حائل.. حضور وبهجة الأطفال في مسرح الدمى بفعاليات "موسم رمضان"
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
شهد مسرح "الدمى" الذي يقام ضمن فعاليات "موسم رمضان" التي نظمتها أمانة حائل في منتزه الورود حضوراً كثيفاً ولافتاً من الأطفال القادمين برفقة ذويهم من المنطقة وخارجها.
وتفاعل الأطفال مع المشاهد والاستعراضات الشيقة التي قدمت لهم في المسرح، حيث نالت استحسانهم وإعجابهم، مبدين سعادتهم بما تضمه الفعاليات من أجنحة متنوعة هدفت إلى إحياء العادات والتقاليد الأثيرة وسط أجواء رمضانية وروحانية.
أخبار متعلقة "وادي قناة".. معلم تراثي ارتبط بتاريخ المدينة المنورة وشهد معركة أحدمن خلال أبشر.. خطوات خدمة التبرع السريع عبر منصة "إحسان"للتفاصيل..https://t.co/N8zyeiCBUF pic.twitter.com/JzyMyxK1Rz— صحيفة اليوم (@alyaum) March 17, 2024فعاليات "موسم رمضان"يذكر أن فعاليات "موسم رمضان" التي تستمرّ فعالياته حتى الـ22 من شهر رمضان المبارك تضم ركن الضيافة، ومنصة جود، وسوق البازار، ومنطقة الأطفال، ومسرح الحكواتي، ومسرح الدمى، وجادة الذكريات، وقاعة المرايا، ومعرض الأكل الشعبي, إضافةً إلى عدد من الفقرات التي تجسّد المظاهر الثقافية بالمنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس حائل فعاليات حائل مسرح الدمى موسم رمضان
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: العدو الإسرائيلي يستهدف النازحين في مراكز إيوائهم التي يحددها كمناطق آمنة
يمانيون/ خاص
لفت السيد القائد إلى أن شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية في قطاع غزة بلغ أكثر من 1400 شهيد.
وقال السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي اليوم، حول مستجدات العدوان على قطاع غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية، أن العدو الإسرائيلي يستهدف النازحين في مراكز إيوائهم التي عادة ما يحددها كمناطق آمنة قبل ذلك.. مشيراً إلى أن العدو الإسرائيلي قصف ما يقارب 250 مركزا لإيواء النازحين.
وأشار قائد الثورة إلى أن العدو الإسرائيلي يستمر في سعيه للإبادة عن طريق التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة، وأن الوضع الإنساني بات في غزة مأساوياً للغاية بعد نفاد ما تبقى من مخزونات الغذاء لدى المنظمات العاملة في مجال الإغاثة وإغلاق جميع الأفران ومعظم المطابخ.
ولفت السيد عبدالملك إلى المشاهد المأساوية المؤلمة التي تظهر صرخات الأطفال وبكائهم وهم يهيمون في الأرض بحثاً عن بقايا طعام ووقوف الأمهات حائرات دون حيلة أمام صرخات أطفالهن الرضع.
وأضاف السيد: “بعض الأطفال باتت جلودهم تلتصق على عظامهم بسبب انعدام حليب الأطفال”.
وأوضح السيد القائد أن العدو الإسرائيلي يستهدف حتى من يحاولون أن يذهبوا إلى البحر بهدف البحث عن الصيد لتوفير القوت الضروري.. لافتاً إلى أن هناك الكثير ممن استشهدوا وهم يحاولون جلب الأسماك والصيد من البحر بهدف إطعام أسرهم.
وأكد قائد الثورة أنه حتى أوراق الشجر لم يعد الوصول إليها سهلاً بعد تجريف العدو الإسرائيلي لـ80% من الأراضي الزراعية.
وقال السيد القائد أن 17 وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة غير حكومية أكدت أن الغالبية العظمى من أطفال غزة يعانون من حرمان غذائي شديد.
مؤكداً على أن المأساة في غزة كبيرة جداً وتكشف حجم الإجرام والعدوان الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربيا والمستفيد من التخاذل الإسلامي.