فيديو: وسيم الأحمر تابِع

جدل سياسي في فرنسا على خلفية تحرك مؤيد لغزة نفذه طلاب في معهد العلوم السياسية الشهير في باريس؟ فما الذي جرى؟ ولماذا الجدل السياسي؟

مشاركة : ملفات الساعة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة شهر رمضان الإمارات العربية المتحدة السعودية دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود

© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.

لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة شهر رمضان الإمارات العربية المتحدة السعودية الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24

إقرأ أيضاً:

"حملة عبر السفارات".. باريس تتهم بكين بمحاولة تقويض سمعة مقاتلات "رافال" الفرنسية

وزارة الدفاع الفرنسية قالت إنّ "الهجوم على رافال لم يستهدف مجرد طائرة، بل استهدف صورة فرنسا كدولة مستقلة استراتيجيًا، موثوقة صناعيًا". اعلان

كشفت تقارير استخباراتية فرنسية، اطّلعت عليها وكالة "أسوشييتد برس"، أن الصين شنّت حملة ممنهجة استهدفت سمعة مقاتلات "رافال" الفرنسية الصنع، عبر سفاراتها في الخارج، في محاولة لإضعاف مبيعات هذا الطراز الرئيسي من الأسلحة الفرنسية، لا سيّما بعد مشاركته في المواجهات الجوية بين الهند وباكستان في مايو الماضي.

وبحسب المعلومات، قاد الملحقون العسكريون في السفارات الصينية تلك الحملة، إذ سعوا لإقناع دول سبق أن طلبت مقاتلات "رافال" – وعلى رأسها إندونيسيا – بعدم التوسع في شرائها، كما شجّعوا دولًا أخرى على اختيار الطائرات الصينية بدلاً من الفرنسية. وقد شارك مسؤول عسكري فرنسي هذه المعلومات مع "أسوشييتد برس" شريطة عدم الكشف عن هويته أو هوية الجهاز الاستخباراتي المعني.

طائرة رافال المقاتلة الفرنسية، باريس، الثلاثاء 16 يونيو/حزيران 2009. AP Photo

وكانت المواجهات بين الهند وباكستان، والتي استمرت أربعة أيام في مايو، الأعنف منذ سنوات بين الجارتين النوويتين، وشهدت عمليات قصف جوي شاركت فيها عشرات الطائرات من الطرفين. ومنذ ذلك الحين، سعى خبراء عسكريون وباحثون لتحليل أداء الأسلحة المستخدمة من الجانبين، ولا سيّما أداء الطائرات والصواريخ الصينية التي استخدمها سلاح الجو الباكستاني في مواجهة طائرات "رافال" التي استخدمتها الهند.

وتُعد مبيعات "رافال" مصدرًا رئيسيًا للدخل في قطاع الدفاع الفرنسي، وتُستخدم أيضًا كأداة دبلوماسية لتعزيز علاقات باريس مع عدد من الدول، خاصة في آسيا، حيث تسعى الصين إلى ترسيخ هيمنتها الإقليمية.

"حملة تشويه" عبر الإنترنت

وتقول باريس إنها تواجه "حملة تضليل إعلامي" ضد مقاتلة "رافال"، مصدرها الصين وباكستان، وتتضمن منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، وصورًا مفبركة يُزعم أنها لحطام طائرة "رافال"، ومحتوى مُولَّد بالذكاء الاصطناعي، وحتى مشاهد من ألعاب فيديو تُعرض على أنها توثّق مواجهات حقيقية.

Relatedبين مقاتلات بكين وطائرات الرافال الفرنسية من يكسب في ساحة المعركة بين الهند وباكستان؟ماكرون يعزز الردع النووي بـ40 رافال وتحديث قاعدة جوية بـ1.5 مليار يوروبقيمة 6.5 مليار يورو.. الهند توقع صفقة مع فرنسا لشراء 26 مقاتلة رافال لدعم قواتها البحرية

وأكد باحثون فرنسيون مختصون في شؤون التضليل الرقمي أن أكثر من ألف حساب على مواقع التواصل أنشئت بالتزامن مع المواجهات الهندية - الباكستانية، ونشرت روايات تروّج لتفوّق التكنولوجيا العسكرية الصينية.

ورغم أن المسؤولين الفرنسيين لم يتمكنوا من إثبات تورّط مباشر للحكومة الصينية في هذه الأنشطة الإلكترونية، فإن تقارير الاستخبارات تشير إلى أن الدبلوماسيين الصينيين نقلوا نفس الرسائل خلال لقاءاتهم مع مسؤولين أمنيين وعسكريين في دول مستورِدة للأسلحة، مشككين في أداء "رافال" ومروّجين للأسلحة الصينية كبديل أكثر كفاءة.

ورداً على استفسارات "أسوشييتد برس"، وصفت وزارة الدفاع الصينية تلك المزاعم بأنها "ادعاءات لا أساس لها من الصحة وافتراءات"، مؤكدة أن بكين تتبع سياسة "مسؤولة ومحافظة" في ما يتعلق بصادراتها العسكرية.

فرنسا تردّ

وزارة الدفاع الفرنسية ردّت على هذه الاتهامات بالتشديد على أن استهداف "رافال" ليس مصادفة.

وجاء في بيان الوزارة: "الهجوم على رافال لم يستهدف مجرد طائرة، بل استهدف صورة فرنسا كدولة مستقلة استراتيجيًا، موثوقة صناعيًا، وقادرة على بناء شراكات طويلة الأمد".

وقد باعت شركة "داسو للطيران" حتى الآن 533 طائرة "رافال"، بينها 323 طائرة تم تصديرها إلى دول مثل مصر والهند وقطر واليونان وكرواتيا والإمارات وصربيا وإندونيسيا. وإندونيسيا طلبت 42 طائرة، وتدرس حاليًا شراء دفعة إضافية.

ويرى خبراء، من بينهم جاستن برونك، المتخصص في الشؤون الجوية لدى المعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن، أن الصين قد تكون استغلت مزاعم إسقاط طائرات "رافال" من قبل باكستان كوسيلة لزعزعة الثقة في المقاتلة الفرنسية في الأسواق الآسيوية، وبالتالي إضعاف علاقات فرنسا الأمنية المتنامية مع دول المنطقة.

وقال برونك: "من المنطقي أن تسعى الصين، في سياق سعيها لتقليص نفوذ الغرب في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، إلى استغلال هذه المواجهات لتقويض جاذبية رافال كخيار تصديري".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية فرنسا: باريس تواصل دعم لبنان لاستعادة إستقراره
  • العفو الدولية تكشف عن زيادة مفزعة بعمليات الإعدام في السعودية
  • أجسام مضيئة غريبة في سماء مدن مغربية يثير جدلا وتساؤلات على مواقع التواصل
  • "حملة عبر السفارات".. باريس تتهم بكين بمحاولة تقويض سمعة مقاتلات "رافال" الفرنسية
  • تعيين د.معز عمر بخيت وزيراً للصحة يثير جدلاً واسعاً
  • فيديو لمدرب يوجه لكمات قوية لفتيات يثير جدلا في لبنان
  • مشاريع ابتكارية لطلاب الفرقة الرابعة بجامعة حلوان التكنولوجية الدولية
  • شمبش يناقش مع سفير فرنسا قضايا حقوق الإنسان والأوضاع السياسية
  • النائب أحمد علي يحصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية بتقدير امتياز
  • معهد بحوث الإلكترونيات يعلن انطلاق البرنامج التدريبي الميداني لطلاب الجامعات