مسلسل صدفة الحلقة 6.. رحاب الجمل تطلب من ريهام حجاج فحص عذرية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
مسلسل صدفة الحلقة 6.. عرضت منذ قليل، الحلقة 6 من مسلسل صدفة، بطولة الفنانة ريهام حجاج، ضمن مسلسلات رمضان 2024.
مسلسل صدفة الحلقة 6بدأت أحداث الحلقة السادسة من مسلسل صدفة، بتجسس زوج ميار على هاتفها، وذلك عندما جاء إليه مريض بعيادته النفسية يحكى له عن شعوره بالذنب بسبب عمله كـ «هاكر»، وهنا قرر أن يرسل لها اللينك الذى يستطيع من خلاله تهكير هاتفها، وبمجرد أن فتحته منار سمع زوجها، الفويسات التى أرسلها لها معتز، والتى توضح العلاقة بينهما.
وواجهت صدفة، زوج أختها بما سمعه من «رشدي الشامي» الذى ادعى الزواج منها، وواجهها بأنها أخذت منه 300 ألف جنيه، كما أنها مكثت عنده لمدة ليلة كاملة، وأنكرت صدفة كل ذلك، ولكنهم لم يقتنعوا بكلامها فقررت أن تترك منزلهم وتعود لمنزل والدتها ظل ولكن رفضت أختها واقترحت عليها أن تذهب للطبيبة لتقوم بعمل كشف عذرية، وهنا صدمت صدفة ولكنها وافقت على شرط أنها ستقطع علاقتها باختها بمجرد ما يظهر براءتها.
أبطال مسلسل صدفةمسلسل صدفة، عمل اجتماعي كوميدي، يضم عدد من نجوم الفن أبرزهم: ريهام حجاج، خالد الصاوي وعصام السقا ورحاب الجمل، سلوى خطاب، ميار الغيطي، فراس سعيد، نور إيهاب، رشدي الشامي ونخبة من النجوم، ومدير التصوير وائل درويش ومهندس الديكور رامي دراج، ومن إخراج سامح عبد العزيز وتأليف أيمن سلامة.
ويعرض مسلسل صدفة، يوميا خلال شهر رمضان المبارك، الساعة 8:15 على شاشة قناة الحياة، و10:30 عبر شاشة cbc، كما تعرض أيضا عبر قناة dmc في تمام الساعة 1:15 بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاًمسلسل صدفة الحلقة 5.. عصام السقا يكشف حقيقة زواج ريهام حجاج من عمه
مسلسل صدفة الحلقة 6.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
مسلسل صدفة الحلقة 2.. ريهام حجاج تخرج من السجن بفضل عصام السقا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحلقة السادسة من مسلسل صدفة رمضان 2024 صدفة الحلقة 6 صدفة الحلقة السادسة مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 6 مسلسل صدفة الحلقة السادسة مسلسلات رمضان 2024 مسلسل صدفة الحلقة 6 ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
مباحثات السيسي وعراقجي... خبراء لـ "الفجر": مصر تسعى لتعزيز الاستقرار الإقليمي
في لحظة دقيقة تمر بها المنطقة بمتغيرات متسارعة وتحديات متشابكة، جاءت زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة لتكسر جمودًا استمر لسنوات طويلة بين عاصمتين لهما ثقل سياسي وتاريخي في الإقليم.
زيارة وُصفت بأنها تحمل مؤشرات انفتاح دبلوماسي، لكنها في الوقت ذاته أثارت تساؤلات حول دوافع طهران الحقيقية، وسط تقاطع في المصالح الإقليمية والملفات الساخنة، من غزة واليمن إلى لبنان وسوريا.
وبين ترحيب مصري محسوب، وقراءة حذرة من جانب الخبراء، يظل هذا التحرك محل مراقبة دقيقة لرصد ما إذا كان خطوة نحو شراكة استراتيجية أم مجرد محاولة مؤقتة لتبريد خطوط التماس.
الجمل: الزيارة تمثل نقطة تحول وفرصة للتفاهم الإقليمي
وصف الخبير في الشؤون الدولية، هاني الجمل، أن الزيارة تمثل بوادر جدية نحو تقارب دبلوماسي بين "القوتين الكبيرتين في المنطقة"، مصر وإيران، مشيرًا إلى أن اللقاء جاء في توقيت بالغ الحساسية، في ظل تصاعد الضغوط على طهران بخصوص ملفها النووي بعد تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتجميد المحادثات مع الغرب في هذا السياق.
وقال الجمل لـ "الفجر" إن اللقاء بين الوزير الإيراني والرئيس عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى المباحثات مع وزير الخارجية المصري، يعكس رغبة القاهرة في إعادة رسم سياستها الخارجية استنادًا إلى استقلالية القرار المصري، دون الانجرار وراء محاور إقليمية أو دولية.
وأضاف أن الملفات التي ناقشها الجانبان تشمل الوضع في غزة، والتصعيد الإسرائيلي، والأزمة السورية، والوضع في لبنان واليمن، مشددًا على أن مصر تسعى من خلال هذا الانفتاح إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي، والبحث عن قنوات اتصال تخدم الأمن القومي المصري، لا سيما في ما يتعلق بتهديدات الحوثيين للملاحة الدولية في البحر الأحمر، والتي كبّدت قناة السويس خسائر تقدر بنحو 8 مليارات دولار.
ولفت الجمل إلى أن اللقاءات التي جمعت الوزير الإيراني ببعض المثقفين المصريين تعكس رغبة إيرانية في فتح قنوات تواصل مع المجتمع المدني المصري، وخلق أرضية للتقارب بين التيارات الإصلاحية في البلدين، مؤكدًا أن مصر في المقابل تبدي حذرًا محسوبًا، وتسعى لموازنة علاقاتها بما يحفظ سيادتها ومصالحها الاستراتيجية.
عبد الرحمن: تحرك تكتيكي من طهران وسط ضغوط إقليمية ودوليةمن جانبه، اعتبر المحلل السياسي الإيراني وجدان عبد الرحمن أن زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى القاهرة تأتي في إطار تحرك دبلوماسي مدروس من جانب طهران، يستهدف كسر حالة الجمود الإقليمي، وفتح نوافذ حوار جديدة مع العواصم العربية الفاعلة.
وقال عبد الرحمن لـ "الفجر" إن القيادة المصرية تتعامل بحذر مع هذه التحركات، مدركة أن الانفتاح الإيراني قد يكون مدفوعًا بحسابات تتعلق بتخفيف الضغوط الدولية المتزايدة، أكثر من كونه نابعًا من استراتيجية طويلة الأمد لتعزيز العلاقات الثنائية.
وأضاف أن تجربة العلاقات بين طهران والرياض، رغم استئنافها رسميًا، لم تُترجم بعد إلى خطوات اقتصادية واستثمارية ملموسة، وهو ما يشير إلى التحديات التي تواجه مثل هذه المبادرات في ظل تباين الرؤى حول قضايا إقليمية رئيسية.
وأوضح أن العلاقة بين القاهرة وطهران تحتاج إلى وقت وجهد لتجاوز تراكمات الماضي واختلاف الأولويات، مشددًا على أن الحوار المباشر يظل خطوة إيجابية في حد ذاته، وإنْ كانت نتائجه مرهونة بمدى توفر الإرادة السياسية لدى الطرفين لبناء تفاهمات حقيقية ومستدامة.
تقارب محسوب وسط رياح إقليمية عاتيةفي ظل تصاعد التوترات في المنطقة، من غزة إلى سوريا ولبنان واليمن، تفتح زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى القاهرة بابًا لتفاعل دبلوماسي جديد، تختلف بشأنه القراءات والتقديرات. وبينما ترى القاهرة في الحوار وسيلة لحماية مصالحها الإقليمية ودرء التهديدات الاستراتيجية، تنظر طهران إلى الانفتاح على مصر كطوق نجاة مؤقت في مواجهة العزلة المتزايدة.
وتبقى الأيام القادمة كفيلة بكشف مدى قدرة الطرفين على تحويل هذا التواصل إلى شراكة حقيقية أو الاكتفاء بمجرد محاولة لخفض التوترات.