أكد الفنان بيومي فؤاد، أن ماندو العدل لم يدعمه في أزمته الأخيرة، متابعًا: "ربنا بس اللي وقف معايا في الأزمة الأخيرة.. وفي ناس وقفت معايا".

ونوه "فؤاد"، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، بأن الدكتور مدحت العدل هو الداعم الأكبر له في أزمته الأخيرة، وهو شخص جدع جدًا، كما أنه لم يكن معه هاتفه الشخصي ولذلك لم يصل له مكالمات الكثير من الزملاء في المجال الفني، مضيفًا: "رسائل كتير جاتلي قالوا لي أوعى تزعل وتتعب".

وتابع: "خايف أجيب اسماء حد من اللي دعموني.. أصل أنا وصمة دلوقتي"، موضحا أنه بالنسبة للجمهور الذي ينتقده ويهاجمه فهو وصمة، ولكنه يعي ما يفعله خلال الفترة الحالية وراضي عنه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال بيومي فؤاد

إقرأ أيضاً:

معايا وثائق| رد صادم من محمد موسى على "مرتزقة الإعلام"

أكد  الإعلامي محمد موسى إن رسالته للإعلاميين الذين وصفهم بـ«المثيرين للضجيج» هي أن الإعلام الحقيقي يقوم على الوعي والفهم والمهنية، وليس على التقليد والتقليبات المصطنعة، أو السعي خلف التريند. 
 

محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية

 

 

وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الجمهور بات يعرف جيدًا الفارق بين من يمارس مهنة الإعلام بصدق ومسؤولية، وبين من يعتمد على التلفيق والفبركة والمحتوى الموجه.


وأكد موسى أن الهجوم الذي يتعرض له خلال الأسبوعين الماضيين لن يؤثر فيه، معتبرًا أن حملات التشويه التي تستهدفه ليست الأولى من نوعها، وأنه واجه مثل هذه الحملات مرارًا منذ سنوات، وظل ثابتًا في مواقفه دون أن تهتز ثقته في ما يقدمه من معلومات.


وأشار إلى أنه يمتلك من الوثائق والمعلومات ما يثبت دائمًا صحة ما يطرحه، وأن الانتقادات الحادة التي توجه إليه لن تغير من مواقفه، مشددًا على أن «من يحاولون الإساءة» يعلمون جيدًا أن فتح ملفات معينة قد يكشف عن حقائق محرجة بالنسبة لهم.
وأوضح موسى أن «مرتزقة الإعلام» لا يهمهم الوطن أو الحقيقة، وإنما يسعون فقط لتنفيذ توجيهات و«تكليفات» محددة مقابل ما يتقاضونه من دعم مالي، وأن الهدف الأساسي لحملاتهم هو التشويه وخلق رأي عام مضلل.


وأضاف أن ما كشفه من معلومات حول خطة عودة الرئيس السوري السابق بشار الأسد لم يكن مجرد تحليل، بل استند إلى تقارير موثقة أبرزها ما نشرته وكالة رويترز مؤخرًا، والتي أكدت أن شخصيات بارزة من الدائرة المقربة للأسد تعمل من منفاها في روسيا على تمويل تحركات تهدف إلى استعادة النفوذ داخل سوريا، عبر دعم مجموعات مسلحة ضد حكومة «هيئة تحرير الشام» بقيادة أبو محمد الجولاني.


وأشار موسى إلى أن تقريرًا آخر نشره موقع بي بي سي ألقى الضوء على دور رئيس جهاز المخابرات السوري السابق وعدد من أقارب الأسد، إضافة إلى ماهر الأسد، في تحويل ملايين الدولارات لمقاتلين داخل سوريا بهدف إعادة موطئ نفوذ في الساحل السوري والانفصال به إداريًا وسياسيًا.


وأكد موسى أن ما ورد في هذه التقارير يثبت دقة ما كشفه قبل أسابيع حول التحركات السرية لإعادة الأسد إلى المشهد، والدليل حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها حكومة الجولاني في مناطق الساحل السوري فور تداول تلك المعلومات.


وختم موسى مؤكدًا أن «الحقيقة واضحة»، وأن ما يقدمه ليس «تكهنات سياسية»، بل معلومات مبنية على وثائق ومصادر دولية موثوقة، مضيفًا أن ردود بعض الإعلاميين «الهشة» تكشف ضيقهم من كشف هذه التفاصيل للرأي العام.

مقالات مشابهة

  • ريلز وأيادي لم ترفع وأخرى بقيت مرفوعة … تفاصيل التصويت على الموازنة ( أسماء)
  • خالد بيومي: سالم الدوسري أفضل لاعب في آسيا والوطن العربي
  • الأسطورة.. أوس أوس يدعم محمد صلاح بعد أزمته الأخيرة مع ليفربول
  • معايا وثائق| رد صادم من محمد موسى على "مرتزقة الإعلام"
  • محمد العدل يدافع عن محمد صبحي: السائق هو اللي غلطان مش صبحي
  • بعد أزمته الأخيرة .. ما نبوءة ليلى عبد اللطيف عن مصير محمد صلاح‎؟
  • يلا شوووت.. شوف دلوقتي رابط مباراة المغرب وسوريا اليوم في ربع نهائي كأس العرب 2025
  • حماة عروس المنوفية: أنا اللي كنت بروح السوق لأن نسوان ولادي ميعرفوش يشتروا
  • مجدي عبد الغني: اتحاد الكرة يتحمل مسؤولية فشل المنتخب في كأس العرب.. "وربنا يستر" في أمم إفريقيا
  • سيف زاهر يدعم محمد صلاح بعد أزمته الأخيرة