شوفت أمي ويا عمي في وضع مخل .. جريمة مأساوية بـ السادات
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
علي طفل صغير دفع حياته ثمنا لعلاقة آثمة بين والدته وعمه بعد القبض علي والده في أحد القضايا وتردد عمه علي منزلهم بسبب علاقة غير شرعية مع الأم.
علي صاحب الـ 3 سنوات بجسده النحيل شاهد أمه في وضع مخل مع عمه في منزلهم فعذبته الام بمساعدة العم العشيق حتي الموت وقتله والقاءه من الطابق الثاني في منزلهم بالسادات.
سجن الاب ومات الطفل .. هكذا كانت نهاية الطفل علي الذي تركه والده امانه لوالدته بعد حبسه في أحد القضايا، بالاتفاق مع عمه لقتله دون رحمة والقاءه من الطابق الثاني لاخفاء جريمتهم وادعوا أنه سقط أثناء لهوه.
اكتشف الأطباء وفاة الطفل نتيجة الإصابات الكثيرة وتعرضه للتعذيب وابلغوا قولت الشرطة الذين تمكنوا من كشف غموض الواقعة وضبط الام وعم الطفل العاشق.
اعترفت الأم بقتل الطفل بعد ضربه بمساعدة عم الطفل حيث تربطهما علاقة غير شرعية بعد حبس زوجها والد الطفل في إحدى القضايا.
واعتدت الأم والعم على الطفل بالضرب حتي سقط مغشيا عليه لصغر سنه حيث أنه لم يتجاوز ال 3 سنوات من عمره.
وتواصل قوات الشرطة التحقيق في الواقعة، وحبس الأم وعشيقها عم الطفل واستمرار التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحقيق في الواقعة المنوفية تعذيب حبس زوج علاقة غير شرعية علاقة آثمة كشف غموض قوات الشرطة وفاة الطفل
إقرأ أيضاً:
جامعة مدينة السادات تنظم قافلة طبية بقرية سلامون قبلي
نظمت اليوم الخميس، الإدارة العامة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة مدينة السادات وبالتعاون مع الإدارة الطبية، ومعهد الهندسة الوراثية، وتحت رعاية الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، والدكتور أحمد عزب، المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئه، وإشراف الدكتور محمود عيد، مدير الإدارة الطبية، ومحمد غزال، مدير عام الادارة العامة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وفي إطار قيام قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة، بتقديم الخدمات الطبية والصحية للمناطق الأولى بالرعاية والأكثر احتياجا للخدمة الطبية، نظمت الإدارة العامة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، القافله الطبيه بقرية سلامون قبلي مركز الشهداء منوفية ضمن المبادرة الرئاسية حياه كريمة وتطوير الريف المصري.
وأفاد محمد غزال، مشرف القافلة أن القافلة تضمنت الكشف الطبي على أهالي القرية، في تخصصات «أطفال واستفاد منها ٢٥ حالة، والباطنة واستفاد منها ٣٠ حالة، والعظام واستفاد منها ٣٥ حالة، وتحليل السكر واستفاد منه ٨ حالات، ليلغ عدد المستفيدين من القافلة ٩٨ حالة».
أثنى أهالي القرية على القائمين على تنظيم القافلة وطلبوا تكرارها مره أخرى.