مطبخًا عربيًا ضمن قائمة أفضل 100 مطبخ بالعالم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
العراق – حجز 12 مطبخا من المطابخ العربية مكانًا في قائمة أفضل 100 مطبخ حول العالم .
وبينما جاء المطبخ اللبناني متصدرًا عربيًا وبمرتبة جيدة عالميًا جنبا الى جنب الى الجزائري والمغربي نسبيًا، حلت جميع المطابخ العربية الأخرى بمراتب متأخرة ضمن قائمة الـ100.
وجاء المطبخ اللبناني بالمرتبة الأولى عربيا والـ25 عالميًا، والجزائري الثاني عربيًا والـ40 عالميًا، اما المغربي فبالمرتبة الثالثة عربيا والـ46 عالميًا، لتكون هذه المطابخ العربية هي الوحيدة ضمن النصف الأول من قائمة افضل 100 مطبخ.وجاء المطبخ المصري في المرتبة الرابعة عربيًا والـ51 عالميًا، وبعده السوري بالمرتبة الخامسة عربيًا والـ54 عالميًا، والفلسطيني السادس عربيًا والـ63، والتونسي السابع عربيًا والـ66، والأردني الثامن عربيًا والـ74 عالميًا، وبعده العراقي التاسع عربيًا والـ82 عالميًا، والقطري العاشر عربيًا والـ83 عالميًا، والليبي الـ11 عربيًا والـ85 عالميًا والسعودي الـ12 عربيًا والـ95 عالميًا.
وكالاتالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: عالمی ا مطبخ ا عربی ا
إقرأ أيضاً:
ألكسو تهنئ قطر والدول العربية لإدراج البشت على قائمة التراث الثقافي غير المادي لليونسكو
هنأت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" دولة قطر وكافة الدول العربية الشقيقة بمناسبة اعتماد "البشت" وإدراجه على قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونسكو".
ويأتي هذا الإنجاز الثقافي ليعكس عمق الموروث العربي وأصالته، وذلك خلال اجتماع اللجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي المنعقد في الهند خلال الفترة من 8 إلى 13 ديسمبر، حيث يجسّد "البشت" دلالات الهوية والهيبة والمكانة الاجتماعية عبر التاريخ.
وأكدت "ألكسو" في بيان لها أن هذا الاعتماد الدولي يمثل تتويجًا للجهود التشاركية والعمل العربي المشترك في حماية هذا المكوّن التراثي الأصيل، مشيرة إلى أن خبراء المنظمة أشرفوا بالتعاون مع الجهات المختصة في الدول العربية المشاركة على إعداد ملف الإدراج وفق المعايير والممارسات الدولية المعتمدة في صون التراث غير المادي.
وثمّنت المنظمة ما توليه دولة قطر من اهتمام ودعم للتراث العربي، مهنّئة قيادتها وحكومتها وشعبها بهذا الإنجاز الثقافي المشرّف، كما قدمت تهانيها للدول العربية كافة على هذا النجاح الذي يبرز غنى وتنوع التراث العربي المشترك، ويعزز حضوره على الساحة الدولية.