تدخل جراحي نادر يعيد المشي والنطق لمريضة في المدينة المنورة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تدخل جراحي نادر يعيد المشي والنطق لمريضة في المدينة المنورة، وأوضح تجمع المدينة الصحي عبر تويتر ، أن الفريق الطبي في مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الطبية التابع لتجمع المدينة المنورة الصحي، تمكن من .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تدخل جراحي نادر يعيد المشي والنطق لمريضة في المدينة المنورة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضح تجمع المدينة الصحي (عبر تويتر)، أن الفريق الطبي في مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الطبية التابع لتجمع المدينة المنورة الصحي، تمكن من إجراء تدخل جراحي عاجل بعد استقباله لحالة مريضة شابه حضرت لقسم الطوارئ تعاني من ضعف شديد في الجانب الأيمن من الجسم، وعدم القدرة على المشي، وصعوبة النطق.
وجرى على الفور تفعيل نداء السكتة الدماغية من قبل أطباء الطوارئ والبدء بعمل الأشعة المقطعية لشرايين الدماغ بشكل عاجل وتحرير الانسداد الموجود في الشريان الأوسط من الجهة اليسرى في الدماغ، وإعطائها مذيب الجلطات اللازم، وعمل تدخل جراحي عن طريق عمل قسطره دماغية وإزالة الخثرة الدموية الدماغية.
يذكر ان «مسار السكتة الدماغية» في تجمع المدينة المنورة الصحي يعمل على تقديم الخدمات العلاجية اللازمة لمرضى السكتات الدماغية في المنطقة، من خلال 3 وحدات طبية تتوزع بين مدينة الملك سلمان الطبية ومستشفى الملك فهد ومستشفى ينبع العام، بإجمالي طاقة استيعابية تبلغ 15 سريراً، وتم إجراء أكثر من 450 تدخلاً طبياً ناجحاً وذلك منذ انطلاق مسار السكتة الدماغية» العام الماضي.
#خبر ️استئصال خثرة دموية تعيد المشي لفتاة في #المدينة_المنورة #تجمع_المدينة_الصحي #برنامج_تحول_القطاع_الصحي#رؤية_السعودية_2030 pic.twitter.com/vctMCZjqdQ
— تجمع المدينة المنورة الصحي | MHC (@med_cluster) July 27, 202335.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تدخل جراحي نادر يعيد المشي والنطق لمريضة في المدينة المنورة وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: المشي بعد تناول الطعام مباشرة يقلل مستويات السكر في الدم
كشفت دراسة طبية حديثة أجرتها جامعة سيدني أن المشي الخفيف بعد تناول الوجبات يلعب دورًا مهمًا في التحكم بمستويات السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري أو الأشخاص المعرضين لمشكلات التمثيل الغذائي، وأوضحت الدراسة أن ممارسة النشاط البدني البسيط بعد الوجبات يعزز قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز بشكل أفضل، مما يقلل من ارتفاع السكر بشكل مفاجئ بعد الأكل.
وشملت الدراسة أكثر من 250 مشاركًا يعانون من زيادة الوزن أو السكري من النوع الثاني، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى قامت بالمشي لمدة 15 إلى 20 دقيقة بعد كل وجبة رئيسية، والثانية لم تمارس أي نشاط بعد الأكل. وبيّنت النتائج أن المجموعة الأولى شهدت انخفاضًا ملحوظًا في مستويات السكر في الدم مقارنة بالمجموعة الثانية، مع تحسن ملحوظ في حساسية الجسم للأنسولين.
وأشار الباحثون إلى أن المشي بعد الوجبة لا يحتاج إلى مجهود شديد أو وقت طويل، بل يكفي النشاط المعتدل مثل المشي في البيت أو حول الحديقة، ليحفز العضلات على امتصاص الجلوكوز من الدم واستخدامه للطاقة. كما أشارت الدراسة إلى أن هذه العادة تقلل من مخاطر ارتفاع السكر المتكرر، الذي يعتبر أحد أبرز عوامل الإصابة بمضاعفات السكري مثل أمراض القلب والكلى.
وأكدت الدراسة أن الانتظام في هذه العادة اليومية له فوائد تتعدى مجرد خفض السكر، حيث يحسن الهضم، ويقلل الشعور بالامتلاء الزائد، ويساهم في الحفاظ على وزن صحي، بالإضافة إلى تعزيز اللياقة البدنية العامة. كما أشارت النتائج إلى أن الفائدة تكون أكبر إذا تم ممارسة المشي بعد وجبة العشاء، التي تمثل الوجبة الأكثر خطورة لارتفاع السكر في الدم.
ونصح الباحثون مرضى السكري بدمج هذه العادة مع نظام غذائي متوازن، يحتوي على كربوهيدرات معقدة، وخفض السكريات المكررة، لتحقيق أفضل النتائج في التحكم بمستويات السكر. كما شددوا على أهمية قياس السكر بشكل منتظم لمتابعة تأثير هذه التغييرات على الجسم، والتأكد من عدم وجود أي مضاعفات صحية.
واختتم الخبراء بالدعوة إلى جعل المشي بعد الطعام جزءًا من الروتين اليومي لجميع الفئات العمرية، مؤكدين أن خطوة بسيطة كهذه يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية من أمراض المزمنة وتحسين جودة الحياة، دون الحاجة إلى أدوية إضافية في كثير من الحالات.