مديرية الصحة بالقاهرة: تراجع عدد مواليد 2023 بنسبة 0.3%
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كشفت مديرية الصحة بالقاهرة عن تطور المواليد ووفيات الأطفال الرضع بالعاصمة بارتفاع نسبة المواليد الأحياء عام 2022 بنسبة 1.3%، وتراجع عدد المواليد عام 2023 بنسبة 0.3%، كما ارتفعت نسبة وفيات الأطفال حديثي الولادة، دون الخامسة عامي 2022، 2023 بنسبة 17%، 24% على التوالي.
عدد المواليد والوفيات في القاهرةوأشار إلى أن عام 2023 شهد تراجع عدد المواليد بالقاهرة إلى 194 ألفًا و773 طفلا، وعدد وفيات حديثي الولادة 2851 طفلا، ووفيات الأطفال الرضع 6733 طفلا، ووفيات دون الخامسة 7930 طفلا، ووفيات حوامل أثناء الحمل 77 طفلا.
كما شهد عام 2022 عدد مواليد أحياء 196 ألفًا و806 أطفال، وعدد وفيات حديثي الولادة 2988 طفلا، وعدد وفيات الأطفال الرضع 6168 طفلا، ووفيات الأطفال دون الخامسة 7345 طفلا، ووفيات حوامل أثناء الحمل 71 حالة، وفي عام 2021 عدد المواليد أحياء 194 ألفًا و229 طفلا، وعدد وفيات الأطفال حديثي الولادة 2988 طفلا، ووفيات الرضع 4954 طفلا، ووفيات دون الخامسة 6142 طفلا، ووفيات حوامل أثناء الحمل 66 حالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطفال الرضع الأطفال حديثى الولادة الاطفال الرضع عدد المواليد مديرية الصحة نسبة المواليد وفيات الأطفال وفيات الاطفال أحياء وفیات الأطفال حدیثی الولادة عدد الموالید دون الخامسة
إقرأ أيضاً:
الناظر: السنط عند الأطفال فى هذا المكان علامة على التحرش
حذر الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، من ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة.
وأوضح الناظر، من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، أثار جدلًا واسعًا بين الآباء والأمهات، قال فيه : إن ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة قد لا يكون حالة عادية كما يظن البعض، بل قد يكون مؤشرًا قويًا على تعرض الطفل لتحرش جنسي بنسبة تصل إلى تسعين في المئة.
وأشار الدكتور الناظر، إلى أن هذه الحالات غالبًا ما تحدث نتيجة تعاملات خاطئة مع الطفل من قبل أشخاص مقربين جدًا من الأسرة، مثل من يتولى اللعب معه بشكل مفرط أو يقوم بتحميمه أو يسبح معه، وفي معظم الأحيان، لا يتم إدراك حجم المشكلة إلا بعد ظهور هذه العلامات الجلدية.
وأكد الناظر، أن مجرد علاج السنط طبيًا لا يكفي، بل يجب البحث بدقة عن الشخص الذي يتعامل مع الطفل بشكل مباشر، ومعرفة إذا ما كان هناك أي خطر يهدده، ويعتبر هذا الجزء من التشخيص هو الأهم، لأن تكرار الإصابة بالسنط في نفس المناطق دون الكشف عن السبب الرئيسي قد يؤدي إلى استمرار المشكلة نفسيًا وجسديًا لدى الطفل.
وأشار الناظر ، من خلال منشور على الصفحة الشخصية لوالده الدكتور هاني الناظر رحمة الله عليه، إلى أهمية العلاج الموضعي، وكشف عنه قائلا: إلى أن هناك طريقتين للتعامل مع السنط، الأولى هي الكي باستخدام الليزر أو الكهرباء حسب الحالة وتشخيص الطبيب، أما الطريقة الثانية فهي استخدام تركيبة طبية فعالة تحتوي على المكونات التالية.
حمض السالسليك بنسبة اثنين ونصف في المئة
حمض اللاكتيك بنسبة اثنين ونصف في المئة
مادة الكلوديون المرن بنسبة خمسة عشر في المئة.
ويتم دهن هذه التركيبة على منطقة السنط مرة واحدة يوميًا مع الحرص على تجنب الجلد السليم المحيط بها.
واختتم الدكتور الناظر منشوره بالدعاء بأن يحمي الله جميع الأطفال، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من الأسرة وأن حماية الطفل لا تكون فقط بالعلاج وإنما بالوعي والمتابعة والمراقبة المستمرة لسلوك من حوله، فالأذى النفسي الذي قد يتعرض له الطفل نتيجة التحرش قد يستمر أثره طويلًا حتى بعد العلاج الجسدي.