الأمير فيصل بن مشعل يتسلم تقرير “بيئتنا خضراء” للتدريب التقني والمهني بالقصيم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
المناطق_واس
تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , تقريراً عن مبادرة “بيئتنا خضراء” ، لاستعراض أبرز إسهامات التدريب التقني والمهني بالمنطقة عن تفعيل مبادرة السعودية الخضراء وحملة “أرض القصيم خضراء”.
أخبار قد تهمك الأمير فيصل بن مشعل يتسلّم التقرير السنوي لفرع التجارة بالقصيم 12 مارس 2024 - 2:16 مساءً أمير منطقة القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي لمركز “وقاء” 7 مارس 2024 - 5:13 مساءً
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بالإمارة اليوم ، مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة القصيم أحمد الحمودي.
وأشاد سمو الأمير فيصل بن مشعل بما حققته المبادرة من نتائج ملموسة على المستويات كافة، لاسيما في تأهيل أبنائنا المتدربين والمتدربات ، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، حول الممارسات البيئية الصحيحة ، ودعم المشاريع الابتكارية والبحثية التي تقوم عليها كليات ومعاهد التدريب بالمنطقة.
ونوه سموه بما يلمسه الجميع من دعم واهتمام ورعاية من لدن القيادة الرشيدة – أعزها الله – ، من خلال مبادرة السعودية الخضراء ، وما صدر مؤخراً بشأن تحديد يوم السابع والعشرين من شهر مارس من كل عام يوماً رسمياً لها ، متطلعاً لجهود الإدارات بالمنطقة كافة إلى تفعيل ذلك بما يرتقي لتطلعات قيادتنا الحكيمة – أيدها الله -.
وأكد متابعته لما تقوم به الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة القصيم ، والكليات والمعاهد التابعة لها من جهود متميزة في تنمية مهارات أبناء وبنات المنطقة ، ومشاركتها في هذه المبادرة من خلال ما تقدمه من برامج ومبادرات هادفة تسهم في الحفاظ على البيئة واستدامتها.
من جانبه ، قدم الحمودي شكره وتقديره لسمو أمير القصيم على توجيهاته الطيبة ، وما يحظى به التدريب التقني والمهني في المنطقة من كريم رعاية واهتمام ودعم لا محدود من قبل سموه ، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ قيادتنا الرشيدة ، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة القصيم التقنی والمهنی فیصل بن مشعل
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي رسمي ينفي مزاعم سرقة “حماس” للمساعدات في غزة
الثورة نت/..
كشف تقرير داخلي غير منشور، للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، عن عدم وجود أي دليل يثبت تورط، حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في سرقة المساعدات الإنسانية، المقدمة إلى قطاع غزة.
وفي نفي مباشر، للأساس الذي تستند إليه الولايات المتحدة والعدو الإسرائيلي، لمنع دخول المساعدات للقطاع المحاصر، أظهر التقرير الأمريكي، الذي أُنجز في يونيو 2025، أن مراجعة 156 حادثة فقدان أو سرقة للإمدادات الإنسانية الممولة أمريكيًا، لم تسفر عن أي دليل على استفادة “حركة حماس” منها.
وعلى العكس مما تروج له واشنطن، بيّنت نتائج التقرير، الذي نقلته وكالة “شهاب الفلسطينية” اليوم السبت، أن 44 من هذه الحوادث كانت مرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بالعدوان الإسرائيلي المستمر و”العصابات” التي يدعمها في القطاع.
ويأتي هذا التقرير، الذي لم يُنشر رسميًا، ليكشف زيف الادعاءات التي يروج لها العدو الإسرائيلي والولايات المتحدة، لتبرير الإغلاق التام للمعابر والسيطرة على المساعدات، في وقت بلغت فيه حرب التجويع مستويات كارثية غير مسبوقة في التاريخ الحديث، وسط مجاعة قاتلة، وانهيار شامل للبنية التحتية والخدمات الطبية.