في يومه العالمي.. ما عدد ساعات النوم المناسبة لكل فئة عمرية؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
في الجمعة الثالثة من شهر مارس، يلتف العالم بأكمله للاحتفال بيوم عالمي للنوم، لتسليط الضوء على أهمية النوم الصحي كركيزة أساسية لصحتنا ورفاهيتنا، وتهدف هذه المناسبة، التي تنظمها الرابطة العالمية للنوم، إلى تذكيرنا بأهمية النوم الجيد للحفاظ على صحة الجسد والروح، ونشر الوعي حول اضطرابات النوم، إذ تأسست الرابطة العالمية للنوم من قبل الاتحاد العالمي لطب النوم وفيدرالية النوم الدولية.
ويرفع الاحتفال باليوم العالمي للنوم هذا العام شعار «النوم الصحي، يبدأ بك»، إذ يُركز هذا الشعار على أهمية اتباع عادات نوم صحية لتحسين صحتنا ورفاهيتنا، وبحسب الموقع الرسمي للرابطة يعتبر النوم ضروري للصحة، ولكن الاختلافات القابلة للقياس في صحة النوم لا تزال قائمة بين السكان في جميع أنحاء العالم، مما يخلق أعباء إضافية ويعزز عدم المساواة الصحية.
وفي اليوم العالمي للنوم، كشفت هيئة الدواء المصرية عبر صفحتها الرسمية عن عدد ساعات النوم المناسبة لكل فئة عمرية إذ تختلف احتياجات الإنسان من النوم باختلاف عمره، فما هو مناسب للطفل قد لا يكون مناسبًا للبالغ.
- حديثو الولادة (0-3 أشهر):
يحتاج حديثو الولادة إلى 14-18 ساعة من النوم كل يوم.
- الرضع (4-12 شهرًا):
يحتاج الرضع إلى 12-16 ساعة من النوم كل يوم.
الأطفال الصغار (1-2 سنة):
يحتاج الأطفال الصغار إلى 11-14 ساعة من النوم كل يوم.
- الأطفال (3-5 سنوات):
يحتاج الأطفال إلى 10-13 ساعة من النوم كل يوم.
- الأطفال (6-12 سنة):
يحتاج الأطفال إلى 9-12 ساعة من النوم كل يوم.
- المراهقون (13-18 سنة):
يحتاج المراهقون إلى 8-10 ساعات من النوم كل يوم.
- البالغون (18-فما فوق):
يحتاج البالغون إلى 7-9 ساعات من النوم كل يوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النوم قلة النوم من النوم
إقرأ أيضاً:
برنامج "حكايا الشباب" يستعرض في يومه الأول التحديات التي تواجه الرياضيين
انطلق اليوم الأحد برنامج "حكايا الشباب" في مركز الأمير حسام للمعارض والمؤتمرات بمدينة الباحة، ويستمر يومين، وذلك ضمن مبادرات وزارة الرياضة، ممثلة في الإدارة العامة الشبابية؛ بهدف تعزيز ثقافة الممارسة الرياضية وإبراز النماذج المميزة، إلى جانب تقديم منصات للتجارب وتبادل الخبرات بين الرياضيين والمتخصصين.
ويشهد اليوم الأول انعقاد جلستين رئيستين: الأولى بعنوان "جلسات ملهمة مع الرياضيين"، بمشاركة عدد من الرياضيين السعوديين، إذ تتناول أبرز التحديات التي واجهت هؤلاء الرياضيين في مسيرتهم، وكيف استطاعوا تحويل الصعوبات إلى قصص نجاح.
أما الجلسة الثانية فستكون بعنوان "كيف تسهم الرياضة في التوازن بين العقل والجسد"، ويشارك فيها عدد من المتخصصين في المجالين الرياضي والنفسي، وتتناول محاور مهمة حول دور الرياضة في تعزيز الصحة النفسية والجسدية لدى مختلف الفئات.
وفي اليوم الثاني من البرنامج يتواصل البرنامج بانعقاد جلستين أيضًا، إذ يشارك في الجلسة الأولى بعنوان "جلسات ملهمة مع الرياضيين"، بمشاركة عدد من الرياضيين السعوديين.
وفي الجلسة الثانية التي تحمل عنوان "كيف تعلمنا الرياضة مهارات لا تدرّس" بمشاركة أكاديميين متخصصين ورياضيين.
وسيقام على هامش البرنامج معرض رياضي مصاحب، يشارك فيه عدد من الاتحادات الرياضية، ويتيح للزوار فرصة الاطلاع على أحدث المبادرات والأنشطة والتجارب الملهمة، التي تدعم تطوير القطاع الرياضي السعودي.