سفينة تجارية تعرضت لإطلاق نار عند سواحل اليمن
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
#سواليف
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري إن #سفينة تجارية أبلغت عن تعرضها لإطلاق نار على بعد 102 ميلا بحرية من #سواحل_اليمن.
وأفادت الشركة اليوم الخميس بأن “الحراس على متن السفينة تبادلوا إطلاق النار مع #مسلحين كانوا في قارب اقترب منها”.
وأضافت: “السفينة زادت سرعتها ولم تعد في خطر ولم تسجل أي إصابات”.
وأخطرت أطقم السفن القريبة بضرورة “توخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه في المنطقة”.
UKMTO WARNING INCIDENT 056 SUSPICIOUS APPROACHhttps://t.co/auxAKdReZU#MaritimeSecurity #MarSec pic.twitter.com/48AukSvvGc
— United Kingdom Maritime Trade Operations (UKMTO) (@UK_MTO) March 21, 2024ومنذ نوفمبر، كثفت حركة “أنصار الله” #الحوثيون الذين يسيطرون على أنحاء واسعة من اليمن هجماتهم ضد الملاحة البحرية، مستهدفين سفنا مرتبطة بإسرائيل في مسعى لدعم الفلسطينيين.
ودفعت هجمات الحوثيين على الملاحة البحرية بالولايات المتحدة في ديسمبر إلى تشكيل تحالف بحري دولي، وشنت القوات الأمريكية والبريطانية فجر الجمعة عشرات الغارات على مواقع عسكرية عدة تابعة للحوثيين في العاصمة صنعاء ومحافظات الحديدة وتعز وحجة وصعدة. وأعلن الحوثيون أن الضربات أدت إلى مقتل 5 من عناصرهم.
وردا على هذه الضربات أعلن الحوثيون أن المصالح الأمريكية والبريطانية باتت “أهدافا مشروعة” وواصلوا شن هجمات على سفن في البحر الأحمر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سفينة سواحل اليمن مسلحين الحوثيون
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: اليمن ضمن أسوأ أربع أزمات غذاء في العالم
كشف تقرير أممي أن الين ضمن أربع دول تواجه أسوأ أزمات الغذاء عالميًا خلال عام 2024، إلى جانب السودان ومالي وقطاع غزة، محذرًا من مستويات جوع كارثية تهدد حياة ملايين اليمنيين.
وقالت وكالات أممية ومنظمات دولية -في تقرير حول الأزمات الغذائية لعام 2025- أن نحو 48% من سكان اليمن – أي ما يقرب من 17 مليون شخص – واجهوا انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي بين أواخر 2024 ومطلع 2025.
وأرجع التقرير الأممي أسباب تفاقم الأزمة باليمن إلى التدهور الاقتصادي وارتفاع أسعار الغذاء، إضافة إلى استمرار حرب الحوثييم، فضلًا عن الظواهر المناخية القاسية مثل موجات الحر والفيضانات التي ألحقت أضرارًا كبيرة بالقطاع الزراعي.
ولفت التقرير إلى أن أكثر من 295 مليون شخص في 53 دولة عانوا من جوع حاد العام الماضي، في وقت تواصل فيه معدلات الجوع وسوء التغذية ارتفاعها للعام السادس على التوالي بفعل تصاعد الأزمات المناخية والسياسية والاقتصادية حول العالم.