البوابة:
2025-12-03@17:15:00 GMT

خواطر عن الأم 2024 قصيرة

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

خواطر عن الأم 2024 قصيرة

يأتي عيد الأم والذي يصادف في 21 آذار/ مارس من كل عام، وهي مناسبة عالمية يحتفل فيها الجميع تكريماً للأم في دورها الكبير في الحياة، وفيما يلي أجمل خواطر عن الأم 2024 قصيرة:

اقرأ ايضاًأجمل ما قيل في عيد الأم المتوفيةخواطر عن الأم 2024 قصيرة

فيما يلي مجموعة مميزة من خواطر عن الأم 2024 قصيرة:

أسعد ساعات المرأة.

. هي الساعة التي تتحقق فيها أنوثتها الخالدة..وأمومتها المشتهاة.. وتلك ساعة الولادة : عباس محمود العقادكلّ عامٍ وأنتِ بألف خير يا أمي.قلب الأم هي مدرسة الطفل: بيتشرلن أسميكِ امرأة لكن سأسميك كل شيء: محمود درويشإذا صغر العالم كله فالأم الوحيدة التي تبقى كبيرة: فيكتور هوجوإن أرق الألحان وأعذب الأنغام لا يعزفها إلا قلب الأم: بيتهوفنحب الأم لا يشيخ أبداً: دوريونيعرف الطفل أمه من ابتسامتها: فرجيلفي العالم شيء واحد خير من الزوجة.. هو: الأم : شافرلم لأطمئن قط إلا و أنا في حجر أمي: سقراطكنزي الحقيقي هو أمي: مارسيل بروستقَلْبُ الْأُمِّ كَعُودِ الْمَسْكِ كُلَّمَا اِحْتَرَقَ فَاحَ شَذَاُهُ: مثل هنديالأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته: مدام دي بوارنعينا الأم سر إلهام ولدها: لورد بيرونخواطر عن الأم قصيرةعطاء الأم لا يُقاس بأرقام أو كلمات، فهو غاية في العمق والسخاء، فهي تضحي بكل ما لديها من أجل سعادتنا وراحتنا.أمي أنتِ رمز الحنان والصبر، فهي تعلمنا قيم الحياة وتهدينا أعظم الهدايا بدون مقابل، لذا لنكن دائمًا بجانبها ونقدّر تضحياتها.عندما نتحدث عن الأم، فإننا نتحدث عن قلب كبير ينبض بالحب، وعن روح تضيء حياتنا بنورها الدافئ، فلنحتفل دائمًا بوجودها وعطائها اللا محدود.الأم هي الشجرة الجميلة التي تمنحنا ظلًا في أشد الحروب، وثمرًا في أعتى الجفاف، فلنبني لها قصرًا من الحب والامتنان في قلوبنا.في قلب كل أم حنونة، حكاية تنبض بالحب والعطاء، فهي الشمعة التي تنير دروبنا بحنانها ورعايتها، وهي الوردة التي تعطي عطر الحياة لمن حولها.بين أحضان الأم تجد الأمان والدفء، فهي الملاذ الآمن الذي نلجأ إليه في أصعب اللحظات، والصديقة الوفية التي تبقى إلى الأبد.تعتبر الأم هي قلب البيت الذي ينبض بالحنان والرحمة، وروح الأسرة التي تجمعنا بحبها وعنايتها، فلنبذل لها كل الحب والاحترام.خواطر عن الأم تويتركل ما أنا عليه الآن ساعدتني أمي لأصل إليه.إنه لأمر عظيم أن تكوني "أمي".الحياة لا تأتي ساطعة بالنور، لكنها تأتي مع نافذة تنير الطريق هي "أمي".أمي هي عظام العمود الفقري، التي تجعلني مستقيمة وصحيحة، إنها دمي، ودقات قلبي، ولا أستطيع أن أتخيل الحياة دونها.اقتباسات عن الأم الحنونةأمّي يا سندي وقوّتي في هذه الحياة.أمي أنتِ نبض الحياة.أمي انتِ محور الكون.بمناسبة عيد الأمّ أبعثُ لكِ يا أمّي الغالية أطيب الكلمات الممزوجة بشذى الورود والأزهار لأعبّر لكِ عن امتناني وشكري لوجودكِ في حياتي.أمّي هي ملاذي الأمان في هذا العالم الموحش، هي خيرُ النّعم من ربّ الكرم، كلّ عامٍ وأنتِ بخير وسعادة.الأمّ هي قصيدةٌ مكتوبة بكلّ كلمات الحبّ والحنان، هي الملاك المُرسل من السّماء إلى الأرض، هي الرّحمة والتّضحية، هي كلّ شيء.أحرف اللّغة العربيّة ثمانيةٌ وعشرون حرفًا، تقف جميعها عاجزةً أمام أفضالك وعطاياكِ الكثيرة.أحبّك يا أجمل أمّ في العالم.إنّ يوم عيد الأمّ هو يوم تفتّح الأزهار وتغريدُ العصافير، هو بداية أجمل فصول السّنة، كلّ عام وأمّهات العالم بألف خير.أمّي هي كنزي الحقيقي الّذي أكرمني به الله -سبحانه- وتعالى، أدامكِ الله عُمرًا مديدًا.في عيد الأم أشكر أمّي على كلّ ذلك الدّعم النّفسي والجّسدي الّذي منحتني إيّاه كي أستطيع الوقوف على قدميّ بثقةٍ وقوّة.أمّي حبيبتي يا ملاكي يا حبّي الباقي إلّا الأبد، هذا ما قالته لكِ فيروز، وأنا أقوله لكِ مجدّدًا أنتِ حبّي إلى الأبد.أمّي يا الحبيبة، كلّ عام وأنتِ بألف خير وصحّةٍ وعافية بمناسبة عيد الأم.خاطرة عن الأم بقلمي

تخونني الكلمات يا أمي... ويُشلُّ لساني عن التّعبير يا أمي...وتخنُقني عبراتي كلما رأيتُ خطوط العمر تُزيِّنُ وجنتيكِ يا أمي ....وكلما رأيتُ تعب السّنين يُلقي بكاهلهِ ليُوشّح رأسكِ يا أمي....يا أُمّي ...يا منبع سعادتي ...ضُمّيني إليكِ يا أمي...فأنتِ الصّدر الوحيد الذي يُريحني من عبأ سنيني ... يا أُمّي المسي بيديكِ وجنتيّ ... فيدُكِ المباركةُ هي الكفُّ الوحيد الذي أتمنّى أنّ أُلقي برأسي عليها كلَّما ضاقت بي دُنيتي ...وصدركِ الملاذُ الوحيد الذي يُجرِّدُني من همومي ...سرِّحي بيديكِ شعري ...فأنا أشتاقُ لدفءِ الشّوقِ في صدركِ ...أشتاقُ للمساتكِ وحنانكِ ... ...يا أُمّي قُصِّي لي حكايةً وغنِّي لي بصوتكِ العذب الحنون ... فأنا كلما رأيتكُ أشتاق لطفولتي يا أمي...ومهما كبرتُ فأنا طفلكِ المُدلَّل الذي يرفض أن يكبر يوماً بين ثنايا صدركِ يا أمي...

خواطر عن الأم طويلةالأشياء الثمينة لا تتكرّر مرّتين، لذلك نحن لا نملك إلّا أماً واحدة.أمي هذا القلب العظيم الذي احتوانا بحنانه وحبه وعطفه.أمي هي كلمة جميلة يزداد قلبك لطفاً وحناناً إذا ما رددتها.أمي يا حباً أهواه، يا قلباً أعشق دنياه، يا شمساً تشرق في أفقي، يا ورداً في العمر شذاه.أمّي ناديت بكلمة أمي فلم أجد كلمة تمحو ما فيني سواها، لم أجد دنيا تحتويني سواها.أمي أنتِ زهرة تفتحت لتروينا بعطر صفائها الزاكي.الأم هي بابك في الدنيا وفي الآخرة للجنة.الأُمُومَة هي أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء.ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم.اقتباسات عن الأم تلجرام‏لو كان في الارض جنة فهي اميالأم هي تلك المدرسه التى نتعلم منها أسس الأخلاق...هي مرآة النفس للأبناء...هي القلب الذي يحمل هموم الأطفال...هي مصدر الرعايه والحنان الذي يسع الكون كله بلا حدود...فلا نستغرب عندما يقولوا أنّ الجنّه تحت أقدام الأمهات.‏أمي، انتي حكايه كل يوم احكيها للسماء انتي نعمه عجزت ان اشكر ربّي عليهاالحياة أمي الفرح أمي  الحب أمي السعاده أمي ثم أمي ثم أمي.أمي .. كلمة صادقة قوية تنطق بها جميع الكائنات الحية طلباً للحنان والدفء والحب العظيم الذي فطَرَ الله قلوب الأمهات عليه تجاه أبنائهن.الحياة أمي الفرح أمي  الحب أمي السعاده أمي ثم أمي ثم أمي.إذا صغر العالم كله فالأم تبقى كبيرة.الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.أمي...أبي...كلمتان تملئان الحياة، بوجودكم أحس في الأمان.أعشق عمري لأني إذا مت أخجل من دمع أمي.الأم بالنسبة للطفل هي المرجع الموثوق فيه .

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الحیاة أمی الأم هی الذی ی

إقرأ أيضاً:

الحياة مدرسة

#الحياة_مدرسة

د. #هاشم_غرايبه

هنالك مقولة غربية تقول: إذا قالت لك والدتك “ستندم على هذا إن فعلته”، في الغالب ستندم.
منذ أن يشب الطفل عن الطوق، ويجد أنه يستطيع أن يقف منتصبا، وأنه ليس بحاجة بعد الى أحد يسنده، يظن أنه يستطيع الوصول الى كل تلك الأشياء التي ما كان يمنعه من الوصول إليها سوى ذراعي والدته اللتان تحكمان تطويقه الى حضنها، وهذا الإطمئنان الدافئ الذي كان ملاذه الأمين، لا يشعر أنه بقي له من حاجة، ولا يراه إلا قيدا يتوق الى التحرر منه.
الفضول والرغبة في الإكتشاف والتوق الى فعل ما يفعله الكبار، هو كل ما يشغل باله، المشكلة الحقيقية أن هذا الأمر سيبقى شغله الشاغل وبأشكال مختلفة طوال عمره الباقي.
سيبتعد قليلا أو كثيرا عن هذا الحضن الدافئ – ملاذه الأمين، لكنه سيبقى مهما بلغ من قوة واكتسب من مهارات وخبرات، ومهما طعن في السن كذلك، وفي الملمات سيعود إليه، سواء كانت أمه على قيد الحياة أو صورة باقية في الخيال، وقد ينادي “أماه” لا إراديا عند خوفه الشديد، حتى ليقال أن آخر طيف في مرآه وهو يغادر الحياة ..هو طيف أمه.
رعاية الوالدين لطفلهما لا تتوقف، تبدأ منذ تكونه جنينا، وتستمر بصور مختلفة طالما هما على قيد الحياة، فالوالد يحتكم في الغالب الى عقله في هذه الرعاية، بوحي من مصلحة ابنه ومنفعته، والأم تحتكم الى قلبها بالحرص على سلامته وحمايته ويبقى في نظرهما بحاجة لها مهما كبر واعتقد أنه استغنى عنها.
شاهدت مرة قطة تهاجم كلبا ضخما بشراسة، مما دعاه الى الإنسحاب مذعورا، وهذا أمر غير معتاد، فالأصل أن يهرب القط دائما في أية مواجهة مع كلب، بعد قليل عرفت السبب، فقد رأيت القطة وهي تؤوي صغارها إليها لترضعهم، وبالطبع لو لم تكن أما، لما جازفت بتلك الصورة، وأيضا لا بد أن الكلب أحس بذلك وعرف أنها لن تتراجع أمامه بفعل الخوف الغريزي، فالأمومة تعطيها قوة مضاعفة.
هذه الصورة موجودة في جميع الكائنات الحية، وفي الإنسان بالطبع، ولا شك أنها واحدة من نعم الله التي لا تحصى، وخص بها الأم، كواحدة من مفردات عاطفة الأمومة المتشابكة، لأن التصرف المستوحى من القلب عاطفي، فلا يخضع للحسابات المادية والمفاضلات العقلية، لذلك عندما تحس الأم بقلبها أن هذا الأمر يشكل خطورة على ابنها، لا توقفها محاكمة عقلية متروية، بل تندفع تلقائيا باتجاه دفع الخطر، لكنها عندما يكبر ابنها ويخرج من دائرة حمايتها اللصيقة، لا يكون بوسعها إلا تحذيره من مغبة ما هو مقبل عليه، وقد لا تستطيع أن تقدم دليلا ماديا على حدسها هذا، لأن ذلك أتاها كخاطر لا يكون معللا ولا مفسرا، فليس بوسعها غير أن تقول له قلبي هو الذي يحدثني بذلك.
هنا نفهم سر خلق المرأة بصورة مختلفة لما خلق عليه الرجل، فالمرأة وجدت لتكون أما، وعلى ذلك فقد زودها الخالق بكل ما يخدم هذه الوظيفة الجليلة، والتي هي الحفاظ على الجنس البشري.

لذلك لا يعيب المرأة أنها تحتكم الى العاطفة أكثر مما تخضع لمعايير المحاكمات العقلية المجردة، وذلك لا يعني أبدا تفوق الرجل العقلي عليها، إنها مثل ضرورة وجود الشاحنة والحافلة، فلكل منهما وظيفة، ولا تغني إحداهما عن الأخرى، ولا تفضل الأخرى، فهذه صنعت لتحمل البضائع وتسلك الطرق الوعرة، وتلك لتحمل الناس وتسير في الطرق الممهدة.
لذلك فالحديث عن (الجندرية) والتباهي بأن التقدم هو في مقدار التساوي التماثلي بين الذكر والأنثى، هو أمر غير منطقي، لأنه مخالف للفطرة البشرية التي اقتضت وجود الجنسين، فلا يمكن أن تكون الأسرة طبيعية إلا بزوج وزوجة، وما يندفع الغرب بحماقة باتجاهه (المثلية) ما هو إلا إسفاف و هرولة نحو الهاوية.
وأما الأسوا من ذلك فهو تغيير الجنس، والذي هو من عمل الشيطان، وقد توعد به ذرية آدم حينما طرده الله من رحمته، فمن تنكب منهج الله واتبع الشيطان يصبح طوع أمره ومتبعا لخطواته: “وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ” [النساء:119]
الأم الطبيعية نبع لا ينضب، والأب عطاء لا ينقطع، وبغيرهما لا يكون الإنسان إنساناً.

مقالات ذات صلة الإرتزاق من الدين 2025/12/01

مقالات مشابهة

  • جائزة أبوظبي.. «رحلة العُمر» التي يُلاحقها «عُشّاق الفورمولا-1»
  • الحياة مدرسة
  • تناولها يوميًا.. وجبة خفيفة شائعة تحسن الذاكرة خلال فترة قصيرة
  • فيفا يعين طاقم تحكيم نرويجي لإدارة مباراة مصر والكويت في كأس العرب
  • الفرق المتأهلة إلى كأس العالم للأندية 2029 حتى الآن
  • قتلى الألغام الأرضية حول العالم في 2024 الأعلى خلال 4 سنوات
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإيدز.. ما هي المصاعب التي تواجه المرضى في العالم العربي؟
  • عقل: “ترامب هذا الذي يزعم أنه زعيم العالم يهدد الجميع.. ويجب أن يتوقف عند الأردن “
  • تعرف إلى طائرة إيرباص إيه 320 التي أربكت حركة الطيران في العالم
  • الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم