فجر الإعلامي عبدالناصر زيدان، مفاجأة مثيرة بشأن أزمته مع الفنان رامز جلال، بعد إصابته الخطيرة على مستوى الكتف، أثناء تصويره برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يعرض حاليا بشهر رمضان المبارك.

إقرأ أيضًا..

عبدالناصر زيدان: "مهيب عبدالهادي ورامز جلال ضحكوا عليا وكسرولي ذراعي"

ونشر زيدان، فيديو جديد له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وقال، أريد أن أرد على الإخوة في قناة "mbc"، بشأن ادعاءه الكسر في كتفه بعد ظهوره في حفل المستشار تركي أل الشيخ، قبل مباراة الأهلي والزمالك في نهائي كأس مصر والتي أقيمت بالمملكة العربية السعودية.

وأضاف، أنه بعد إصابته في البرنامج تواجد معه الإعلامي مهيب عبدالهادي المذيع في قنوات "mbc مصر"، وأعطى له 150 ألف جنيه قيمة ظهوره في الحلقة.

وشدد عبدالناصر زيدان، أنه رفض حصوله على المبلغ، لأن الاتفاق لم ينص على وجود أي مقلب أو أي أمر أخر سوى اجراء حوار بشكل طبيعي مع رامز جلال.

وأكمل، أن مهيب رفع الأجر لـ 250 ألف جنيه كهدية لابنته لميس، لكن زيدان رفض الأمور وطالب بالذهاب فورا للمستشفى لاجراء الفحوصات الطبية على ذراعه.

وتابع، تواجد اثنين من رجال الإسعاف "درجة رابعة"، وأعطوا لي بنج موضعي مثل اللاعبين، ولم يحصل أي تجاوب من قبل الإدارة.

وأوضح زيدان، أن ما حدث في مستشفى دبي محاولة للتدليس وعدم توضيح ما أعاني به من إصابة.

وأكد، أنه نجم فوق العادة "غصب عن أي أحد .. ولو مش هنجح البرنامج مش هتستضيفوني".

وأردف، أن مهيب عبدالهادي تركه يعاني في المستشفى "وراح يشرب شيشه"، ورامز لم يجري أي اتصال له.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالناصر زيدان رامز جلال رامز جاب من الآخر أخبار الرياضة مهيب عبدالهادي عبدالناصر زیدان

إقرأ أيضاً:

المكتب الإعلامي: 73 شاحنة فقط دخلت لغزة

#سواليف

كشف “المكتب الإعلامي الحكومي” في قطاع #غزة النقاب، عن أن 73 شاحنة فقط دخلت اليوم. منوهًا إلى أن “ #عمليات_الإنزال سقطت في #مناطق_قتال_خطرة”.

وقال “الإعلامي الحكومي” إن #المجاعة تزداد شراسة في قطاع غزة و #الاحتلال يواصل #جرائم_الإبادة.

وبيّن: “يعاني قطاع غزة من مجاعة شرسة تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق، وتطال 2.4 مليون إنسان، بينهم 1.1 مليون طفل، وقد قضى حتى الآن 133 شهيداً بسبب الجوع، بينهم 87 طفلاً، وسط صمت عربي ودولي مريب”.

مقالات ذات صلة الصبيحي يكشف عن  أهم (10) مؤشّرات لواقع الضمان اليوم 2025/07/28

وأوضح: “دخلت فقط 73 شاحنة في شمال وجنوب قطاع غزة، وقد تعرّض معظمها للنهب والسّرقة تحت أنظار الاحتلال وطائراته المُسيّرة”.

وأكد أن الاحتلال كان يحرص “بشكل واضح” على منع وصول شاحنات المساعدات إلى مستودعات التوزيع، ضمن سياسة هندسة الفوضى والتجويع.

وأكمل: شهدنا 3 عمليات إنزال جوي لم تعادل في مجموعها سوى شاحنتين من المساعدات، وقد سقطت حمولتها في مناطق قتال حمراء (وفق خرائط الاحتلال) يُمنع على المدنيين الوصول إليها، ما يجعلها بلا أي جدوى إنسانية”.

ووصف “المكتب الإعلامي” ما يجري بـ “مسرحية هزلية؛ يتواطأ فيها المجتمع الدولي ضد المُجوّعين في قطاع غزة، عبر وعود زائفة أو معلومات مضللة تصدر عن دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها”.

وجدد التأكيد على أن “الحل الجذري” يتمثل فقط بفتح معابر قطاع غزة بشكل عاجل وبدون شروط، وكسر الحصار الظالم، وإدخال الغذاء وحليب الأطفال فوراً قبل فوات الأوان، فالعالم أمام مسؤولية تاريخية.

وانتقد صمت المجتمع الدولي وتعامله المتواطئ واللامبالي مع المجاعة المتفاقمة وسياسة التجويع الممنهجة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين المُجوّعين في قطاع غزة.

وحمّل، الاحتلال وشركاءه في هذه الجريمة، المسؤولية الكاملة عن تفاقم المجاعة واتساع رقعة الكارثة الإنسانية التي تزداد خطورة ودموية مع كل يوم.

وطالب “الإعلامي الحكومي”، الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم بفتح المعابر فوراً. داعيًا وسائل الإعلام إلى التوقف عن ترويج الشائعات والمعلومات الزائفة.

وختم بيانه بالتأكيد على أن “المجاعة ما زالت مستمرة، بل وتتسع وتتفاقم وتزداد خطورة وتوحّش، في ظل هذه المؤامرة الفظيعة ضد السكان المدنيين”.

مقالات مشابهة

  • مخرج فيلم «بيج رامي» يضع اللمسات الأخيرة استعدادًا لعرضه قريبًا
  • الإعلامي الذبحاوي مخبراً سرياً
  • مهيب عبدالهادي يعلق على صفقة الزمالك الجديدة: أسد جديد في القلعة البيضاء
  • مهيب عبد الهادي يثير الجدل بشأن كوكا.. تفاصيل
  • جثمان زياد الرحباني يودّع الحمراء في موكب مهيب.. والدفن عصر اليوم
  • مهيب عبد الهادي يطرح سؤالا هاما لجماهير الزمالك بشأن الصفقات الجديدة
  • موكب مهيب .. توديع جثمان زياد الرحباني بالزغاريد والورود
  • المكتب الإعلامي: 73 شاحنة فقط دخلت لغزة
  • مدير أمن الجفارة يعقد اجتماعاً موسعاً لتقييم جاهزية القوافل في البلديات
  • الولائي زيدان: لن نسمح للوطنيين بالوصول إلى البرلمان