خدعة عبقرية لمنع الأطعمة المقلية من امتصاص الزيت.. تستحق التجربة منوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، خدعة عبقرية لمنع الأطعمة المقلية من امتصاص الزيت تستحق التجربة،تختلف وتتعدد أضرار الأطعمة المقلية على صحة الإنسان، ومنها مثلاً أنها تعمل على ارتفاع .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خدعة عبقرية لمنع الأطعمة المقلية من امتصاص الزيت.. تستحق التجربة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تختلف وتتعدد أضرار الأطعمة المقلية على صحة الإنسان، ومنها مثلاً أنها تعمل على ارتفاع الكوليسترول في الدم واحتمالية الإصابة بأمراض القلب.
إلى جانب أنها تسبب عسر الهضم، وتسبب زيادة نسبة الدهون في الجسم خاصة في منطقة البطن والخصر والأرداف، وزيادة فرص الإصابة بالسمنة.
ولأن الأطعمة المقلية من الوجبات المحضرة في كل منزل، والتي لا غنى عنها أبداً، سوف نستعرض لكِ من خلال السطور التالية في هذا المقال بعض الطرق السهلة والتي قد تساعدك في التخفيف من امتصاص الزيت للأطعمة المقلية:
ـ الطحين:
يجب أن تعتمدي الطحين في تغميس الأطعمة قبل القيام بعملية القلي خصوصاً أطباق الدجاج والسمك، حيث أنه يقلل من امتصاص الزيت للأطعمة.
ـ النشا:
مثل الطحين، فإن النشا يعمل نفس الفاعلية على المساعد في تشكيل طبقة تمنع الأطعمة من امتصاص الزيت، اخلطي النشا مع الماء ثم غمسي الأطعمة التي ترغبين فيها قبل عملية القلي.
ـ الشوي بالفرن:
يمكنك وضع الأطعمة التي ترغبين في عملية القلي لها في الفرن لمدة خمس دقائق قبل القيام بعملية القلي بالزيت بحيث يسهم ويساعد في التخفيف من امتصاص الزيت عند قليها.
ـ مناديل المطبخ الورقية:
تتنوع أصناف ونوعيات المناديل الورقية الصحية الخاصة في المطبخ، وتساعد بشكل جيد على التخفيف من امتصاص كمية الزيت الزائدة، قومي بوضعها في قاع الأطباق حتى تمتص الزيت الغير مرغوب به.
ـ الملح:
قومي برش القليل من الملح على الأطعمة التي تريدين قليها، مثل الباذنجان، حيث يسهم الملح في إزالة الماء الزائد منها مما يخفف من كمية الزيت التي يمتصها الباذنجان عند القلي.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خدعة عبقرية لمنع الأطعمة المقلية من امتصاص الزيت.. تستحق التجربة وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تستحق التجربة
إقرأ أيضاً:
تفوق مواد البناء وأكثر ذكاء.. ابتكار سويسري لمادة تمتص ضوضاء المدن
في خطوة واعدة قد تُحدث ثورة في تقنيات العزل الصوتي، طور باحثون في مختبر الصوتيات التابع لمعهد المختبرات الفيدرالية السويسرية لعلوم وتكنولوجيا المواد (EMPA) مادة جديدة قادرة على امتصاص ضوضاء الشوارع بشكل فعّال، رغم كونها أرق بأربع مرات من المواد المستخدمة تقليديًا في البناء، وذلك وفقًا لما تم نشره في موقع newatlas
ما يميز هذه المادة الجديدة ليس فقط نحافتها الاستثنائية، بل أيضًا قدرتها على التكيّف مع نطاقات ترددية مختلفة، حسب مصدر الضجيج ونوع البيئة، فهي تتكون من رغوة معدنية أو جبس أسمنتي مسامي، صُممت خصيصًا لتضم مسامًا بأحجام متعددة، مغلفة في طبقات رفيعة لتحقيق تباين صوتي عالي.
كيف تعمل المادة على امتصاص الصوت؟يوضح الباحث "بارت فان دام" من EMPA أن البنية المسامية المتغيرة تجبر جزيئات الهواء على اتباع مسار أطول داخل المادة، مما يُكسبها فعالية تمتص بها الصوت كما لو كانت أكثر سماكة، ويتم دعم هذا الأداء باستخدام نماذج عددية تسمح بمحاكاة السلوك الصوتي بدقة وتعديله حسب الحاجة، من خلال ضبط حجم المسام والثقوب وبنية الطبقات.
تجربة ميدانية ناجحة في زيورخاختبر الفريق فعالية المادة في أحد ممرات السيارات بمدينة زيورخ، بتركيب ألواح بسمك 5.5 سم لتغطية مساحة 12 مترًا مربعًا، وأظهرت النتائج انخفاضًا في ضوضاء المرور بمقدار 4 ديسيبل، خاصة عند مرور السيارات من الممر أو اقترابها منه، ما يؤكد جدوى المادة في البيئات الحضرية.
مرونة معمارية واستخدامات متعددةبفضل حجمها الصغير، توفر هذه المادة فرصًا جديدة للمهندسين المعماريين، إذ يمكن استخدامها في الأماكن الضيقة دون التضحية بالمساحة، كما يمكن ضبط خصائصها الصوتية لتناسب أماكن مثل السلالم، القاعات الدراسية، المكاتب، أو المسارح، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمجموعة واسعة من الاستخدامات.
صديقة للبيئة... ولكنها ليست مثالية بعدإلى جانب خصائصها الصوتية، تتمتع المادة بمزايا إضافية، فهي مقاومة للعوامل الجوية، غير قابلة للاشتعال وقابلة لإعادة التدوير، مما يجعلها خيارًا مستدامًا للاستخدام الداخلي والخارجي، ومع ذلك، فإنها لا تزال تعاني من بعض التحديات، أبرزها ضعفها النسبي في امتصاص الترددات العالية مقارنة بالصوف الصخري، بالإضافة إلى أن عملية ثقب المسام تُنفذ يدويًا، مما يجعل الإنتاج مكلفًا ومستهلكًا للوقت.
نحو إنتاج واسع النطاقيعمل الفريق حاليًا على تطوير طرق لتبسيط الإنتاج الصناعي للمادة، وقد بدأ بالفعل في التعاون مع شركة سويسرية متخصصة لتطوير عمليات التصنيع. ويأمل الباحثون أن تساهم هذه الخطوة في تقليل تكلفة الإنتاج وتسهيل اعتماد المادة على نطاق واسع، مما قد يؤدي إلى مدن أكثر هدوءًا في المستقبل القريب.