فتحي محمد قائما بأعمال مدير الوحدة المركزية للمعامل البحثية جامعة بني سويف
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أصدر الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، القرار رقم 496 بقيام الدكتور فتحي محمد محمد أحمد الأستاذ المساعد بكلية علوم الأرض بأعمال مدير الوحدة المركزية للمعامل البحثية بالجامعة وذلك حتى 31 يوليو القادم.
تجدر الإشارة، إلى أن الدكتور فتحي محمد يشغل العديد من المناصب منها رئيس قسم جيولوجيا المياه والبيئة، ومدير مركز الدراسات وابحاث المياه بكلية علوم الأرض، والمستشار العلمي لمركز التميز العلمي والتكنولوجي بوزارة الإنتاج الحربى، وعضو لجنة الإنذار المبكر بوزارة الصحة، ورئيس قطاع الجودة والمعامل والبحوث والتحلية والمعالجة السابق بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، والباحث الرئيسي لعدد من المشروعات البحثية منها مشروع cop 27، مشروعين أستاذ لكل مصنع مموله من هيئه تمويل البحوث (STDF)، و المشرف على 8 مشروعات تخرج مموله من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجي، وتنفيذ العديد من مشروعات خدمه المجتمع بالمصانع والشركات، و الاشراف على 3 مشروعات ابتكاريه مموله من وزارة التعليم العالي، بالإضافة إلي الاشراف على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحث العلمي الشركة القابضة لمياه الشرب القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي القابضة لمياه الشرب والصرف الوحدة المركزية المصانع والشركات المشروعات البحثية رسائل الماجستير والدكتوراه لشركة القابضة ن رئيس جامعة بني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقا: مشروع إيران النووي ما زال قائما.. ونتنياهو فشل
قال الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقًا، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر من خطابه بشأن إيران خلال الأسبوعين الماضيين، مشيرًا إلى أن ترامب تراجع عن دعواته السابقة لتغيير النظام الإيراني، وبدأ يتحدث الآن عن تفاهمات وتوازنات جديدة.
وأضاف محمود، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فشل في تحقيق أهدافه المعلنة، وعلى رأسها فرض سيطرة إسرائيلية مطلقة على الإقليم وتحويله إلى حالة عبودية سياسية وأمنية تخدم مشروعه، مشيرًا إلى أن نتنياهو لا يلتزم بالرؤية الدولية التي ترسم لإسرائيل دورًا محددًا ضمن حدود معينة، تخدم المصالح الغربية دون توسع مفرط.
وأوضح أن إسرائيل دمرت بعض المنشآت واستهدفت مواقع في إيران، لكنها لم تتمكن من القضاء على البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولا على قدراتها الصاروخية، مؤكدًا أن الدولة الإيرانية ما زالت متماسكة وتحافظ على كيانها السياسي والعسكري.
وتابع: "قيمة إيران الاستراتيجية لدى الولايات المتحدة ودول الغرب تظل كبيرة، لأن فقدانها قد يدفعها إلى التحالف الكامل مع روسيا أو الصين، وهو ما يمثل خطرًا جيوسياسيًا كبيرًا بالنسبة للغرب."
واختتم قائلًا إن المنطقة اليوم تشهد ظهور حلفاء إقليميين يخدمون المصالح الغربية بدرجة أكبر من إسرائيل نفسها، وهو ما قد يفرض تغييرات جوهرية في شكل التحالفات الإقليمية والدور المستقبلي لكل طرف.