أحمد حجازي: حسام حسن أحد أساطير الكرة المصرية ويحفز اللاعبين بشكل مثالي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أجرى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" حوارا مطولا مع أحمد حجازي قائد منتخب مصر في بطولة "عاصمة مصر" احتفاء باستضافة مصر إحدى بطولات سلسلة فيفا الدولية.
وأكد "فيفا" أن حجازي يمتلك مشوارا تاريخيا كلاعب، حيث شارك في جميع البطولات الدولية الممكنة، انطلاقا من كأس العالم للشباب ثم كأس العالم للكبار، الألعاب الأوليمبية، كأس العرب وكأس العالم للأندية.
وتحدث حجازي عن أهمية استضافة مصر لإحدى بطولات سلسلة فيفا الدولية، ودور الجمهور المصري في إنجاح البطولات الكبرى.
كما أبدى سعادته بالمشاركة في العديد من البطولات الكبرى على مدار مشواره، وأضاف أن بطولة عاصمة مصر فرصة لمصالحة الجماهير المصرية بعد كأس الأمم الأفريقية.
وشدد حجازي على التفاؤل بالمرحلة المقبلة تحت قيادة الكابتن حسام حسن الذي وصفه بأنه أحد أساطير الكرة المصرية الذي سبق له المشاركة في كأس العالم 1990 وتوج بكأس الأمم الأفريقية ثلاث مرات، وأنه لاعب كبير ومدرب كبير ودائما يحفز اللاعبين بشكل مثالي في محاضراته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيفا حوارا مطولا مع أحمد حجازي منتخب مصر بطولة عاصمة مصر کأس العالم
إقرأ أيضاً:
"الإيسيسكو" تحتفي بسمرقند عاصمةً للثقافة في العالم الإسلامي
احتفت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، بالشراكة مع وزارة الثقافة الأوزبكية اليوم، باختيار مدينة سمرقند عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي لعام 2025، بمشاركة عدد من وزراء الثقافة والسفراء من دول العالم الإسلامي.
وأوضح بيان صادر عن المنظمة من مقرها بالرباط، أن فعاليات هذه التظاهرة بدأت من سمرقند بمؤتمر دولي تحت عنوان "التراث الروحي والتعبيرات الثقافية للعالم الإسلامي: الخط والموسيقى والشعر والتضامن"، وأكد خلاله المدير العام للإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك أن تاريخ سمرقند وتراثها الغني يؤكدان استحقاقها عن جدارة لقب مدينة الحضارة العالمة، مضيفًا أن رؤية القيادة الأوزبكية الهادفة لصون وحفظ الهوية والتراث، انسجمت مع رؤية "الإيسيسكو" وتوجهاتها لتنتج عن ذلك مجموعة من المبادرات والمشاريع ومنها الاحتفاء بعاصمة الثقافة.
وتطرقت باقي التدخلات إلى أهمية الفنون والشعر والأدب والموسيقى في الحفاظ على التراث والدفاع عن الهوية والقيم، لا سيما في ظل العولمة وآثارها السلبية، مشيدة بالجهود الوطنية في مجالات حفظ التراث المادي وغير المادي، وتعزيز الهوية الثقافية، وقيم التضامن والسلام