تلقى الفنان مصطفى غريب إشادات واسعة من رواد المنصات الاجتماعية بعد تألقه اللافت في مسلسل “أشغال شقة”، بجانب مسلسل “الكبير أوي 8”.
 

وشبهوا النجم الشاب مصطفى غريب بنجم الكوميديا الراحل طلعت زكريا، وجاءت أحد التعليقات كالتالي: “مصطفى غريب مبروك علينا ممثل كوميدي ولطيف وبدون أي  افتعال”.

أخبار التوك شو|أخر مستجدات سوق الذهب.

. بشرى بشأن أسعارالسلع..وقرار جديد يقضي على أزمة السكر مفاجأة في أسعار الذهب والدولار.. والأرصاد: فرص سقوط الأمطار قائمة.. أخبار تهمك مشروع طلعت زكريا صغير

وجاء تعليق أخر يقول عبر تقرير عرضته فضائية العربية: “مصطفى غريب بتاع أشغال شاقة مشروع طلعت زكريا صغير”.
 

فيما علق مصطفى غريب قي تصريحات صحفية  على إشادات الجمهور به رمضان الحالي، قائلًا: “سعيد جدًا بردود أفعال الجمهور على أعمالي التي أشارك فيها خلال رمضان 2024 وخاصة ردود الأفعال التي شبهتني بالفنان الراحل طلعت زكريا فنان كبير ورائع، وأستاذنا ، ضحكنا وضحك مصر كلها بخفة ظله هذا شرف كبير لي”.
 

واشتهر الفنان الشاب صاحب الـ 28 عامًا في دور “العترة” بمسلسل الكبير أوي 6 ومن وقتها قدم عددًا من الأدوار الكوميدية التي لقت قبولا من الجمهور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى غريب أشغال شاقة الكبير أوي 8 طلعت زكريا فضائية العربية طلعت زکریا مصطفى غریب

إقرأ أيضاً:

انهزام عالمنا غريب!

وداد الإسطنبولي

في أحد مواقع التواصل الاجتماعي، شاهدتُ إعلانًا يطلب من الناس المساهمة بمبلغ مالي لحساب أحد الأشخاص من أجل توفير الخبز لأهل غزة. وأخذتني الغصّة في نفسي...

تذكرتُ الخبز، كم هو عظيم الشأن، وراحت ذاكرتي تحوم في أزمنة مضت، حين كانت وجبة العشاء الوحيدة التي تشبع البطون هي الخبز السميك، تصنعه أمهاتنا في التنور لمن كان يملكه، أو يشتريه الناس من الخبازين في المحلات. نغمس الخبز في كوب شاي بالحليب، وكانت تلك الوجبة أعظم ما نقتاته، وأجمل عشاء ننتظره بفارغ الصبر.

وفي غزة... غاب عنهم الخبز، كما غابت عنهم أشياء كثيرة، وحُرموا من أبسط مقومات الحياة، ومع ذلك لم ينهاروا. بل، وكأنهم يخبزون من حصاد الألم صمودًا، فينتجون رغيف كرامة. أمرهم عجيب!

ونحن... في عالمٍ غارق بالرفاهية، كما يقولون: نحن أحسن من غيرنا، ولكن مع ذلك، يكثر بيننا التخاذل، والسرقة، والانشغال بالذات. أما في غزة، فكل شيء نقص، وكل شيء ضاق، ومع ذلك لم ينهزموا، ولم يسلكوا دروب الانكسار.

ربما أصبح الخبز عندهم أمنية، لكن الجوع لم يكسرهم، ولا الحرب وأهوالها محت ملامح الوطن وكرامته.

سطوري لا تعرف معنى الانهزام، ولكن الألم المتدفق بداخلنا بقوة، هو من سينفجر من ينبوعه ذات يوم.

نقص الطعام عندنا يُشعرنا بالانهيار، فنفدي لأطفالنا قائلين: "لعل الجوع ما يصيبك!"، أما هناك... فالجوع يسكن البيوت، ويصاحب الأطفال، لكن العزيمة ما زالت تشعل في قلوبهم وهج البقاء.

عزيمتنا -نحن- أصبحت موضع اختبار أيضًا. ولا أدري أين الخطأ: في الخريطة العربية؟ أم في مجتمعاتنا؟ أم في الدول؟ أم في الدين؟ أم في ثقافتنا؟

غزة لا تطلب الكثير... ونحن لا نملك سوى هذه الثقافة التي نعبر بها بأقلامنا.

فلا بد أن ندرك أن الكرامة والصمود يُخبزان هناك، وأن الدموع التي تُكتم، هي بذور أمل تُزرع كل صباح.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • شعبة المحمول: ننتظر رد الجهاز القومي على أزمة الـ 60 ألف هاتف
  • المواطنون بكوا داخل المحلات.. شعبة المحمول: إيقاف 60 ألف هاتف أحدث ارتباكا بالسوق
  • سعد الصغير وطارق عبدالحليم يدليان بأصواتهما في انتخابات نقابة الموسيقيين
  • بعد القبض على رمضان صبحي في مطار القاهرة.. تعرف على الاتهامات والعقوبة التي يواجهها
  • تعلن محكمة التعزية الابتدائية بأن على المدعى عليه/ زكريا المخلافي الحضور الى المحكمة
  • انهزام عالمنا غريب!
  • رغم أنف الحرب.. زراعة مليون فدان في مشروع الجزيرة
  • مفوض العون الانساني بالشمالية يشيد بنجاح مشروعات منظمة اليونيسيف
  • شعبة الاتصالات: تطبيق ضريبة المحمول بأثر رجعي استفزاز للمستهلك
  • مستشار حكومي:سنصنع الذهب ونصدره للخارج