مي عمر عن أزمة «هارلي»: «فيلم محمد رمضان ومن حقه اسمه يتحط الأول»
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على أزمة فيلم هارلي، مؤكدةً أنها لم تغضب من الفنان محمود حميدة، لأنها تحبه وتعتبره فنان رائع: «مزعلتش من أستاذ محمود حميدة وبحبه جداً، ومبسوطة إني اشتغلت معاه واتعرفت عليه، وأنا ماضية الفيلم من زمان ومتفقة على اسمي يتحط فين، لكن مشكلته مش معايا، والشغل معاه يكبر، واتفاقه كان حاجة تانية خالص مع جهة الإنتاج».
وأضافت «عمر»، خلال استضافتها ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: «فيلم هارلي بتاع محمد رمضان وطبيعي اسمه يتحط الأول، وكان لازم يحصل اتفاق ويوصلوا لحل يرضي كل الأطراف».
وتابعت الفنانة: «لما اتصدم في ناس كنت فاكرة أنهم كويسين وألاقي العكس، وفي فترة من الفترات كان في حياتنا أزمة معروفة، لكن عرفتنا الناس من حوالينا، وناس طلعت تهاجم عشان تطلع تريند، ومنهم كانوا صحابنا لكن اتصدمت فيهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي عمر هارلي محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
14 شهيدًا وعشرات المصابين بقصف إسرائيلي على القطاع
غزة - صفا استشهد 14 مواطنًا، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الاثنين، في غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة في اليوم الـ661 للعدوان. وأفاد مراسل وكالة "صفا" باستشهاد تسعة مواطنين وإصابة العشرات، جراء قصف منزل وسط مجموعة كبيرة من خيام النازحين في مواصي خانيونس جنوبي القطاع. وأوضح أن الشهداء هم: محمد محمود سالم عبد العال، مها شوقي جميل النحال، ميرا محمد محمود عبد العال، مصعب محمد محمود عبد العال، اعتماد محمد عيد زعرب، محمد عيد حسين زعرب، نصر الله معين فتحي المباشر، نور محمد محمود عبد العال، وطلعت محمد ديب بركات. وأشار إلى استشهاد تسنيم أبو السبح وعدد من الإصابات جراء قصف إسرائيلي على منزل في منطقة البصة بمدينة دير البلح وسط القطاع. بدوره، أفاد مستشفى العودة بوصول شهيد و9 إصابات جراء استهداف الاحتلال تجمعات للمواطنين على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع وفجر اليوم، استشهد ثلاثة مواطنين، جراء غارة إسرائيلية على منزل في مخيم المغازي وسط القطاع. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.