فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فرنسا ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة، يمن مونيتور خاصه تحدث مسؤول في الخارجية الفرنسية، مساء الأربعاء، عن انخراط بلاده في سبيل عودة السلام إلى اليمن بصورة مستدامة منذُ .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/خاصه
تحدث مسؤول في الخارجية الفرنسية، مساء الأربعاء، عن انخراط بلاده في سبيل عودة السلام إلى اليمن بصورة مستدامة منذُ بداية النزاع في البلاد.
وأفاد لباتريس باولي، المكلف بالتواصل باللغة العربية في الخارجية الفرنسية، أن اليمن سجلت ثورة سلمية في سياق الربيع العربي في عام 2011 ولكن كبحت عملية الانتقال السياسي السلمي في عام 2014 وأشعل فتيل الحرب التي استولت خلالها مجموعة الحوثيين المسلحة على العاصمة اليمنية صنعاء.
وأضاف: أنشأت بعد المملكة العربية السعودية بطلبا من الحكومة اليمنية ائتلافا من عدة بلدان من بينها الإمارات العربية المتحدة بغية وضع حد لانقلاب الحوثيين.
وأكد أن موقف فرنسا في هذا السياق كان واضحا، لافتا إلى أن بلاده شاركت عام 2015 في رعاية القرار 20216 الصادر عن مجلس الأمن الدولي للأمم المتحدة الذي يدعو إلى وقف الأعمال القتالية فورا والعودة إلى الحوار وإرساء حل شامل برعاية الأمم المتحدة مع امتثال جميع الجهات لحقوق الإنسان والقانون الدولي والإنساني.
وأضاف: وتدعم فرنسا الحكومة اليمنية منذُ بداية النزاع وتذكر بحرصها على وحدة اليمن وسلامة أراضيها، ولا تعترف فرنسا وكذلك الاتحاد الأوروبي بمجموعة الحوثيين المسلحة التي تسيطر على جزء كبيرا من البلاد، ولا تحترم الحقوق الأساسية في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون ولا سيما حقوق المرأة والأقليات مع أن حماية المدنيين الذين الضحية الأولى في الصراعات ضرورية قصوى في جميع الأوقات، ويجب أن تتاح للعاملين في المجال الإنساني إمكانيات العمل في أمان كامل.
وتابع: وتدعم فرنسا أيضا جميع الجهود التي يقوم بها مبعوث الأمم المتحدة في سبيل حل سياسي مستدام شامل للأزمة يتيح للشعب اليمني العودة المستدامة للسلام والأمن والخروج من الأزمة الإنسانية شديدة الخطورة التي تعصف به والتي أضيف إليها حرب اقتصادية.
ويرى أنه سجل قبل عام تطورات إيجابية بفضل الهدنة التي قاد المفاوضات بشأنها الشيد غروندبرغ إذ غابت الأعمال الهجومية الضخمة وحرر ما يربو 900 سجين في منتصف شهر إبريل بفضل دعم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والأمم المتحدة واستئناف الرحلات التجارية الجوية انطلاقا من صنعاء.
ويشير المتحدث الفرنسي: لكن لا يزال الوضع مقلقا نظرا لغياب هدنة رسمية وتباطؤ المفاوضات بسبب تعنت الحوثيين ما يفاقم تذبذب الوضع ميدانيا وقد تستأنف العمليات الهجومية في أي لحظة.
ويرى أن الحالة الإنسانية لم تتحسن بسبب القيود التي يفرضها الحوثيون على الانتفاع بالمساعدة الإنسانية والحيز الإنساني.
ويفيد أن فرنسا عززت مساعدتها في هذا السياق لدعم الشعب اليمني في مختلف مناطق البلاد، وأعلنت فرنسا خلال مؤتمر المانحين لدعم اليمن في مارس الماضي عن مساهمة مالية بمبلغ يفوق قدره 23 مليون يورو يرمي إلى تلبية احتياجات الشعب اليمني الملحة ولا سيما في مجال الصرف الصحي والنظافة التغذية.
ويذهب إلى أن العدوان الروسي على أوكرانيا يؤثر على منطقة الشرق الأوسط بأسرها على صعيد الأمن الغذائي ولا سيما في اليمن.
ويقول إن فرنسا تقف إلى جانب اليمنيين بغية إيقاف هذه الحرب التي استمرت اكثر من اللازم وبغية التوصل سريعا إلى سلام مستدام متفاوض عليه بين الحكومة اليمنية والحوثيين برعاية الأمم المتحدة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة خلال 24 ساعة.. الصواريخ اليمنية تثير الهلع في صفوف الصهاينة وتوقف حركة الملاحة في مطار “بن غوريون”
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الأربعاء، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيلياً مطار “بن غوريون” في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.
وأوضحت القوات المسلحة، في بيان، أن القوة الصاروخية نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيلياً مطار “بن غوريون” في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.
وأكدت أن الصاروخ حقق هدفه بنجاح بفضل الله، وأجبر ملايين الصهاينة المحتلين على الهروب إلى الملاجئ ووقف حركة الملاحة في المطار قرابة الساعة.
وأشار البيان إلى أن هذا الصاروخ هو الثالث خلال أقل من 24 ساعة.
وذكر أن القوة الصاروخية في القوات المسلحة نفذت مساء أمس عملية عسكرية استهدفت مطار اللد بصاروخ باليستي نوع ذي الفقار.
ونوه البيان إلى أن عمليات القوات المسلحة اليمنية تهدف إلى وقف العدوان على الأشقاء الصامدين في غزة، ووقف جرائم الإبادة بحقهم.
وجددت القوات المسلحة التأكيد على أن هذه العمليات مستمرة ولن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة، ورفع الحصار عنها، مهيبة بكافة أبناء الأمة بالوقوف المشرف رفضاً للإبادة الجماعية بحق إخوانهم ورفضاً للتجويع والحصار.
وفيما يأتي نص البيان:
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قال تعالى: { وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه، ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخ باليستيٍّ فرطِ صوتيٍّ، وقد حققَ الصاروخُ هدفَه بنجاحٍ بفضلِ الله، وأجبر ملايين الصهاينةِ المحتلين على الهروبِ إلى الملاجئِ ووقفِ حركةِ الملاحةِ في المطار قرابةَ الساعة، ويعدُّ هذا هو الصاروخُ الثالثُ خلالَ أقلِّ من 24 ساعة.
وفي وقتٍ سابق من مساء أمس، نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت مطار اللد بصاروخ باليستي نوع ذو الفقار.
تهدفُ عملياتُ القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ إلى وقفِ العدوانِ على إخوانِنا الصامدينَ الصابرينَ في قطاعِ غزة، ووقفِ جرائم الإبادةِ ووقفِ المجازرِ المستمرةِ بحقِّهم حتى هذه اللحظةِ وعلى مرأى ومسمَعٍ من العالمِ أجمع.
تجددُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ تأكيدَها أنَّ هذه العملياتِ مستمرةٌ ولن تتوقفَ إلا بوقفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها، وتهيبُ بكافةِ أبناءِ الأمةِ بالوقوفِ المشرفِ رفضاً للإبادةِ الجماعيةِ بحقِّ إخوانِهم ورفضاً للتجويعِ والحصار.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 16 من ذي القعدة 1446 للهجرة
الموافق للـ 14 من مايو 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية