شينخوا الصينية:فشل القوات التركية في القضاء على حزب الـpkk دفع الأخيرة للتقرب من بغداد
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
آخر تحديث: 17 مارس 2024 - 12:49 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت وكالة شينخوا الصينية مساء أمس السبت (16 آذار 2024)، عن الأسباب التي قالت انها وراء “تقرب انقرة من بغداد”، على حساب علاقاتها مع إقليم كردستان العراق والمستمرة منذ أعوام. وقالت الوكالة ، ان ازدياد اعداد الضحايا من الجنود الأتراك الذين قتلوا على يد حزب العمال الكردستاني خلال الأشهر الماضية، أدى الى “سخط شعبي” داخل انقرة”، مؤكدة أن “دافع موجة النقد ضد حكومة أردوغان هو فشل قواتها بالقضاء على حزب العمال الكردستاني بشكل كامل”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: حزب العمال الکردستانی
إقرأ أيضاً:
أمانة بغداد.. مشاريع استثنائية لمحو خريطة إهمال حقب الإهمال
10 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تواصل أمانة بغداد مشاريع البنية التحتية الحيوية في العاصمة، مجسدة بذلك تحولاً ملموساً في إدارة المرافق الخدمية التي عانت طويلاً من الاهمال والتلكؤ.
و يجسد نفق صلاح الدين بالعامرية، الذي بات اسمه يرتبط بعقدة مرورية شديدة على جانب الكرخ من بغداد، الإصرار على العمل بوتيرة متصاعدة وعلى مدار الساعة لصيانة مفاصل التمدد والجدران الساندة، وتأثيث النفق بعلامات مرورية جديدة، تمهيداً لافتتاحه خلال أيام.
وركزت جميع دوائر الأمانة جهودها ضمن خطة عيد الأضحى، لضمان بيئة خدمية منظمة ونظيفة في شوارع وأسواق العاصمة، لا سيما في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، حيث سُجل خلال عيد الأضحى الماضي رفع أكثر من ١٢ ألف طن من النفايات خلال أربعة أيام فقط، بحسب إحصائيات 2024 الرسمية.
وأطلق مشروع تطوير شارع “أبو القاسم الشابي” في بلدية الشعب، بطول 1600 متر، في خطة متكاملة تشمل توسعة الطريق، وإنشاء منظومة تصريف مياه حديثة، وزراعة الجزرة الوسطية، وتركيب منظومة إنارة ديكورية، بما يعكس مفهوماً جديداً للشارع النموذجي في أحياء بغداد.
وعبّر سكان مناطق العامرية والشعب والغزالية عبر مواقع التواصل عن ارتياحهم لهذه المشاريع، مغردين بصور تُظهر التحسن الملحوظ، فيما كتب أحدهم: “أخيراً.. شارعنا صار ينشاف بالخريطة”.
والتوجه العام للامانة هو إشراك القطاع الخاص في صيانة وتأهيل الطرق والبنى التحتية ما يفتح باباً لحل اختناقات عمرانية ظلت مستعصية لسنوات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts