مصطفى بكري يكشف حقيقة زواج إسماعيل هنية من فتاة صغيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، حقيقة زواج إسماعيل هنية، رئيس حركة حماس، من فتاة تصغره بعشرات السنين.
وقال بكري، خلال برنامجه «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد: «إن الأيام الماضية شهدت انتشار شائعة مغرضة تقول إن إسماعيل هنية، رئيس حركة حماس، تزوج من فتاة تصغره بعشرات السنين، وأنا سألت الكثيرين فاقسموا أن هذا الخبر مفبرك، وأن هدفه النيل من إسماعيل هنية، فكيف يصدق الإنسان أن رجلًا فقد العشرات من أسرته يمكن أن يتزوج بينما القتل والذبح والدمار مازال مستمرًا على أهلنا في غزة».
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، أن إسماعيل هنية «أبو العبد»، له مقولة مشهورة دائمًا يرددها «طول ما أم العبد على الحصيرة، لا طويلة ولا قصيرة»، مشيرًا إلى أن أبو العبد (إسماعيل هنية) لم يتزوج طوال حياته سوى أم العبد، زوجته الوحيدة.
وطالب بكري، من يرددون هذه الشائعة أن يخرجوا عقد زواج إسماعيل هنية من تلك الفتاة، قائلًا: «من لديه عقد، فليخرجه بشرط أن يكون صحيحًا».
وأوضح أن هناك العديد من المؤامرات تستهدف النيل من المقاومة الفلسطينية، مشددًا على أن الخيار الوحيد هو وحدة فلسطين ودعم المقاومة، خاصة في ظل ما تشهده غزة حاليًا من حرب إبادة يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وأن هناك مخططا إجراميا ينفذ ضد الفلسطينيين.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يكشف سر هجوم جماعة «الإخوان الإرهابية» على الإمارات «فيديو»
مصطفى بكري: مصر قادرة على عبور أزمتها الاقتصادية.. وموقف الإمارات تاريخي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار مصطفى بكري حركة حماس زواج إسماعيل هنية إسماعیل هنیة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الكويتي شعيب راشد يكشف تفاصيل سحب جنسيته
كشف الإعلامي الكويتي شعيب راشد، تفاصيل قرار سحب جنسيته، بعد اتهام والده بالحصول عليها عن طريق التزوير.
وأقر شعيب راشد لأول مرة منذ سحب جنسيته قبل شهور، أن القرار صحيح بالفعل، مضيفا أن القرار صدر ضد والده الراحل "راشد"، وبالتالي سُحبت منه الجنسية بالتبعية.
وذكر شعيب راشد أن والده حصل على الجنسية في العام 1968، بعد قدومه من العراق، قائلا "أبي حصل عليها في عام 1968 (عمره 27) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا".
إلا أن شعيب راشد أكد أن أمر تسجيل والده لاسم غير اسمه بهدف الحصول على الجنسية لم يكن سرّا، مضيفا أنه عندما تم تقديم شكوى بحقه عام 1971، قررت القيادة السياسية حينها إغلاق هذا الملف.
وأضاف أن أمير البلاد السابق الشيخ سعد العبد الله الصباح، قال حينها (كان وزيرا للداخلية ووزيرا للدفاع): "كلهم كويتيين".
وتابع "بناء عليه عشنا على هذا الأساس، في المجتمع شمّر، وفي المعاملات الرسمية بني هاجر".
وأضاف: "أنا شخصيًا استوعبت كل هذا بعد ما يقارب الـ35 سنة من الحادثة"، مؤكدًا أنه شهد بنفسه موقفًا دافع فيه الشيخ سعد العبدالله، حين كان رئيسًا للوزراء، عن نائب واجه اتهامات مماثلة بالحصول على الجنسية عن طريق الانتساب غير الحقيقي لعائلة كويتية.
وانتقد الإعلامي الكويتي الطريقة التي عولج بها الملف قائلًا: "كان بالإمكان حل هذا الملف بطلب تصحيح الأسماء كما فعلت معظم دول الخليج، دون الحاجة لسحب الجنسية الذي يؤدي لسحب البيوت والممتلكات والحجز على حساباتك البنكية وطرد الموظفين من وظائفهم وفصل أبنائك من المدارس، واضطرار بعضنا إلى الهجرة واللجوء".
ورغم كل ما مرت به أسرته، أكد راشد امتنانه للكويت، قائلا "لا ننكر فضل الكويت علينا، ومن ينكره جاحد، ويكفيني منها سقف حريتها في بداياتي الإعلامية الذي كان كفيلاً بأن يساهم بعد الله بنجاحي".
وختم رسالته معبرا عن حزنه وتأثره العميق، قائلا "صحيح نُزعت مني جنسيتي، ويا ليت لو نُزعت معها ذكرياتي، لكن للأسف هذا لن يحدث... تبقى ذكريات الطفولة في (الفردوس) والغزو وأيام الجوع، ومراهقة مدرسة المباركية، وانتخابات جامعة الكويت، وأول وظيفة في (جريدة الجريدة) وأول شركة (أوو ميديا) وزواجي وولادة ابني عبدالعزيز كلها مختومة ومطبوعة على أرض الكويت.. وطني".
يشار إلى أن الكويت تشهد منذ نحو عام قرارات متتالية لسحب الجنسية، طالت عشرات الآلاف، بعضهم بتهمة التزوير، وآخرين للازدواجية مع جنسية أخرى.
السلام عليكم،
تم سحب الجنسية الكويتية من والدي (راشد) - رحمه الله - وبناء عليه سُحبت جنسيتي بالتبعية.
أبي حصل عليها في عام ١٩٦٨ (عمره ٢٧) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي "شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا" وهو…