رئيس الموساد الإسرائيلي يلتقي رئيس الوزراء القطري في الدوحة لبحث صفقة الهدنة والمحتجزين
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يلتقي رئيس الموساد الإسرائيلي، اليوم الاثنين، رئيس الوزراء القطري في الدوحة لبحث صفقة الهدنة والمحتجزين، وفقا لوسائل إعلامية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
رئيس “الموساد” السابق: الطريق لإنهاء الحرب التفاوض.. و”حماس” تمتلك بُعدا سياسيا
#سواليف
قال رئيس جهاز ” #الموساد ” السابق، تامير باردو، الخميس، إن #الحرب الجارية على قطاع #غزة “لا تُحقق أي جدوى”.
واعتبر باردو في تصريحات صحفية، أن الحرب في غزة “مضيعة للوقت وإهدار للأرواح والأموال والمستقبل، ولا تلوح في الأفق أي نهاية لها”.
وأضاف أنه “كان قد حذّر في وقت سابق من بدء هذه الحرب”، مشددا على أن “الطريق الأفضل كان #التفاوض من أجل استعادة الرهائن، بدلا من اللجوء إلى الخيار العسكري”.
مقالات ذات صلة مقتل وإصابة جنود إسرائيليين بكمين للمقاومة بخان يونس 2025/06/06وأكد أن “حركة #حماس ليست مجرد قوة عسكرية، بل تمتلك بُعدا سياسيا”.
وأشار إلى أن “محاولة محوها من خلال هجوم عسكري تُعد خطأ استراتيجيا”.
ورأى باردو أن “كل مدني يُقتل اليوم في غزة سيقود مستقبلا أحد أقاربه لحمل السلاح”.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.