هن، منى وأصحابها جمعهم السرطان والعلاج وفرقهم الموت كنا 20 وبقينا 14،علاقات و مجتمع داخل مستشفيات علاج المرض اللعين، كانت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «منى» وأصحابها جمعهم السرطان والعلاج وفرقهم الموت: «كنا 20 وبقينا 14»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«منى» وأصحابها جمعهم السرطان والعلاج وفرقهم الموت:...

علاقات و مجتمع

داخل مستشفيات علاج المرض اللعين، كانت الزيارة الأولى لمنى مكاوي، صاحبة الـ37، منذ 12 عاما؛ إذ فاجأها المرض الخبيث، لتجد نفسها تحارب سرطان منتشر بعدة أجزاء من جسدها وحدها، بعدما تخلى عنها الزوج وتركها رفقة نجلهما الوحيد عقب إصابتها. 

جلسات علاج بالكيماوي، وعلاج بالأدوية، والخضوع للإشاعات والفحوصات، سنوات والسرطان يأكل في جسدها، رحلة قاسية وشاقة، لم يهونها سوى أصدقاء مرض واحد: «من أربع سنين مبقتش لوحدي بس اللي بحارب السرطان، اتعرفت على محاربين تانيين كنا 20 محارب ومحاربة، بقينا صحاب، وبندعم بعض وقررنا بعدها ننقل الدعم ده لغيرنا».

مبادرات لدعم أصحاب المرض

مبادرات لتوفير علاج السرطان بالمجان، ودعم نفسي ومعنوي، أمور عديدة قررت «منى» وأصدقائها تقديمها للمحاربين، لدعمهم خلال الرحلة الصعبة، بحسب حديثها لـ«هُن»: «لاقينا نفسنا عاوزين ندعم غيرنا، فبنطلعلهم قوافل، ونظمنا تيم السعادة، وعملنا مبادرات وجمعنا تبرعات، ووفرنا علاج بالمجان، غير الدعم النفسي والترفيهي وتجمعات إفطار رمضان».

كنا 20 وبقينا 14

استمرت أعمال الفريق، ودعمهم للمرضى، لكن لم يستمروا جميعهما على قيد الحياة؛ إذ أصبح الـ20 محاربا ومحاربة 14 فقط: «في اللي مشي خلاص، وفي اللي فرقنا عنهم الموت، لأنه في الأول والآخر أعمار، لكن الباقي لسة مستمر على الأعمال الخيرية اللي بنعملها ومبادرات الدعم».

مبادرات غير هادفة للربح تترأسها السيدة منى مكاوي: «احنا مش بنستفاد ماديًا، دي كلها أمور بنعملها لوجه الله، لأننا أدرى بيهم وبحالتهم، أنا لسع في مرحلة الكيماوي والحمد لله بكمل علاجي». 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مرض غامض يفتك بأطفال عدن وسط عجز صحي مقلق

الجديد برس| خاص| تشهد مدينة عدن، الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، حالة من القلق المتصاعد بعد تسجيل تزايد ملحوظ في إصابة الأطفال بمرض غامض خلال الأيام الماضية، وسط عجز واضح في المنظومة الصحية وانهيار شبه كامل في الخدمات الطبية. وكشفت مصادر طبية عن ظهور عشرات الحالات في عدد من مناطق المدينة، حيث تبدأ أعراض المرض بارتفاع حاد في درجات الحرارة، يرافقه طفح جلدي، صداع، وإعياء شديد، مشيرة إلى أن الحالات المسجلة حتى الآن تتركز بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وعشر سنوات. وأكد أطباء في مستشفيات حكومية وخاصة أن طبيعة المرض لا تزال غير معروفة، وأن التحاليل المخبرية جارية لتحديد مصدر العدوى، وما إذا كانت ناتجة عن فيروس موسمي أو مرض أكثر خطورة. وأفادت التقارير بأن المستشفيات والمراكز الصحية في عدن باتت تعاني ازدحاماً غير مسبوق نتيجة توافد الأهالي بمرضاهم، في ظل افتقار المنشآت الطبية للإمكانات اللازمة للتشخيص أو العلاج. وطالب المواطنون السلطات الصحية في حكومة عدن بالتحرك العاجل، وإرسال فرق استجابة ميدانية لرصد الحالات وتطويق انتشار المرض، بالإضافة إلى إطلاق حملات توعية مجتمعية لتقليل مخاطر العدوى. ويأتي هذا التطور الصحي في ظل ظروف إنسانية صعبة تشهدها المحافظة، حيث تعاني من تدهور مريع في البنية التحتية الصحية والاقتصادية، ما أسفر عن تفشي أمراض قاتلة كالكوليرا والحصبة في السنوات الأخيرة، وسط صمت رسمي وعجز حكومة عدن في توفير أبسط الخدمات الأساسية للسكان، خصوصاً الأطفال الذين يشكّلون الشريحة الأكثر تضرراً.

مقالات مشابهة

  • فيروس ليسا: الأعراض، طرق الوقاية والعلاج
  • كامل ادريس والعلاج بالتعريض التدريجي!!
  • خورفكان.. مبادرات ومشاريع خضراء تعزز جاذبية المدينة السياحية
  • مرض غامض يفتك بأطفال عدن وسط عجز صحي مقلق
  • إطلاق المرحلة الثانية من مبادرات التكامل الصناعي بين سلطنة عُمان والسعودية
  • «شرطة أبوظبي» تنفذ مبادرات التبرع بالدم بقطاعات الشرطة
  • كريستال تسرد كيف باغتها السرطان.. وتحذر من هذه الأعراض
  • «الذئبة الحمراء تحت المجهر العلمي».. مؤتمر طبي يفتح آفاقًا جديدة للتشخيص والعلاج بـ طب طنطا
  • مبادرات للتبرع بالدم في شرطة أبوظبي
  • الإعلامية السودانية هبة المهندس تقدم “وصفة” جديدة لمكافحة السرطان