كيف تربح أكثر من 500 جنيه يوميا من هذه الشهادة في البنك الأهلي؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تنوع الشهادات البنكية يقدم فرص استثمارية وادخارية كبيرة أمام المواطنين، وأصبح استثمارا آمنا يدر أرباحًا كبيرة على المواطنين.
شهادة ذات عائد يومي مرتفعقدم البنك الأهلي المركزي فرصة استثمارية كبرى للاستثمار في الشهادة البنكية ذات العائد اليومي، ويصل العائد إلى 20% سنويًا ويحق للمستثمر أو المدخر أن يصرف العائد يوميًا وهذه خدمة جديدة من البنك الأهلي المصري لمن يرغب في الاستثمار الآمن.
تشرح «الوطن» مثالًا لتحقيق ربح يومي قدره 500 جنيه من الشهادة ذات العائد اليومي في البنك الأهلي المصري، فعند استثمار مبلغ مليون جنيه يكون العائد 20% سنويًا أي أن الربح قيمته 200 ألف جنيه وعند توزيعها على عدد أيام السنة 365 يومًا يكون الربح اليومي 547 جنيهًا.
فوائد الشهادات البنكية- توفير ربح مضمون
- الحفاظ على أصل المبلغ
- إمكانية سحب المبلغ في أي وقت (وفق الشروط)
- تحقيق استفادة كبيرة ودعم للاقتصاد المصري
أنواع شهادات البنك الأهلي- شهادة ادخار البنك الأهلي ذات العائد المتدرج
- شهادة ادخار البنك الأهلي ذات العائد اليومي
- شهادة البنك الأهلي ذات العائد الشهري
- شهادة البنك الأهلي ذات العائد السنوي
- شهادة ادخار أمان المصريين
- شهادة الادخار البلاتينية ذات العائد المتغير من البنك الأهلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهادات البنكية شهادات الأهلي المصري شهادات بنك مصر شهادات بنك الاسكندرية البنک الأهلی ذات العائد شهادة البنک
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية لشركة دي بي آي العالمية
في إطار الحرص المتواصل على دعم الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار، ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، وتعزيزًا للتحول الرقمي وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي؛ وافق البنك المركزي المصري على طلب المساهمين الرئيسيين في صندوق "إنكلود" للتكنولوجيا المالية بإسناد إدارة الصندوق لشركة دي بي آي العالمية (Development Partners International "DPI").
كما شهد رامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي المصري، فعاليات توقيع عقد إسناد إدارة الصندوق لشركة " دي بي آي" العالمية، وتهدف هذه الخطوة إلى اجتذاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية الجديدة في مجال التكنولوجيا المالية، تماشيًا مع الرؤية الطموحة للصندوق لأن يصبح أكبر صندوق تمويلي في مجال التكنولوجيا المالية على المستوى الإقليمي، برأس مال مُستهدف 150 مليون دولار أمريكي.
وقد ساهم الصندوق في تشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية الموجهة إلى هذا القطاع الحيوي، حيث أن رأس المال الذي قام الصندوق باستثماره على مدار الفترة السابقة في الشركات الناشئة بالسوق المصري، ساهم في جذب خمسة أضعافه من المستثمرين الأجانب في تلك الشركات.
ومن جانبه صرح رامي أبو النجا – نائب محافظ البنك المركزي المصري "إن مساهمة البنوك المصرية في صندوق انكلود، تعكس مدى حرص القطاع المصرفي على الاستثمار في مجالات التكنولوجيا المالية الناشئة ومواكبة التطورات العالمية في تلك المجالات الواعدة، ولاسيما تهيئة البيئة الداعمة لرواد أعمال التكنولوجيا المالية لإطلاق تطبيقاتهم بالسوق المصري على النحو الذي يساعد على تحقيق معدلات الشمول المالي المستهدفة".
وتجدر الإشارة إلى أن إطلاق صندوق "إنكلود" جاء بمساهمة عدد من البنوك الرائدة في السوق المصري، ممثلة في بنك مصر، والبنك الأهلي المصري، وبنك القاهرة، وكذا شركة بنوك مصر للتقدم التكنولوجي، وشركة إي فاينانس، وشركة ماستركارد وذلك في إطار تنفيذ استراتيجية البنك المركزي المصري للتكنولوجيا المالية والابتكار، والتي يُعَد محور التمويل أحد أهم ركائزها.
كما يهدف الصندوق إلى رعاية الكوادر الشابة، وتوجيه الاستثمارات إلى الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها، سواء المحلية منها أو الدولية التي تعتزم إطلاق أعمالها داخل السوق المصري.