
بلينكن يعترف بأن الهجوم الأوكراني المضاد يسير بصعوبةLegion-Media
اعترف وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بأن الهجوم المضاد للقوات المسلحة الأوكرانية يسير بصعوبة، مؤكدا أن الجيش الروسي أعد خطوطا دفاعية قوية.
وقال بلينكن خلال مقابلة مع شبكة CNN أجريت اليوم الأحد، إن "الهجوم المضاد في مرحلة مبكرة نسبيا، وهو يسير بشكل صعب"، مشيرا إلى أن "قتالا عنيفا يدور في الوقت الراهن"، كما أضاف أن القوات المسلحة الروسية أعدت "دفاعات قوية".
وفي حديثه عن مدة الهجوم المضاد، أشار بلينكن إلى أنه لن ينتهي خلال أسبوع أو أسبوعين، متوقعا أن يستغرق الأمر عدة أشهر.
في 7 يوليو، قال وكيل وزارة الدفاع الأمريكية للشؤون السياسية، كولن كول، إن القوات المسلحة الأوكرانية تتقدم بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا في الولايات المتحدة، لكنه اعتبر أنه من السابق لأوانه الحكم على النتائج.
وذكرت شبكة "سي إن إن" في أوائل يوليو أن الدول الغربية متوترة لكون تقدم القوات الأوكرانية يمكن قياسه "بالأمتار وليس بالكيلومترات"، فضلا عن أن الوتيرة البطيئة للهجوم المضاد تعني أن الدعم الغربي قد يتضاءل مع الوقت.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش الأوكراني، يشن هجمات فاشلة منذ 4 يونيو. وفي 11 يوليو، قال وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إن القوات المسلحة الأوكرانية فقدت منذ بداية الهجوم المضاد أكثر من 26 ألف جندي، كما أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن القوات الأوكرانية لم تنجح في أي محور من محاور القتال.
المصدر: تاس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجوم المضاد بأن الهجوم
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة
أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم، مقتل ثلاثة مسلحين مشتبه في تورطهم بمذبحة مسلحة وقعت في إقليم كشمير يوم 22 أبريل 2025، أسفرت عن مقتل 25 مدنياً من الهند ونيبال، وأدت إلى توتر عسكري كبير بين الهند وباكستان.
وجاء في تصريحات الوزير الهندي أن العملية التي نفذتها قوات الجيش، الشرطة، والقوات شبه العسكرية في ضواحي سريناجار – عاصمة إقليم جامو وكشمير – أسفرت عن القضاء على الثلاثة المتهمين، الذين تبين أنهم من الجنسية الباكستانية.
وأكد شاه أن البنادق التي عثر عليها في موقع الاشتباك كانت هي نفسها المستخدمة في الهجوم الدامي الذي وقع في أبريل الماضي، وهو ما يؤكد تورطهم المباشر في المذبحة.
وأشار الوزير إلى أن الجثث تم التعرف عليها من قبل سكان محليين زودوا المسلحين بالمأوى والطعام قبل تنفيذهم الهجوم، مشدداً على أن هذه البنادق استخدمت في قتل مواطنين أبرياء.
وأشارت تقارير إلى أن أحد القتلى كان قائداً في جماعة “العسكر الطيبة” الإسلامية المتشددة، والتي يُعتقد أن مقرها في باكستان، رغم أنها محظورة رسميًا هناك.
وكان الهجوم قد أشعل شرارة تصعيد عسكري بين الهند وباكستان، مما كاد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن دعم الجماعات المسلحة عبر الحدود.