شيف المشويات أبو ردينة يكشف تفاصيل توزيع الوجبات في حفل إفطار المطرية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قال شيف المشويات أبو ردينة مسؤول عن شوي الشيش بـحفل إفطار المطرية، إن الحفل قدم كميات كبيرة من الشيش، مؤكدًا: "نقدمها لوجه الله عز وجل آملين في الحصول على الثواب، وقبل يوم الحفل قمنا بتتبيل طن و100 كيلو شيش".
وأضاف "أبو ردينة"، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج "الحقيقة"، على قناة "إكسترا نيوز": "في الحفل، لدينا 4 نقاط مسؤولة عن التوزيع، كل نقطة مسؤولة عن شارع وفيها عدد الترابيزات والكراسي وعلى هذا الأساس يجرى تسليم الوجبات".
وتابع: "الحفل يقام في 15 رمضان، وبداية من 16 رمضان، أي اليوم التالي لحفل الإفطار فإننا نفكر في الذي سنقدمه للناس بالشهر المقبل، حيث نرصد ما وقعنا فيه من أخطاء حتى نتجنبها في الشهر المقبل، وكل الأهالي يساعدوننا، البيوت هي من تطبخ المحاشي، ومحال المشويات تساعدنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفل إفطار المطرية إفطار المطرية حفل الإفطار
إقرأ أيضاً:
قنبلة وقتيل ومصابين.. محاولة اغتيال محمد رمضان على المسرح تثير ضجة
#سواليف
شهد #حفل #الفنان_المصري #محمد_رمضان في #الساحل_الشمالي، مساء الخميس، حادثاً مؤسفاً أسفر عن وفاة شخص وإصابة عدد من الأفراد، وذلك بعد انفجار مفاجئ وقع على خشبة المسرح أثناء العرض، مما أدى إلى حالة من الهلع بين الحضور ودفع الفنان إلى إيقاف الحفل على الفور.
وبحسب وسائل إعلام مصرية، فقد انفجرت إسطوانة الغاز الخاصة بإحدى الألعاب النارية التي كانت تُستخدم خلال الفعالية الترفيهية، وخرج الوضع عن السيطرة فسقطت الألعاب المشتعلة على بعض أفراد الأمن المتواجدين في محيط المسرح، ما تسبب في اشتعال النيران بأجساد أربعة منهم.
وسارعت سيارات الإسعاف إلى موقع الحفل بعد تلقي البلاغ، حيث تم نقل المصابين إلى المستشفى، بينما أعلنت مصادر طبية لاحقاً عن وفاة أحد العمال متأثراً بجراحه.
مقالات ذات صلة محطات في حياة لطفي لبيب.. حرب 1973 ودور السفير الإسرائيلي 2025/08/01من جانبه، أنهى محمد رمضان الحفل بشكل مفاجئ، وطلب من الجمهور مغادرة المكان بهدوء لتجنب التدافع، مؤكداً على أهمية الحفاظ على سلامة الحضور.
كما حرص على التواصل الفوري مع الجهات المختصة، مطالباً بتوفير الرعاية الطبية اللازمة للمصابين.
وفي تطور لافت، نشر محمد رمضان عبر صفحته الرسمية على فيس بوك تعليقاً أثار الجدل، حيث أكد أن الحادث ليس مجرد خلل فني أو خطأ في استخدام الألعاب النارية، بل “محاولة اغتيال مكتملة الأركان”، على حد وصفه.
وقال في منشوره: “تم إنهاء الحفلة قبل منتصفها بسبب تفجير على المسرح بجواري بالضبط، وأثره في أذني حتى الآن.. وبسببه وفاة عامل واثنان من الشباب في حالة خطرة.. صوت قنبلة لا علاقة له بالفايروركس (الألعاب النارية).. والله محاولة اغتيال مكتملة الأركان.. ليه الغل يوصل للدرجة دي؟”.
وتفاعلت الأجهزة الأمنية مع تلك التصريحات بشكل عاجل، وفتحت تحقيقاً موسعاً للوقوف على حقيقة ما جرى، والتحقق من مدى مطابقة الألعاب النارية المستخدمة للمواصفات الفنية، وهل كان هناك بالفعل فعل متعمّد وراء الانفجار، أم أنه مجرد حادث عرضي نتج عن خلل في التجهيزات.