التقى أحمد حاتم المنهالي، سفير الدولة لدى الولايات المتحدة المكسيكية، فيكتور فيالوبوس أرامبولا، وزير الزراعة والتنمية الريفية، وأليخاندرا فراوستوغيريرو، وزيرة الثقافة، وماريا تيريزا ميركادو، نائبة وزيرة الخارجية المكسيكية، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً للدولة لدى المكسيك.

وأثنى الوزيران على الجهود التي بذلها السفير خلال فترة عمله في تعزيز العلاقات بين دولة الإمارات والمكسيك، متمنين له التوفيق في مهامه الجديدة.

من جانبه تقدم السفير بالشكر لجميع الجهات الحكومية في الولايات المتحدة المكسيكية على ما وجده من تعاون، ما كان له الأثر الإيجابي في نجاح مهمته في توطيد العلاقات بين البلدين الصديقين.

(وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات المكسيك الإمارات

إقرأ أيضاً:

طرد السفير الصهيوني من جامعة بالسنغال يحظى بتفاعل عربي واسع

الثورة / متابعات

أثار طرد طلاب سنغاليين السفير الصهيوني لدى السنغال يوفال واكس، موجة تضامن داخلية وعربية واسعة مع الشبان المحتجين على وجود الدبلوماسي الإسرائيلي غير المرحَّب به.

وكان سفير العدو يعتزم المشاركة في ندوة أكاديمية حول العلاقات الدولية، نظمتها جامعة الشيخ أنتا ديوب في العاصمة دكار.

وسرعان ما انتقلت الاحتجاجات، التي رفعت خلالها شعارات تضامنية مع غزة، من حرم الجامعة إلى الفضاء الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي.

وعبّر رواد منصة “إكس” عن تقديرهم للطلاب المحتجين، واصفين موقفهم بـ”العمل الشجاع والإنساني”.

وأكد كثيرون أن طرد الممثلين الإسرائيليين هو السبيل الوحيد لمحاسبة “المجرمين”، في ظل تقاعس الجهات الرسمية عن اتخاذ إجراءات مماثلة.

وكتب أحد المغردين “جاء لحضور مؤتمر عن العلاقات الدولية، ففرّ هاربا وسط هتافات (قاتل) و(فلسطين حرة).. إنه يوم تاريخي وعمل رمزي شجاع”، في حين تساءل آخر “السؤال الأهم من استدعاه؟ لأنه لم يأتِ بالصدفة!”.

وحذّر نشطاء من “محاولات التسلل الإسرائيلية إلى الدول الأفريقية” عبر بوابات دبلوماسية وأكاديمية، داعين السلطات السنغالية إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب فورا، خاصة أن “خطورة الأمر تكمن في اختراق الوعي الطلابي والتسويق للتطبيع واتفاقيات أبراهام”.

في المقابل، تحوّل غضب المغردين من السياسات الإسرائيلية إلى تعاطف كبير مع القضية الفلسطينية، وإشادة بصبر وصمود أهل غزة رغم ما يتعرضون له من حصار وإبادة، مؤكدين أن الدعاية الإسرائيلية لن تغطي حجم الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين.

وامتد صدى الترند السنغالي إلى المنصات العربية، حيث لاقت واقعة طرد السفير الإسرائيلي ترحيبا كبيرا، وأعرب متابعون عرب عن إعجابهم بموقف السنغاليين، معتبرين أنه موقف متقدم لم يجرؤ عليه حتى بعض العرب، رغم كونهم أصحاب القضية.

وشهدت الأسابيع الأخيرة تصاعدا في الاحتجاجات الجامعية في العديد من الدول، بالتزامن مع تصاعد الدعوات للمقاطعة الأكاديمية والاقتصادية لكيان الاجرام ، احتجاجا على العدوان المستمر على غزة منذ السابع من أكتوبر/ 2023م.

مقالات مشابهة

  • رئيس المؤسسة القطرية للإعلام يجتمع مع السفير الكويتي
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يودع سفير الكويت
  • كوبا تستدعي سفير الولايات المتحدة لديها وتوجه تحذيرا له.. ما السبب؟
  • أسهم تسلا تختم شهر مايو بقوة مع أنباء إنهاء إيلون ماسك فترة عمله مع ترامب
  • نهيان بن مبارك يستقبل السفير المصري بمناسبة انتهاء فترة عمله
  • كيف عوّضت الأرض فلسطينيا بعد فقدان عمله خلال الحرب؟
  • ترامب يشيد بماسك ويعلن مؤتمرا مشتركا بمناسبة انتهاء فترة عمله الحكومية
  • ماسك يكشف سبب خلافه مع ترامب وإنسحابه من إدارته
  • ماسك يكشف عن خلاف مع إدارة ترامب
  • طرد السفير الصهيوني من جامعة بالسنغال يحظى بتفاعل عربي واسع