توزيع 10000 كرتونة رمضان على الأسر الأولى بالرعاية بقرى ونجوع بني سويف
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بدأت جمعية الأورمان تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعى ببني سويف فى توزيع عدد 10,000 كرتونة مواد غذائية على (10,000)أسرة ضمن الاسر الأولى بالرعاية، حيث الى الان تم التوزيع بقرى القضابى وكفر درويش وزرابى الحبيبه بمركز الفشن، وقرى باها وتوابعها والسعاده وحاحر بن سليمان بمركز بني سويف بمحافظة بني سويف .
وأكدت الدكتورة انجى حسن، وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى ببني سويف، أن العمل التنموي والاجتماعي، يشهد نهضة كبيرة، وتشبيك بين كافة المؤسسات التنموية والجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني، بالتعاون مع الجهات والقطاعات والمؤسسات الحكومية، لمساعدة الأسر الأكثر احتياجاً، موجهة بضرورة زيادة أعداد المستفيدين من تلك المساعدات لتخفيف العبء عن كاهل أكبر عدد من أسر المحافظة .
من جهته أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، ان التوزيع جاء ضمن التعاون المبرم بين جمعية الأورمان والشركة المصرية للإتصالات لتوزيع عدد 100 ألف كرتونة مواد غذائية بقرى ونجوع محافظات الجمهورية المختلفة وذلك تزامنًا مع شهر رمضان المبارك.
موضحًا إن الجمعية ترحب بالتعاون المثمر مع الشركة المصرية للإتصالات ( أصحاب الأيادي البيضاء ) لخدمة فئات غير القادرين في ربوع مصر المترامية، مؤكدًا أن التعاون مع الشركة المصرية للإتصالات، وقياداته يعزز من قدرات الجمعية لأداء دورها الإنساني في خدمة غير القادرين في ربوع مصر ، ولتخفيف الأعباء المادية على الأسر وإدخال الفرحة فى قلوبهم فى الشهر المبارك خاصة في القرى والنجوع في كل مراكز محافظة بني سويف.
مضيفًا ان التوزيع تم بالتعاون مع الجمعيات الأهلية الصغيرة وتحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، وفي إطار الجهود المبذولة لتخفيف الأعباء عن كاهل الأسر الأولى بالرعاية وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين، خاصة بالقرى الأكثر احتياجاً من خلال تقديم جميع سبل الرعاية الاجتماعية والطبية لهم.
وأشار الى أن جمعية الأورمان بدأت في نشاطها الخيرى الموسمى في توزيع كراتين رمضان قبل سنوات من الآن وضاعفت مؤخرا الكميات التى كانت توزعها سنويا بقدوم شهر رمضان المعظم لتوسيع دائرة المستفيدين بعد نجاح الجمعية في الوصول إلى المستحقين في كل القرى المصرية تقريبا وبخاصة القرى الأكثر احتياجا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاجتماعى الأسر الاولى بالرعاية اللواء ممدوح شعبان بمحافظة بني سويف الوحدة المركزية خسائر بشرية مديرية التضامن الاجتماعي مديرى وزارة التضامن الاجتماعي وزارة الت والمؤسسات الحكومية جمعیة الأورمان بنی سویف
إقرأ أيضاً:
تضامن الغربية: البدء في نحر الأضاحي عقب صلاة العيد لدعم الأسر الأكثر احتياجا.. صور
أعلنت مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية اليوم عن بدء جمعية الأورمان، صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك عن بدء ذبـ ح (65) عجلا بلديا داخل مجزر طنطا العمومى بقرية شبشير الحصة فى طنطا المعتمد من وزارة الزراعة.
جهود تضامن الغربيةجاء ذلك تحت إشراف الدكتور خالد عبدالعزيز، مدير مديرية الطب البيطري بالغربية.
في ذات السياق أكدت حسناء ابراهيم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية أن ذبـ ح اللحوم البلدية بدأ عقب صلاة العيد الى عصر آخر أيام التشريق، وسيتم توزيعها على الأسر الأكثر احتياجًا من الأرامل والمرضى ومحدودى الدخل وذوي الهمم من أبناء محافظة الغربية.
دعم الأسر والعائلاتفي المقابل قال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، إن لحوم الاضاحى البلدية التى يتم توزيعها في محافظة الغربية يتم اختيار رؤوس الماشية المراد ذبـ حها بعناية شديدة وبما يوافق الشرع الحكيم في شروط الأضحية وسوف يتم الذبـ ح والتشفية والتعبئة تحت إشراف الأطباء البيطريين.
وأشار "شعبان" الى ان الجمعية تقوم صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك بذبـ ح رؤوس المواشي المستوردة ليتم بعد ذلك تعبئتها وشحنها ونقلها الى مصر وفق أحدث الطرق العالمية وتحت رقابة مباشرة من الجمعية، وكذلك تحت اشراف المراكز الاسلامية فى البلاد المستوردة منها اللحوم، يأتى ذلك ضمن مشروع "صك الاضحية" الذى تطلقه الجمعية .
توزيع صكوك الأضاحيوكشف شعبان ان ما يتم ذبـ حه هذا العام 2025 عدد (2000) عجل بلدى ومليون كيلو لحوم مستوردة لهذا العام على غير القادرين في قرى ونجوع ومدن محافظات الجمهورية المختلفة وبخاصة القرى الأكثر احتياجاً والمناطق النائية الأولى بالرعاية، وأن حصة محافظة الغربية (65)عجلا بلديا، و(70) ألف كيلو لحوم توزع على القرى والنجوع بجميع مراكز المحافظة .
تفاصيل توزيع الأضاحي
يذكر أن جمعية الاورمان استفتت دار الافتاء المصرية فى مشروع صك الاضحية وجميع خطواته وشرعية ذبـ ح الاضاحى خارج بلد المضحى وتوزيعها بعد انتهاء أيام عيد الاضحى وأجازت دار الافتاء مشروع صك الاضحية واعتبرته من السنة الحسنة واجازت جميع ما استفتت عليه الاورمان حول هذا الموضع.