الثلاثاء .. ارتفاع واضح على درجات الحرارة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
ارتفاع على درجات الحرارة وأجواء لطيفة مع ظهور السحب المرتفعة مع ساعات العصر
#سواليف
يطرأ ارتفاع على درجات #الحرارة، لتسود #أجواء #ربيعية لطيفة الحرارة في اغلب المناطق، و #دافئة في الاغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض #الغيوم على ارتفاعات عالية، و #الرياح جنوبية غربية نشطة السرعة مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية.
نهاراً
يطرأ ارتفاع واضح على درجات الحرارة، لتصبح حول المعدل الى أعلى بقليل.
وتكون الأجواء لطيفة الحرارة، مع ظهور السحب المتفرقة في بعض المناطق.
وتكون الرياح غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات الظهيرة والعصر، وتكون مصحوبة بهبات قوية في البادية الشمالية والشرقية.
في خليج العقبة:
الرياح: شمالية خفيفة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-10 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 22 درجة مئوية.التوصيات الانتباه من الأتربة المثارة بعد الظهر خاصة في شرق المملكة
ليلاً
يكون #الطقس بارداً بوجه عام مع ظهور السحب العالية.
وتكون الرياح غربية معتدلة السرعة، تنشط في البادية الشرقية والشمالية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة أجواء ربيعية دافئة الغيوم الرياح الطقس على درجات مع ظهور
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف سبب ارتفاع درجات الحرارة في فصل الربيع بمصر |فيديو
أكد الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، أن مصر ما زالت في فصل الربيع بالرغم من الارتفاع الشديد وغير المعتاد في درجات الحرارة خلال هذه الفترة.
وأوضح خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير في برنامج «صباح البلد» على قناة «صدى البلد» أن تقلبات الطقس الحادة هي سمة فصل الربيع، لكن اللافت هذا العام هو ظهور ما يمكن تسميته بـ"التطرف المناخي" في غضون 24 إلى 48 ساعة فقط.
وأشار الدكتور شعلة إلى أن درجات الحرارة قد ترتفع فجأة إلى 43 درجة مئوية، ثم تهبط في اليوم التالي إلى نحو 31 درجة، بفارق يصل إلى 12 درجة في يوم واحد، وهو ما يعد تغيراً شديد السرعة وغير معتاد في مناخ المنطقة.
موجات حر طويلة ومخاطر نقص الأكسجين.. تأثير ظاهرة النينيوأضاف الدكتور تحسين شعلة أن العام الماضي شهد موجات حر طويلة، ناجمة عن ظاهرة النينيو التي أثرت على نسبة الأكسجين في الهواء، بسبب انخفاض الأكسجين القادم من البحار التي توفر حوالي 50% من الأكسجين الذي نتنفسه. وأوضح أن هذا النقص في الأكسجين هو ما تسبب في شعور الكثيرين بالخنقة والاختناق خلال فصل الصيف الماضي.
وأشار إلى أن التغيرات المناخية المتسارعة تجعل التنبؤ بحالة الطقس صعبًا جدًا حتى في اليوم نفسه، حيث تقوم تطبيقات الطقس بتحديث بياناتها عدة مرات يوميًا بسبب التغيرات اللحظية في الأجواء.
التغير المناخي العالمي والتأثيرات البشرية.. عوامل مشتركة وراء التقلباتشدد الدكتور شعلة على أن التغير المناخي الحاد خلال فترات قصيرة يعود جزئيًا إلى التغير المناخي العالمي، وجزئيًا إلى التأثيرات البشرية على البيئة، مثل التلوث وقطع الأشجار والتوسع العمراني. لكنه طمأن المواطنين بأن مصر لم تواجه حتى الآن كوارث مناخية مدمرة مثل تلك التي تشهدها بعض الدول الأخرى.
وأوضح أن بعض الدول، مثل الولايات المتحدة، تواجه حوالي 1500 إعصار سنويًا، وخاصة في المناطق المعروفة بـ"زقاق الأعاصير"، حيث تلتقي الرياح الباردة القادمة من كندا مع الرياح الدافئة من خليج المكسيك، مما يسبب أضرارًا كبيرة وخسائر اقتصادية فادحة.
مقارنة بين مصر والدول الكبرى في مواجهة الكوارث المناخيةأوضح الدكتور تحسين شعلة أن الآثار الاقتصادية والاجتماعية للكوارث المناخية في دول مثل الولايات المتحدة والبرازيل وكندا وأستراليا تفوق بكثير المعاناة المؤقتة التي تعيشها مصر بسبب التقلبات المناخية، والتي غالبًا ما تستمر ليوم أو يومين فقط.
وأكد أن مصر، رغم تأثيرات التغير المناخي، ما زالت تتمتع بدرجة من الاستقرار المناخي مقارنة بهذه الدول، وهو ما يجب أن يطمئن المواطنين مع ضرورة الاستمرار في اتخاذ الإجراءات الوقائية والتأقلم مع الظروف المتغيرة.