تعرف على ضيوف حلقة اليوم من برنامج رامز جلال: جاب من الأخر في رمضان 2024 على MBC مصر
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تعرف على ضيوف حلقة اليوم من برنامج رامز جلال: جاب من الأخر في رمضان 2024 على MBC مصر.. برنامج “رامز جاب من الأخر” أصبح ملاذًا لعشاق المشاهدة خلال شهر رمضان، حيث يتابع الجمهور بشغف المواقف الطريفة والمثيرة التي يقدمها مع نخبة من ألمع الفنانين والرياضيين، يأتي بث البرنامج في وقت يجذب فيه العديد من المشاهدين، على شاشة قناة MBC مصر، مما يزيد من شعبية البرنامج بشكل كبير.
في الحلقة الأخيرة، استضاف البرنامج الفنانين حمادة هلال وأحمد فهمي، حيث أن رامز جلال تمكن من جمعهما مرة أخرى في تجربة فريدة، ما أثار ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي وفي كافة وسائل الإعلام.
ضيوف برنامج رامز جاب من الاخر ح ال12تعرف على ضيوف حلقة اليوم من برنامج رامز جلال: جاب من الأخر في رمضان 2024 على MBC مصرمن المتوقع أن يتم الكشف هوية الضيفين في حلقة الجمعة الموافق 22 مارس 2024 من برنامج “رامز جاب من الأخر”، والتي تعتبر مفاجأة مثيرة للجمهور في جميع أنحاء العالم العربي، يترقب المشاهدون بفارغ الصبر الكشف الضيفين الذين سيشاركون في تلك الحلقة، مع توقعات بأجواء مشوقة وجدلية، كما يتميز البرنامج دائمًا تشويق الجمهور وإثارة الحوارات الساخنة بين الضيوف ورامز جلال.
موعد عرض حلقة رامز جاب من الأخرحلقة البرنامج المشهور رامز جاب من الاخر تعرض في تمام الساعة 6:30 مساءًا بتوقيت مصر، مباشرة بعد أذان المغرب، على قناة MBC مصر، بالإضافة إلى العديد من المنصات الرقمية والمواقع التي تبث الحلقة بكل تفاصيلها المثيرة، ويعكس هذا البرنامج الشهير عبقرية رامز جلال في خلق المواقف المحرجة والمثيرة التي يتورط فيها الفنانون خلال ساعة الحلقة، وهو ما يجعله محط أنظار الجماهير في جميع أنحاء العالم العربي الراغبة في متابعة تلك التجارب المثيرة والمفاجآت التي يقدمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال جاب من الأخر برنامج رامز رامز جاب من رامز جلال من برنامج
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل
مسؤول في برنامج الأغذية العالمي قال إنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.
بورتسودان: التغيير
قال برنامج الأغذية العالمي إن خطر المجاعة لا يزال يلاحق المجتمعات المتضررة من الحرب في السودان، مشيرا إلى أن المجتمعات على خطوط المواجهة قد وصلت إلى “نقطة الانهيار” وغير قادرة على دعم الأسر النازحة بعد الآن.
متحدثا من بورتسودان للصحفيين في جنيف اليوم الثلاثاء، قال المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان، لوران بوكيرا: “خلال الأشهر الستة الماضية، عزز البرنامج مساعداته، ونحن الآن نصل إلى ما يقرب من مليون سوداني في الخرطوم بدعم غذائي وتغذوي. يجب أن يستمر هذا الزخم، فهناك العديد من المناطق في الجنوب معرضة لخطر المجاعة”.
وأضاف أن مهمة أممية إلى الخرطوم وجدت العديد من الأحياء مهجورة، ومتضررة بشدة، وأشبه بـ”مدينة أشباح”، مؤكدا أن الضغط على الموارد المُستنزفة سيزداد.
تداعيات نقص التمويلوأشار المسؤول في برنامج الأغذية العالمي إلى أنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.
وقال بوكيرا: “يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن من خلال زيادة التمويل لوقف المجاعة في المناطق الأكثر تضررا، والاستثمار في تعافي السودان. يجب علينا أيضا المطالبة باحترام سلامة وحماية الشعب السوداني وعمال الإغاثة”.
وأعرب عن القلق البالغ إزاء الوضع الحالي، مضيفا: “هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة الخدمات الأساسية وتسريع وتيرة التعافي من خلال جهود منسقة مع السلطات المحلية والمنظمات غير الحكومية الوطنية ووكالات الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني”.
وقال إن برنامج الأغذية العالمي أجبر على تقليص كمية ونطاق الإغاثة التي يمكنه توزيعها بسبب نقص التمويل.
وقال بوكيرا: “إن نقص التمويل يُعطل بالفعل بعض المساعدات التي نقدمها في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق والجزيرة وسنار. اضطررنا إلى سحب حصصنا الغذائية والزيت والبقوليات من سلة الغذاء بسبب نقص الموارد”.
مساعٍ للوصول إلى 7 ملايين شخص شهرياوقال المسؤول الأممي إنه في الخرطوم، أصبحت المكملات الغذائية المنقذة للحياة للأطفال الصغار والحوامل والمرضعات ليست في المتناول بالفعل بسبب نقص الموارد.
ورغم التحديات العديدة، يصل البرنامج الآن إلى أربعة ملايين شخص شهريا في جميع أنحاء السودان. وهذا يزيد بنحو أربعة أضعاف عما كانت عليه في بداية عام 2024 مع توسع نطاق الوصول، بما في ذلك في مناطق لم يكن بالإمكان الوصول إليها سابقا مثل الخرطوم.
ويتم دعم المجتمعات المحلية على المدى الطويل من خلال المساعدات النقدية لدعم الأسواق المحلية والمخابز والشركات الصغيرة التي تخطط لإعادة فتح أبوابها.
وقال بوكيرا: “لقد وسعنا نطاق عملياتنا بسرعة لتلبية الاحتياجات المتزايدة. نهدف إلى الوصول إلى سبعة ملايين أشخاص شهريا، مع إعطاء الأولوية لأولئك الذين يواجهون المجاعة أو المناطق الأخرى المعرضة لخطر شديد”.
الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة المجاعة في السودان برنامج الأغذية العالمي