مليحة الحلقة 1.. دياب يبدأ أولى مهامه في العريش
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
عرضت اليوم الحلقة الأولى من مسلسل “مليحة” بطولة الفنان دياب وفيما يلى نستعرض أبرز الأحداث..
شهدت أحداث الحلقة الأولى بظهور مليحة والتي تعمل كممرضة في مستشفى في بنغازي.
وتعانى مليحة والدكتور هشام من تداعيات تخريب جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أثر بشك لكبير على حياة مليحة وعائلتها قبل أن يتركوا فلسطين ويهاجروا إلى ليبيا.
وتتضمن الحلقة تحدث مليحة مع جدتها دي عن رغبتها الشديدة في العودة إلى فلسطين مرة أخرى.
تستعيد ذكرياتها المتعلقة بالمنزل والحياة في فلسطين عندما يسألها جدتها عما إذا كانت تتذكر منزلهم هناك.
تؤكد مليحة أنها لا تنسى أي تفاصيل تتعلق بفلسطين أو منزلهم الذي تركوه هناك.
كما شهدت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل "مليحة"، عمل دياب الذي يعمل على الحدود في العريش حيث تلقى اتصالًا من رئيسه يكلفه بمهمة تتعلق بتهريب السلاح يبدأ أدهم في تنفيذ المهمة.
تدور أحداث العمل حول أسرة من أصل فلسطيني تعيش في السلوم، ولكن بعد أحداث ليبيا تضطر للعودة مرة أخرى لـ غزة ولكن عن طريق مصر، وتواجه من خلاله العديد من الصعوبات.
آخر أعمال دياب
وشارك دياب مؤخرًا في مسلسل “تحت الوصاية”، الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، وحقق نجاحًا كبيرًا من خلال مشاركته في بطولة منى زكي، تأليف خالد دياب وإخراج محمد شاكر خضير، وشارك في العمل رشدي الشامي، مها نصار، خالد كمال، محمد عبدالعظيم، أحمد خالد صالح، أحمد عبدالحميد، نهى عابدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل مليحة دياب مليحة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.