شبكة اخبار العراق:
2025-07-31@09:40:41 GMT

مخاطر وجود العمالة الأجنبية في العراق؟

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

مخاطر وجود العمالة الأجنبية في العراق؟

آخر تحديث: 26 مارس 2024 - 10:33 صبقلم:علاء كرم الله بالوقت الذي وصلت فيه نسبة العاطلين عن العمل في العراق الى أكثر من 55 %! ، وحيث تشهد محافظة بغداد وبقية المحافظات الأخرى تظاهرات مستمرة من قبل الخريجين والعاطلين عن العمل لأيجاد فرص عمل لهم ، وهو حقهم المشروع فهم أبناء الوطن وهم أولى بالوظائف وفرص العمل من الأجنبي، بالمقابل نجد أن معدل العمالة الأجنبية بالعراق وصل الى اكثر من مليون ونصف عامل أجنبي من مختلف الجنسيات العربية والأجنبية!! ( غالبيتهم من بنغلاديش وباكستان وأفغان وبلوش وأيرانيين وسوريين وسودانيين ومصريين) ، وفي الحقيقة أنها حالة غريبة جدا وتحتاج الى وقفة جادة من قبل الدولة والحكومة والأحزاب السياسية لوضع الدراسات اللازمة ، ومعرفة مدى الحاجة الفعلية لهذه العمالة؟ وتحديد أعدادهم بشكل دقيق جدا ، وهل نحن بحاجة لهم فعلا؟ وأيضا أعادة النظر بموضوع طلبات أستقدامهم بشكل منظم وصحيح وحسب الحاجة ، مع حصرها لدى جهة أمنية حكومية واحدة ، وليس عدة جهات! ( يبدو أن موضوع أستقدام العمالة الأجنبية الى حدما هيته ويفتقد الى الكثير من التنظيم!) ، فوجود هذه العمالة بهذه الفوضى وعدم التنظيم بات يشكل مشكلة جديدة تضاف الى مشاكل العراق الكثيرة والمتأزمة! ، فالعراقيين هم يعانون أصلا من البطالة فأية تناقض هذا؟ ، المصيبة هو أن موضوع وجود العمالة الأجنبية لم يتوقف لهذا الحد والعدد بل هو في تزايد مستمر مما يزيد من تفاقم المشكلة!! .

أن وجود العمالة الأجنبية في أي بلد هو أمر طبيعي في كل دول العالم ، وخاصة الدول الصناعية الكبرى فهي بحاجة دائما الى العمالة الأجنبية ، ولكن وجود عمالة أجنبية بهذا العدد في العراق فيه الكثير من الغرابة!؟ ، لأن العراق بلد غير صناعي وغير منتج ، حيث توقفت فيه الصناعة والزراعة وتوقف فيه أي أنتاج! منذ الأحتلال الغاشم للعراق ، فهو بلد مستهلك يستورد حتى ( باكة الكرفس!)! وبالتالي هو ليس بحاجة الى عمالة أجنبية؟. لقد تحول العراق من بعد الأحتلال الى بلدا أستهلاكيا وترفيهيا بنفس الوقت!! فتجد فيه ( مولات كبيرة ذات الأربع والخمس طوابق ، ومطاعم على أحدث موديل وطراز ، وكافيهات لا تجد مثيلاتها ألا في أوربا ، وسوبرماركتات ضخمة جدا ، ونوادي ليلية ، وملاهي ، وصالات للقمار وللروليت!!) ، ولكن يندر أن تجد معملا أو مصنعا صغيرا! ، ومن المفيد أن نذكر هنا أن عدد المصانع والمعامل الموجودة في العراق قبل الأحتلال بلغت أكثر من 6600 معمل ومصنع في مختلف الصناعات التي تسد حاجة السوق المحلية ولكن تم غلقها وتفكيكها جميعا! ، وقسم منها نقلت الى خارج الحدود الى جهات مجهولة!!. وبأعتبار ان وجود العمالة الوافدة أصبح أمر مفروغ منه والحكومة غير قادرة على الحد منه!! ، لأن العراق بعد الأحتلال أصبح أرضا مباحة ومفتوحة للتواجد الأجنبي ، وبالأمكان أن يدخلها أيا كان وبكل سهولة وبلا تدقيق!! . فالكثير من هؤلاء ( العمالة الأجنبية) يدخلون البلاد عن طريق الأفواج السياحية ، أثناء المناسبات الدينية تحديدا بحجة زيارة العتبات المقدسة وأضرحة رجال الدين الصالحين! ، ولكنهم يبقون في العراق ولا يعودون الى بلدانهم!!؟ ، وتقول تقارير أعلامية عبرمواقع التواصل الأجتماعي بأن هناك جهات تحميهم أمام أية أجراءات قانونية ، وتوفر لهم المكان وتؤمن بقائهم !! ، كما تؤكد هذه التقارير الأعلامية أيضا أن الكثير منهم دخلوا البلاد بدون أنطباق أية ضوابط عليهم كما معمول بها في كل دول العالم؟! . المضحك المبكي أن غالبية هذه العمالة هم من الأميين والجهلة وأصحاب السوابق والخارجين عن القانون ( ويشكلون عبئا على حكومات بلدانهم!) ، فوجدوا في العراق خيرمخرجا ومنفذا ومنقذا لهم ولحكوماتهم! ، فالكثير منهم دخلوا العراق بقضهم وقضيضهم وبلا أية فحوصات طبية لأوضاعهم الصحية مما يثبت سلامتهم من الأمراض السارية والمعدية، وكذلك لم يتم تدقيق اوراقهم الثبوتية ومستمسكاتهم الرسمية بالشكل المطلوب والدقيق!؟ ، وتلك مسألة غاية في الخطورة ليس على الأمن الصحي للبلاد! بل على أمن البلاد بشكل عام لأننا لا نمتلك أية معلومات عن أوضاعهم الأجتماعية كما لا نعرف أتجاهاتهم الفكرية والعقائدية! ، فقد جاءوا للعراق حاملين معهم ما فيهم من أمراض وعادات أجتماعية وتقاليد دينية! ، والا بماذا تفسر كثرة أنتشار الأمراض الغريبة بالعراق! ، وآخرها أنتشار مرض (الآيدز) بشكل كبير الذي بات يثير القلق لدى الدوائر الصحية!! . كما أن هناك تسريبات أعلامية على مواقع التواصل الأجنبي تؤكد بأن هناك مافيات قوية ومتنفذة بالعراق تستغل هؤلاء لأغراض التجارة بالأعضاء البشرية ، وأيضا بتجارة الرقيق الأبيض!! ، ولا غرابة في ذلك فأن المافيات الدولية العالمية أستغلت الفوضى بالعراق وأنتشار الفساد بشكل مخيف ، فجعلت من العراق أرضا صالحة لتجارة كل ما هو ممنوع ومحرم دوليا! (المخدرات بأنواعها ، الأدوية الفاسدة ، الأطعمة واللحوم غير صالحة للأستهلاك البشري وغيرها ومثلها الكثير) ، وألا بماذا تفسر ظهور هذه الطبقة الخرافية من الأثرياء الذين أثروا وبسرعة كبيرة وبزمن قياسي (( نقل الخبير الأقتصادي نبيل المرسومي عن مركز دراسات فرنسي عن وجود 36 ملياردير عراقي و 16 ألف مليونير عراقي! ، وأضاف الخبير الأقتصادي العراقي نقلا عن المركز الفرنسي الذي أعد الدراسة ، بأن عدد المليارديرات في العراق يعادل ماموجود في 9 دول مجتمعة!!)) ، فطبقة المليونيرات هذه مع الطبقة السياسة الحاكمة المترفة يعيشون حياة مخملية ناعمة غير آبهين بما يجري في الوطن وما سيجري! . من جانب آخر أن وجود هذه الطبقة من العمالة الأجنبية يمثل أستنزافا للعملة الأجنبية! لأنهم وبالأكيد سيقومون بتحويل مدخراتهم وما يحصلون عليه من رواتب أو أية أموال أخرى بأية طريقة كانت! الى عوائلهم سواء بالطرق القانونية أو غير القانونية! ( المهم وبالتالي أن هناك عملة أجنبية تطلع الى الخارج!). الجانب الأهم والأخطر في وجود هذه العمالة وبهذه الصورة من الفوضى وعدم الأنضباط والسيطرة عليهم! ، هو الجانب الأمني الذي نتمنى أن الحكومة لا تغفل عنه! ، فلا نستبعد أستغلالهم من قبل أعداء العراق للقيام بأية أعمال تلحق الأذى بالعراق وبشعبه ، بشتى الطرق والوسائل!؟ ، لا سيما وأن علينا أن لا ننسى بأن منظمة داعش الأرهابية التي لازالت تشكل خطرا على العراق لم تلق بسلاحها بعد!؟. فأذا كانت الحكومة غير قادرة وعاجزة على ترحيل هؤلاء الذين باتوا يشكلون عبئا على الحياة العراقية ، فهل فكرت الدولة وأجهزتها المختصة على أقل تقدير!، بترتيب أوضاعهم وحصر أعدادهم وأماكن تواجدهم بشكل منظم وضمن الضوابط المعمول بها عالميا ، وأن يكونوا تحت المراقبة والسيطرة وأعين الدولة وأجهزتها الأمنية ، وأن تعمل الحكومة جاهدة للحد من قدومهم وتزايدهم ، تحت أية ظرف كان وأية ضغوط !! ، لاسيما أن الكثير منهم أمتهنوا التسول في الشوارع وخاصة في المحافظات الدينية! . أخيرا نقول هل ستفكر الحكومة العراقية وبشكل جاد ، بمخاطر وجود هذه العمالة الأجنبية غير المنظمة في العراق وبهذه الفوضى؟؟! وهل ستضع الحلول والضوابط اللازمة بذلك ؟! نتمنى ذلك . اللهم أحفظ العراق وشعبه من كل سوء ، والله من وراء القصد.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: العمالة الأجنبیة وجود العمالة هذه العمالة فی العراق الکثیر من وجود هذه أن هناک

إقرأ أيضاً:

هل تهدد التحولات الكبرى في الأسواق العمالة المصرية؟ خبراء يشرحون

دشن عبدالمنعم الجمل، رئيس اتحاد عمال مصر، اليوم الثلاثاء، لجنة الانتقال العادل، وذلك بمقر الاتحاد، بهدف حماية العمال في ظل التغيرات المناخية، والتكنولوجيا والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، والانتقال العادل للمتضررين في سوق العمل، واستراتيجيات الدولة للتوافق مع اتفاقية باريس للمناخ، ومع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للمناخ.

يشرف أحمد السيد الدبيكي، نقيب العلوم الصحية، عضو مجلس إدارة اتحاد العمال، على اللجنة، وبرئاسة منى حبيب، أمين عام نقابة العلوم الصحية.

جاء ذلك بحضور عيد مرسال أمين عام الاتحاد، رئيس نقابة الزراعة والري، ومحمد حنفي رئيس نقابة الاتصالات، وأشرف الدوكار رئيس النقابة العامة للنقل البري، ومحسن إش الله رئيس نقابة السياحة، وأحمد حلمي، أمين صندوق نقابة النقل البحري، وعدد من الإعلاميين، وممثلي النقابات المعنية.

تدشين لجنة الانتقال العادل 

وقال عبدالمنعم الجمل، رئيس اتحاد العمال، إن تدشين لجنة الانتقال العادل يأتي في توقيت هام، في ظل تحولات كبرى في العالم والتغيرات المناخية، والاقتصاد الأخضر والرقمي، لضمان أن تكون هده التحولات عادلة وشاملة، دون إضرار بأي من المهن أو الحرف، وهذا الانتقال ليس رفاهية ولكنه ضروري لتحقيق التنمية المستدامة وتوفير فرص العمل اللائق، والعدالة الاجتماعية، مثل التجارب الكبرى في العالم بكندا وألمانيا وأسبانيا، وغيرها، والتي أثبتت أن النجاح في هذا المسار يعتمد على الحوار الاجتماعي، والتدريب المستمر، والحماية الاجتماعية، والاستثمار في الاقتصاد الأخضر.

وأشار: في المنطقة العربية تبرز الحاجة الملحة إلى وضع استراتيحيات وطنية للانتقال العادل، تشمل توسيع الحماية الاجتماعية لتشمل العمالة غير المنتظمة، وإطلاق برامج تدريب وتأهيل أخضر ورقمي، وتشجيع الاستثمارات في الطاقة المتجدة وإعادة التدوير، لبناء مستقبل أكثر عدالة، والتغلب على التحديات والفرص.

ولفت الجمل إلى أن النقابات العامة لها دور فعال في الانتقال العادل، من أجل مستقبل مستدام وعادل، وقال أن عضوية لجان الزراعة والري والنقل البري والبحري والسياحة والفنادق، باعتبارها الأكثر تأثرا في المرحلة الانتقالية، ويجتمع كل هؤلاء بهدف الوصول لاستراتيجية تراعي كافة الفئات.

وأوضح رئيس اتحاد العمال بأن ذلك يأتي ذلك في ظل تحديات سياسية واقتصادية وخارجية تستهدف النيل من مصر، وإنهاء القضية الفلسطينية، مؤكدا ضرورة مواجهة الحملات الشرسة التي تستهدف مصر، وهو ما يتطلب توعية الجماهير بشأن القضايا الكبرى، وماهية التحديات التي تواجهها مصر، والأجندات الأجنبية وأذرعها التي تضر بالبلاد.

واختتم كلمته بالإشارة إلى أن الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، يؤكد التزامه الكامل بدوره، كشريك فاعل في رسم السياسات، والتفاوض من أجل ضمانات عادلة، وتعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات.

وفي كلمته، أكد عيد مرسال، أمين عام اتحاد نقابات عمال مصر، أن بناء مستقبل أكثر عدالة واستدامة هو مسؤولية جماعية، وعلينا أن نخلق من هذه التحولات فرصا حقيقية لحياة أفضل للأجيال القادمة.

وشدد مرسال على دعمه الكامل للجنة وأنشطتها، لافتا إلى أن الانتقال العادل نحو التنمية لا يترك أحدًا خلف الركب، ومن التحديات إلى الفرص يوجد دور للنقابات في قيادة التحول العادل، فالعدالة الاجتماعية تكمن في قلب التحول الأخضر والرقمي، ووضع رؤية مصرية وعربية للمستقبل.

وقال أحمد الدبيكي، المشرف العام على لجنة الانتقال العادل، إن مصر تشهد معركة وعي على كافة المستويات، وذلك لمواجهة التحديات والعراقيل التي تعيق التنمية والتطور والاستقرار الوطني، وكذلك مواجهة الشائعات وإشاعة الفوضى، والتي تعمل من خلالها الخلايا الإلكترونية المنظمة لأحداث ارتباك داخل الدولة المصرية.

وطالب رئيس اللجنة بعدم الانسياق وراء هذه الشائعات وإثارة البلبلة ودس السم في العسل، خاصة أن مصر هي الدولة التي تقف شامخة في قلب الوطن العربي، وترفض أي تدخل أجنبي بها، وترفض وجود قواعد عسكرية على أرضها، ولنا عبرة فيما يحدث في دول مجاورة وعربية.

وأوضح أن الأجندات الخارجية تبدأ بإشاعة الفوضى داخل البلاد، تمهيدا لتقسيمها والسيطرة على الثروات ومقاليد الأمور بها، مشيرا: في مصر يتم استغلال آية أحداث أو حوادث لتأجيج الفتن، وتهويل الأحداث، وبث الذعر في نفوس المصريين، ولكن يجب أن يكون الشعب المصري بالوعي الكافي لحماية أرضه، ويجب ألا يستسهل المواطن الـ "كيبورد" ليروج الشائعات دون علم، بينما كان عليه التزاما أخلاقيا ودينيا ووطنيا يحتم تحري الدقة في المعلومات، لعدم الوقوع في براثن الخطر،، مختتما بأننا لن نتغلب على كل هذه التحديات إلا بالوعي الكامل والشامل، وتطبيق الانتقال العادل في الوظائف وكافة مناحي الحياة.

فيما قالت منى حبيب، رئيس لجنة الانتقال العادل، أمين عام نقابة العلوم الصحية، إن الدعم القوي كان موجودا من البداية لفكرة الانتقال العادل، من قبل رئاسة الاتحاد والأمانة العامة، خاصة في ظل الدور الهام لحماية الطبيعة، والتغيرات المناخية القائمة التي تؤثر سلبا على كافة التخصصات، وبالأخص في الدول الفقيرة ودول العالم الثالث التي تعاني من تحديات صحية وبيئية خطيرة، كما أن ذلك ياتي تزامنا مع اليوم العالمي لحماية الطبيعة الموافق 28 يوليو.

وواصلت: هناك وظائف كثيرة سوف نفقدها في ظل التكنولوجيا الحديثة وكذا التغيرات المناخية، ويحتاج العمال الذين سيخسرون وظائفهم للانتقال العادل لمهن أخرى يتم تدريبهم عليها، ويلتزم اتحاد العمال بذلك، وسيتم تضمين ذلك للاستراتيجيات الوطنية التي تعرض في المحافل والمنتديات الدولية، واجتماعات وفعاليات منظمة العمل الدولية.

وطالبت ممثلي النقابات العامة المعنية بطرح رؤاهم وأفكارهم لوضع خطة العمل للجنة الفترة المقبلة.

وقال محمد حنفي، رئيس النقابة العامة للاتصالات، عضو لجنة الانتقال العادل، إن العاملين في الشركات والمصانع وغيرها، لا يدركون ماهية الانتقال العادل، ولذلك نحن في حاجة لتوعية الجميع بالمفهوم الأكبر لهذه الفترة الانتقالية، والتحديات التي تواجه الجميع دولة وشعبا.

وأكد محسن إش الله، رئيس النقابة العامة للسياحة، أن اتحاد العمال يمر بمرحلة تغيير كامل وشامل، واتجاها عاما نحو مواكبة العالم في تغيراته، سواء المناخية أو التكنولوجية، وبما يحفظ حقوق العمال، ويضمن سلاسة التحول الرقمي.

وقال إن الاتحاد يعقد شراكات مصرية ودولية قوية في هذا الصدد، وكان له دور فاعل في تعديلات قانون العمل بما يحقق الطفرة المنشودة في حماية العامل المصري.

وأشار أشرف الدوكار، رئيس النقابة العامة للنقل البري، إلى أن مفهوم الانتقال العادل، تم مناقشته مع منظمة العمل الدولية، لوضع صياغة عادلة ونهائية له، وجهد قامت به نقابة العلوم الصحية الفترة الماضية، مطالبا أعضاء النقابات المشاركين في الاجتماع بنقل خلاصة هدا المفهوم لأقرانهم في النقابات، وتوعيتهم بخطورة المرحلة، وقال أن قطاع النقل البري يحتاج للكثير من العمالة، ولكن الكثير من المصريين يعزفون عن العمل به.

طباعة شارك اتحاد العمال الاتحاد العام لنقابات عمال مصر لجنة الانتقال العادل الذكاء الاصطناعي التحول الرقمي التغيرات المناخية اتفاقية باريس للمناخ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للمناخ

مقالات مشابهة

  • ضبط 276 عاملًا أجنبيًا يعملون دون تراخيص قانونية - تفاصيل
  • المجلس الوزاري للأمن الوطني يؤكد على تنظيم العمالة الأجنبية أمنيا واقتصاديا واجتماعيا
  • المجلس الوزاري للأمن الوطني يناقش ملف العمالة الأجنبية في العراق وتأمين الحدود
  • طريقة التقديم على منحة العمالة غير المنتظمة 2025 .. اقرأ الشروط
  • الطرابلسي يستقبل وزير العمل لبحث تنظيم «العمالة الوافدة» والتعاون في ملف الهجرة
  • هل تهدد التحولات الكبرى في الأسواق العمالة المصرية؟ خبراء يشرحون
  • لجنةالانتقال العادل تبحث تأثير متغيرات السوق على العمالة المصرية
  • جبران يوجه مكاتب التمثيل بالخارج بتوفير فرص عمل للشباب
  • رابط الاستعلام عن منحة العمالة غير المنتظمة 2025
  • الحرارة تتجاوز 50 درجة في العراق.. وتحذير من مخاطر أشعة الشمس