عقدت لجنة الاشغال العامة والنقل والطاقة والمياه جلسة قبل ظهر اليوم برئاسة النائب سجيع عطية

وقال عطية بعد الجلسة:" عقدت لجنة الاشغال والطاقة جلسة ناقشت فيها  مسألة المعامل الهيدرومائية، وكما تعرفون انه في منطقتنا  في الشمال، المنية والضنية وعكار، هناك معمل البارد وهذا المعمل يعطي واحد ميغاوات في حين يجب ان يعطي 20 ميغاوات ووضعت له موازنة لتحديث وصيانة المعامل الكهرومائية في الموازنة التي وضعت في اول السنة، لذلك اعود واؤكد باسم زملائي في التكتل ان هذا الموضوع هو حاجة ملحة وحقنا ان يكون لدينا كهرباء.

الله اعطانا الطاقة البكيرة وهي المياه، السد موجود وكلفته قليلة نحن مناطق محرومة ولنا حق على هذه الدولة".

وردا على سؤال، قال:" كما تم نقاش حول موضوع الليطاني، اذ هناك في الحقيقة بعض الضياع بين مصلحة الليطاني ومؤسسة كهرباء لبنان، هناك مئة قرية في الليطاني يأخذون 22 ساعة لا يدفعون، وحوالي 30 او 40 قرية يعيشون في العتمة. هناك ظلم اجتماعي وسوء توزيع ومحسوبيات".

أضاف :"بعض القرى التي لا تصلها الكهرباء اعترضت .والمنطق ان كل معامل الكهرباء يجب ان توزع على كل لبنان يجب ان يكون هناك 30 في المئة من كهرباء لبنان من المياه، لكن للاسف بهكذا ادارة ومؤسسات يوجد فيها الكثير من الاضمحلال، نعاني ما نعانيه وشكلنا لجنة لمتابعة الموضوع على أمل التحسن".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

أعرب المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني عن أمله في أن تنتهي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة قريبا وتصل المساعدات الإنسانية.

ووجه مانشيني المدرب السابق للمنتخب الإيطالي رسالة تضامن مع قطاع غزة تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "أنا متألم من أجل غزة وأود أن أقول شيئا بسيطا بصفتي إنسانا قبل أن أكون مواطنا إيطاليا كفى استهدافا للمدنيين في غزة".

وتابع مانشيني الذي درب مانشستر سيتي الإنجليزي ومنتخب السعودية الأول لكرة القدم: " آمل أن تصل المساعدات إلى غزة في أقرب وقت ممكن  وآمل أن تنتهي هذه الحرب قريبا لا يمكنكم الاستمرار في استهداف المدنيين والعائلات والأطفال الأبرياء الذين لا علاقة لهم بهذا الصراع".

أكد مانشيني البالغ من العمر 60 عاما أنه لا يوجد أي مبرر يمكن أن يجعل كل هذه المعاناة مقبولة. وصرح: "ليست مسألة أن تكون مؤيدا لفلسطين أو إسرائيل، إنها مسألة إنسانية واحترام للحياة. الحرب ليست حلا أبدا. الحروب لا يمكن أن تكون يوما الحل. بمرور الوقت، كلما طال الزمن يدفع الأبرياء دائما الثمن الأكبر".

في اليوم الـ82 من استئناف حرب الإبادة على غزة، استشهد العشرات قرب مركز مساعدات غربي رفح في قصف على خيام نازحين غربي خان يونس بجنوبي قطاع غزة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • هذا ما ناقشته لجنة الأشغال في جلسة اليوم
  • ترامب: ناقشت مع نتنياهو ملف لبنان ويجب الوصول لاتفاق مع إيران
  • الموضوع صعب أوي.. تامر عاشور يحكي كواليس غنائه أمام الرئيس السيسي
  • حريق كبير داخل غرفة كهرباء في أبي سمراء
  • وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يقضي ثالث ايام عيد الاضحى المبارك مع العاملين فى محطة توليد كهرباء ابو قير الجديدة بمحافظة الاسكندرية
  • خالد جاسم: الله يعين جمهور الهلال الصفقات لا تتم وكلما قالوا جانا الفرج انقلب الموضوع!
  • حريق سيارة على طريق نهر الليطاني – الزرارية.. هل هناك إصابات؟
  • الترهوني: الفتيل اشتعل في طرابلس والانفجار مسألة وقت
  • لودريان وباراك إلى بيروت وشكوك متصاعدة حول لجم التصعيد وعمل لجنة المراقبة
  • شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة