قالت الفنانة السورية سولاف فواخرجي، إن حياتها عبارة عن قصة بسيطة وأبسط من أن تكون مسرحية، مؤكدة أنها شخصية محظوظة لأنها امتهنت مهنة التمثيل، لأنها تستطيع أن تعيش في عوالم كثير وشخصيات آخرين.

وأكدت خلال استضافتها مع الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج «ع المسرح» المذاع على قناة «الحياة»، أنها تُحب كل مراحل حياتها بصعابها وحزنها وإشراقها وخريفها، لأنها في النهاية محصلة كل هذه الفصول التي مرت بها في حياتها.

أضافت أنها تربت في البيئة السورية، في أسرة لأب وأم ديانتهما مُختلفة، لذلك تربت على أن ثقافتهما لا يعينها دين الآخر ولا انتمائها في التعامل والتعرف عليه، لذلك تقول دائمًا كما تعودت أن ديانتها سورية، ولا يعنيها في أي شخص سوى الأخلاق وحسن التعامل فقط.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سلاف فواخرجي منى عبد الوهاب ع المسرح قناة الحياة

إقرأ أيضاً:

الحب طريق مختصر للإفلاس.. وتجريم العاطفة ليس ظلماً

الناس تتحدث عن البخل.
عن الصرف.
عن الكرم.
لكننا اليوم لا نتحدث عن ذلك.
نحن هنا نفضح منظومة خفية من الاحتيال العاطفي المقنّع، المغلّف بما يسمى “الحب”، وهو في حقيقته مشروع نهب مرتب ومخطط له بإتقان.
قالت قمري الهوساوي: إن العدالة تُعيد الحقوق… لكن لا أحد يخبرك كم سنة ستفقد، وكم مجهودًا ستنزف، قبل أن تسترجع شيئًا؛ كان يجب أن لا يُسلب منك أساسًا.
في قلب النقاش، تُطرح تساؤلات:
هل على الرجل الغني أن يشتري سيارة فارهة لزوجته؛ لأنه يمتلك” مرسيدس مايباخ”؟
هل امتلاك المال يُجبر صاحبه على الإنفاق؛ كيفما تشتهي الزوجة، لا كيفما يخطط هو؟
الحقيقة أن المشكلة ليست في الحب… بل في تغييب العقل تحت اسم الحب.
والكارثة حين يصبح الرجل ضحية لمشاعره، وحين يُحاسب على استخدامه لذكائه في مواجهة “الابتزاز العاطفي.”
قالها بوضوح:“ أنا لا أشتري لها أشياء رخيصة لأنها رخيصة، بل لأن كل شيء عندي رخيص مقارنة بثروتي. لكنني لا أمنح الغالية لمن لا تستحق.”
كلمة لا يفهمها من غرقوا في وهم الحب، وأهملوا مؤشرات الطمع.
في زمن الـGold Digger… لا تثق بالمشاعر قبل أن تختبرها.
هناك نساء– نعم– لا يبحثن عن شريك، بل عن مموّل.
لا يهم شكله، ولا لونه، ولا دينه. المهم أن يدفع الفاتورة ويصمت.
هؤلاء لا يؤمنّ بالحب… بل يؤمنّ بقيمة الصرف الشهري.
ولذلك، الرجال الأذكياء يصنعون “اختبارات”، ويُخفون ثرواتهم، لا خوفًا… بل دفاعًا عن حياتهم.
قالها بحزم:“ تعرضت للخيانة، لسرقة ثروتي مرتين من زوجتين مختلفتين. بدأت من الصفر مرتين. اليوم. لا مكان للحب، بل لا مكان لمن يُفكّر بقلبه قبل أن يُحكّم عقله.”
النهاية ليست عن البخل؛ بل عن البقاء.
المرأة التي تحبك لأنها تعتقد أنك صرّاف آلي، لا تستحق شراكتك.
والرجل الذي ينجو من حبها ليس بخيلًا، بل ناجيًا من محاولة اغتيال مالي.
والذين يدافعون عن هذا النموذج من النساء؟
هم إما متواطئون، أو سُذّج لم يتعرضوا للوجع بعد.

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: ضحك النبي سُنة نبوية تليق بعظيم الأخلاق
  • في فقه المناصرة والدفاع عن العلم
  • جزء من أغنية عبدالحليم .. سولاف فواخرجي تحتفل بتخرج ابنها
  • إيمي سمير غانم تتصدر الترند في أحدث ظهور لها
  • الحب طريق مختصر للإفلاس.. وتجريم العاطفة ليس ظلماً
  • أسرار لا تعرفها عن غادة عبد الرازق.. عدد زيجاتها الحقيقي وصدمات حياتها
  • طالبة بالشرقية تتخلص من حياتها بـطرحة فى غرفة نومها لمرورها بأزمة نفسية
  • عمرو دياب يغني برفقة ابنته جنى على المسرح .. فيديو
  • 5 أسماك تتمكن من العيش خارج الماء.. ما دافعها لذلك؟
  • الإفتاء: يستحب التوسعة على الأهل يوم عاشوراء لأنها سنة نبوية