بطل مسلسل يحيى وكنوز يسافر إلى عصر الملك بسماتيك الأول.. ماذا تعرف عنه؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
خلال أحداث الحلقة 3 من مسلسل يحيي وكنوز 3، فشل «يحيى» في فتح البوابة السحرية ليعيش مغامرة جديدة، وذلك بسبب محاولة صديقيه تصويره دون علمه، وهو ما تسبب في غضب سارقي الهوية الذين زعموا أنهم يصورون لقطات من العالم الآخر والحضارة المصرية والمعالم الأثرية.
محاولة تزوير تاريخ مصر في يحيي وكنوزمكالمة هاتفية، تلقاها «يحيى» خلال أحداث الحلقة 3 من مسلسل يحيي وكنوز 3، من رئيس العصابة «سارقي الهوية»، يخبره فيها أن شفاء والدته متعلق بالسفر إلى أحد العصور، وخاصة عصر الملك بسماتيك الأول، وذلك من أجل تخبئة إحدى اللوحات به.
«لوحة الهزيمة» هي اللوحة التي طلب من «يحيى» إخفاؤها في عصر الملك بسماتيك الأول، والتي تحكي عن أن الملك هُزم على أيدي المتمردين والمحتلين، وأنهم حكموا البلاد فترة أطول بكثير من المذكورة في كتب التاريخ، حاول «يحيي» رفض تلك المهمة قائلًا: «دا تزوير في التاريخ كدا بنزور تاريخ مصر».
من هو الملك بسماتيك الأولوبعد الطلب من «يحيي» السفر إلى عصر الملك بسماتيك الأول، نستعرض أبرز المعلومات عنه، وفق ما أوضحه الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياح والأثار، خلال حديثه لـ«الوطن».
- هو أحد ملوك الأسرة السادسة والعشرين.
- تولى الحكم بعد وفاة والده الملك نخاو الأول.
- لُقب بـ«صاحب الذراع القوي» ومؤسس عصر النهضة.
- تمكن من تحرير مصر من سيطرة الآشوريين.
- استعاد رخاء مصر خلال فترة حكمه الطويلة التي امتدت ما يقرب من 54 عامًا.
- وحد مصر في العام الثامن من حكمه عندما أرسل أسطولًا قويًا في مارس 656 ق.م إلى طيبة.
- حطم آخر مظاهر سيطرة الأسرة النوبية على مصر العليا بقيادة «تنتاماني».
- شن العديد من الحملات ضد الحكام الإقليميين الذين عارضوا توحيده لمصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل يحيي وكنوز يحيي وكنوز الملك بسماتيك الأول
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية مكثفة بسلا لتحرير الملك العمومي وتحسين الفضاءات العمومية
تشهد مجموعة من أحياء مدينة سلا خلال هذه الأيام، حملات ميدانية مكثفة بمشاركة أجهزة الأمن والسلطات المحلية، من أجل تحرير الملك العمومي من التجاوزات العشوائية التي أضرت بجمالية الفضاءات العامة وأثارت موجة استنكار بين المواطنين.
وترتكز الحملة على إزالة كافة أشكال التجاوزات، شملت المقاهي غير المرخصة التي استولت على مساحات خضراء، بالإضافة إلى محاربة أنشطة تناول الشيشة التي حولت الحدائق إلى فضاءات غير آمنة للعائلات.
وتم خلال العملية مصادرة العتاد المستخدم في هذه التجاوزات، من كراسي وطاولات ومعدات ، وتحويل المحجوزات إلى المحجز البلدي عبر شاحنات مخصصة.
كما وجهت السلطات إنذارات صارمة للمخالفين لمنع تكرار هذه الممارسات.
وخلفت الحملة الأمنية، استحسانا كبيرا في صفوف المواطنين، إزاء هذه التدخلات التي ساهمت في استعادة جمالية الفضاءات العمومية، مطالبين بمواصلة المراقبة وفرض عقوبات رادعة لضمان استدامة التحسن.