مسلسل بقينا اتنين الحلقة 4.. أدهم وياسمين يشاركان في سباق رالي
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل وبقينا اتنين بطولة شريف منير في دور أدهم، ورانيا يوسف في دور ياسمين، بالاتفاق على طريقة تعاملهما أمام المجتمع والرأي العام، خاصة بعد قيام العديد من الشركات بفسخ التعاقد مع شركة الدعاية والإعلان الخاصة بهما، بعد أن قام سيف بحل مشكلة فيديو الطلاق الذي انتشر لهما على مواقع التواصل الاجتماعي وأخبرهم أن ذلك الفيديو مجرد حملة دعائية، لنتابع ما سيحدث في مسلسل بقينا اتنين الحلقة 4.
وحرص كل من أدهم وياسمين على التعامل بلطف مع بعضهما في الأماكن العامة، حتى يستطيعان التعاقد مع الشركات التي تخلت عنهما مؤخرا، فضلا عن خوفهما على الحالة النفسية لأبنائهما الذين تأثروا بشكل كبير بطلاقها وانتشار فيديو الطلاق على السوشيال ميديا، وحرص ميمي جمال التي تجسد دور والدة ياسمين على إعطاء بعض النصائح لأدهم حتى يستطيع العودة إلى ابنتها، لنستكمل أحداث مسلسل بقينا اتنين الحلقة 4 اليوم الجمعة.
ومن جهة أخرى، يقوم سيف الذي يعمل مع أدهم في شركته، بالاستعانة به وياسمين ليكونا وجهين دعائيين لإحدى سباقات الرالي في مسلسل بقينا اتنين، دون أن يكونا على علم بذلك، مستغلا مقطع فيديو الطلاق المنتشر لهما على السوشيال ميديا، ويشارك الثنائي في إحدى المسابقات ويتعرضان لمواقف محرجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بقينا اتنين موعد مسلسل بقينا اتنين مسلسلات رمضان 2024 مسلسل بقینا اتنین الحلقة 4 أدهم ویاسمین
إقرأ أيضاً:
حماتي بتتحكم.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بيت العيلة
حماتي بتتحكم في البيت.. زوجة تطلب الطلاق من «بيت العيلة».. وقفت سيدة أمام محكمة الأسرة تطلب الطلاق للضرر، بعد أن تحولت حياتها في “بيت العائلة” إلى كابوس يومي، نتيجة تدخلات حماتها المستمرة ورفضها منحها أي قدر من الخصوصية، خاصة بعد إصرارها على الاحتفاظ بنسخة من مفتاح شقة الزوجية، واعتبارها أن من حقها الدخول في أي وقت، حسب ما ورد في تفاصيل دعواها.
وقالت الزوجة أمام المحكمة: “هذا ليس بيتي، بل بيتها هي، وأنا مجرد ضيفة فيه، وافقت على العيش في بيت العائلة حبًا في زوجي، وكنت مستعدة لتحمّل الظروف، لكنني لم أتوقع أن أعيش دون أي خصوصية، منذ الأسبوع الأول، أخذت حماتي نسخة من المفتاح، وأصبحت تقتحم علينا المنزل في أي وقت، حتى أثناء نومي أو أثناء تواجدي بمفردي في غرفتي”.
وأضافت أن الأزمة تصاعدت عندما أبدت الحماة انزعاجها الشديد من غلق الباب، خاصة إذا كان المفتاح موضوعًا من الداخل، مما يمنعها من الدخول بسهولة، وتابعت الزوجة:“في أحد الأيام، حاولت حماتي فتح الباب ولم تتمكن بسبب وجود المفتاح من الداخل، فدخلت بعد ذلك وهي في قمة الغضب، وافتعلت مشاجرة مع زوجي.
وأكدت الزوجة أن شعورها بأنها لا تملك بيتًا خاصًا بها أصبح يطاردها كل يوم، حيث قالت:“كلما رتبت شيئًا، أجد أن حماتي قد غيرته، كلما أعددت طعامًا، تدخل لتعترض وتعلق، لم أعد أحتمل التدخلات المتكررة.
وأوضحت أنها فكرت كثيرًا في الطلاق، لكنها تراجعت مرارًا على أمل أن تتحسن الأمور، إلا أن المشاكل تكررت بشكل يومي، مما تسبب في تدهور حالتها النفسية، فقررت اللجوء إلى المحكمة لطلب الطلاق للضرر، بحثًا عن حياة كريمة وهادئة بعيدًا عن الضغوط.