الرئيس الإيراني يهنئ بوتين بفوزه "الحاسم والكبير" في انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وجه الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، اليوم الاثنين، برقية تهنئة للرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، وذلك بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية.
ووفقا لوكالة "مهر للأنباء" الإيرانية، بعث رئيسي برقية تهنئة للرئيس الروسي، وأعرب من خلالها عن تهانيه الصادقة بمناسبة فوزه "الحاسم" والكبير الذي حققه في الانتخابات الرئاسية الروسية وإعادة انتخابه رئيسا لروسيا الاتحادية.
ووفقا لسفارة إيران في موسكو، أعرب رئيسي في هذه الرسالة، عن سعادته وارتياحه لنمو العلاقات بين إيران وروسيا.
كما أكد الرئيس الإيراني على ضرورة الاستمرار في توسيع وتعزيز العلاقات بين البلدين بشكل أكبر.
وحصل الرئيس بوتين في الانتخابات الرئاسية الروسية على نسبة 87.31 في المئة من الأصوات بعد فرز 99.70 في المئة من أوراق الاقتراع، بحسب لجنة الانتخابات المركزية.
وأعرب بوتين، مساء أمس الأحد، عن امتنانه للروس الذين ذهبوا إلى صناديق الاقتراع وصوتوا في الانتخابات الرئاسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الروسية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي انتخابات الرئاسة صناديق الاقتراع الرئاسية الروسية فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟