بنفيكا ينتزع صدارة الدوري البرتغالي مؤقتا بالفوز على تشافيس
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
انتزع بنفيكا صدارة الدوري البرتغالي لكرة القدم، بشكل مؤقت، عقب فوزه على ضيفه تشافيس بنتيجة 1-0 في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة ضمن منافسات الجولة 27 المسابقة.
ويدين بنفيكا بالفضل في هذا الفوز للاعبه جواو نيفيز الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 69.
ورفع بنفيكا رصيده إلى 67 نقطة في صدارة الترتيب، بفارق نقطتين أمام سبورتج لشبونة، الذي لم يلعب سوى 25 مباراة، في الدوري.
في المقابل توقف رصيد تشافيس عند 19 نقطة في المركز الـ18 "الأخير" بفارق 6 نقاط عن رايو آفي صاحب المركز 15، الذي يبقي بصاحبه في دوري الدرجة الأولى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مدرب سبورتينج لشبونة يهدي لقب الدوري البرتغالي لعائلته
عبر روي بورجيس المدير الفني لنادي سبورتينج لشبونة عن سعادته البالغة بالتتويج بلقب الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي والحادية والعشرين في تاريخه.
مدرب سبورتينج لشبونة يهدي لقب الدوري البرتغالي لعائلتهواستفاد سبورتينج من فوزه على ضيفه فيتوريا جيماريش 2 /صفر تزامنا مع تعادل بنفيكا مع مضيفه سبورتينج براجا 1 /1 مساء السبت في الجولة الاخيرة من الموسم، ليظفر باللقب.
وأنهى سبورتينج الموسم في الصدارة برصيد 82 نقطة متفوقا بنقطتين على بنفيكا الوصيف.
ونقل الموقع الرسمي لسبورتينج عن بورجيس قوله "إنه إنجاز مميز، بفضل كل ما قدمه اللاعبون من إنجازات وإيمان راسخ".
محمد شحاته وصلاح مصدق ينتظمان في تدريبات الزمالك الجماعية قرار جديد من الرمادي في الزمالكوأضاف "ممتن للغاية لمساندة الجماهير منذ يومنا الأول، كان من المهم للغاية، ليس فقط للمدرب والجهاز الفني، أن يرسخوا لدى الفريق ثقتهم بأنهم مذهلون، وكذلك للجماهير، وهذا ما جعلنا فريقا يكاد لا يقهر... لقد استطعنا أن نصبح أبطالا مرتين رغم كل الانتكاسات التي واجهناها".
وأشار "أول ما فكرت به بعد الفوز كان جدي، زي بيدرو، جميع أجدادي قد رحلوا، وأعتقد أنهم سعداء وفخورون بحفيدهم، لكن جدي زي بيدرو عزيز علي، وأعتقد أنه سعيد جدا بحفيده، فكرت أيضا في عائلتي ووالدي وأشقائي وزوجتي وابني".
وتابع "خلال الأسبوعين الماضيين عانوا قليلا بسبب الحياة اليومية لنادي سبورتينج لشبونة وروي بورجيس، لكنهم يعرفون جيدا من هو روي بورجيس كشخص، وأعظم جائزة يمكن أن أحصل عليها هي فخر عائلتي والناس الذين يحبونني".
وختم بورجيس حديثه بالقول " لم أكن لاعبا عظيما، ولا طالبا متميزا، بل كنت مجرد شخص يؤمن بحلمه ويستطيع تحقيقه بالعمل الجاد والإيمان والسعادة".