حنان مفيد فوزي لـ«كلم ربنا»: «طول الوقت بستنى رسائل من الله»
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفي حنان مفيد فوزي، إنها تكلم ربنا كل لحظة ولكن في مواقف معينة ينتظر فيها الإنسان إجابة من ربنا، موضحة أن «عندما يكون الإنسان صالح داخليا وروحه شفافة، أكيد ربنا هيكلمه بطريقة معينة برسائل معينة».
شفافية روح الإنسان الصالحوأضافت «فوزي»، «خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، «شفافية روح الإنسان الصالح، هتخليه يعرف ربنا عايز يقوله أي أو يعلم أي، أنا طول الوقت بستنى رسائل ربنا، أوقات بسمعها طبعا لما يكون ذهني صافي وأوقات بستنى رسائل ربنا، ولكن أتمنى طبعا أني أسمعها طول الوقت».
تابعت الكاتبة الصحفي، أنها تتمنى أن تكون دائما في خطة ربنا موضحة أن كل إنسان له خطة عند ربنا، قائلة: «بنخرج برا الخطة دي أوقات، ليس معنى أننا نخرج منها غلط، فيه فرق كبير بين الغلط والصح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الخطيب حنان مفيد
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: 3 سور هي أنفع ما نقوله في التحصين الروحي من السحر
أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الإنسان المصاب بالسحر، سواء كان يعلم من قام به أو لا، عليه ألا ينشغل بالبحث عن الفاعل، بل بالتحصن بما ورد في القرآن الكريم من آيات الحماية والشفاء.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، في رده على سؤال حول الآية التي يتحصن بها الإنسان من السحر، إن أول ما ينبغي أن يقوم به الإنسان هو المداومة على قراءة سور "الإخلاص" و"الفلق" و"الناس"، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم نفسه كان قد سُحر، فأنزل الله عليه هذه السور لحمايته وشفائه، وهي من أنفع ما يُستعمل في التحصين الروحي.
هل الأفضل تأخير صلاة العشاء عن وقتها؟.. الإفتاء ترد
حكم تأخير الصلاة عن وقتها.. الإفتاء: يجوز في هذه الحالات
المقصود ببيع المال بالمال والموقف الشرعي لهذا التعامل".. الإفتاء توضح
الإفتاء توضح حكم سنة صلاة العصر وعدد ركعاتها
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن من الأذكار العظيمة التي وردت في السنة كذلك: قراءة سورة البقرة، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اقرأوا البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة"، موضحًا أن "البطلة" هم السحرة.
وأشار أمين الإفتاء إلى أن من الآيات المجربة والموصى بها للحماية من السحر: آية الكرسي، والآيتين الأخيرتين من سورة البقرة، لقوله تعالى: "ما جئتم به السحر إن الله سيبطله"، وهي دالة على أن الله هو القادر وحده على إبطال السحر مهما عَظُم أمره.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء على أهمية التوكل على الله واليقين بقدرته، داعيًا إلى الإكثار من ذكر الله، وقراءة الأذكار صباحًا ومساءً، قائلاً: "مش مهم مين عمل السحر، المهم أنا أحصن نفسي إزاي، وأتعلق بالله لا بغيره".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء في لمسة تراثية إلى قول المصريين القدماء "خمسة وخميسة"، لافتًا إلى أن سورة الفلق خمس آيات، وسورة الناس ست آيات، وهو ما يحمل رمزية جميلة في الثقافة الشعبية المصرية للتحصين من الشر.