ثنائية النجاح تتألق من جديد.. مدين ونوال الزغبي يتجاوزان المليون مشاهدة بـ "آجي بالدلع"
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
نجاح جديد يُضاف إلى رصيد الملحن مدين، حيث تجاوزت أغنيته الجديدة مع النجمة نوال الزغبي "آجي بالدلع" حاجز المليون مشاهدة على يوتيوب خلال أيام قليلة من طرحها، وسط تفاعل كبير من الجمهور وموجة من التعليقات الإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاصيل الأغنية
الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان مدين، وتوزيع أمين نبيل، وتميّزت بأجوائها الصيفية الخفيفة وإحساسها المبهج، مما جعلها تنتشر بسرعة وتُرشّح بقوة لتكون من أبرز أغاني الموسم.
وعبّر مدين، عن سعادته بهذا النجاح من خلال منشور عبر حساباته الرسمية، شكر فيه الجمهور على تفاعلهم، وكتب: "مليون مشاهدة في أيام قليلة.. شكرًا على الحب والكلام الحلو دايمًا، ومبسوط إن الأغنية عجبتكم".
وتواصل الأغنية تصدّرها لقوائم الترند، في تأكيد على تعطّش الجمهور لهذا النوع من الأعمال الغنائية.
"ألفين سلامة"
جدير بالذكر أن هذا هو التعاون الثاني بين مدين ونوال الزغبي، بعد أغنية "ألفين سلامة" التي حملت رسالة إنسانية مؤثرة، وحققت بدورها صدى واسعًا.
ويُواصل مدين تأكيد بصمته المميزة في الساحة الغنائية العربية، من خلال تنوّعه الفني وقدرته على تقديم أعمال تجمع بين الإحساس والذكاء الموسيقي، سواء في الأغاني ذات الطابع الإنساني أو تلك الإيقاعية والرومانسية، مما يجعله من أبرز الأسماء في عالم التلحين اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي نوال الزغبي تامر حسين الملحن مدين أغنيته الجديدة كلمات تامر حسين النجمة نوال الزغبي مواقع التواصل الاجتماع ألحان مدين
إقرأ أيضاً:
مسئول إسرائيلي: حماس جاهزة والتفاوض قد يُحسم خلال 4 أيام
صرّح كبير المفاوضين الإسرائيليين في ملف صفقة تبادل الرهائن مع حركة "حماس" أن الحركة أبدت استعدادًا واضحًا للدخول في مفاوضات جدية قد تؤدي إلى اتفاق خلال فترة لا تتجاوز أربعة أيام، معتبرًا أن العقبة الأساسية لم تعد لدى الجانب الفلسطيني بل أصبحت الآن لدى الحكومة الإسرائيلية.
وفي مقابلة بثتها قناة i24NEWS العبرية مساء السبت، قال المسؤول الإسرائيلي إن "جميع النقاشات والخلافات يمكن تلخيصها وحلها في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام"، موضحًا أن "حماس متحدة ومستعدة ولديها إجابات عن أي مسألة تُطرح".
وأشار إلى أن الرد الذي قدمته الحركة على المقترح الأخير الذي صاغته إسرائيل ومر عبر قنوات متعددة، "كان ردًا إيجابيًا وكاملًا"، وتابع: "لم تقل نعم ولكن، بل نعم كاملة. وهذا ما يراه الوسطاء المصريون والقطريون، وكذلك الولايات المتحدة".
تعديلات مقبولة ومنتظرةورغم التعديلات التي أرفقتها حماس بردها، أكد كبير المفاوضين الإسرائيليين أن هذا الأمر طبيعي ومتوقع، موضحًا أن "أسس المقترح صيغت في إسرائيل ومرت بمراحل عديدة، لذا من الطبيعي أن تقترح حماس سلسلة من التعديلات"، في إشارة إلى أن تلك التعديلات لا تُفهم كرفض، بل كجزء من آليات التفاوض المعتادة.
أما على صعيد الدور الأمريكي، فقد كشف المسؤول أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يُظهر تململاً من مماطلة إسرائيل في اتخاذ قرار واضح، مؤكّدًا أنه "منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حرية كاملة في التصرف، لكنه صُدم خلال الأيام القليلة الماضية مما يراه في غزة، وهو مصمم على إنهاء هذا الوضع".
وأردف قائلاً: "ترامب يتوقع وصول الوفد الإسرائيلي والالتزام الكامل بطاولة المفاوضات، ولن يقبل بأي رفض أو تبرير لمغادرة المفاوضات طوال مدة الستين يومًا التي تنص عليها الخطة". وأضاف أن هناك "ضغطًا شديدًا" على إسرائيل من الولايات المتحدة والوسطاء الإقليميين، قائلاً: "لقد رضخت حماس في عدة قضايا جوهرية، والآن جاء دور إسرائيل".