مشهد مؤثر لزوجان لا ينجبان لحظة موافقة جمعية الوداد على طلبهم باحتضان طفل..فيديو
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الرياض
أثار مقطع تبني طفل يتيم من جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام، مشاعر الكثيرين والذي أظهر ردة فعل مؤثرة للزوج والزوجة لحظة احتضانهما طفلة، بعد حرمان سنوات من الإنجاب.
و ظهر المواطن وزوجته يحتضنان الطفل، بلهفة كبيرة فيما بكت الزوجة تعبيراً عن فرحتها، باحتضان الطفلة ،بينما تفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع الفيديو داعين الله عز وجل أن يكتب لهما الأجر وأن يعينهما على حمل هذة الأمانة.
وفي السياق ذاته ،علق رئيس جمعية الوداد الخيرية حسين بحري على مقطع احتضان المواطن وزوجته للطفل :” هذه هي اللحظة الأولى فقط ، شوف كيف الزوجة ما تمالكت نفسها من الفرحة وسجدت في الأرض تشكر ربها ” مؤكدا أن الجمعية تقوم بدور كبير في معالجة مشكلة الأسر المحرومة من الإنجاب
فيديو مؤثر لزوج وزوجة لا يُنجبان لحظة موافقة جمعية الوداد على طلبهم باحتضان طفل#حسين_بحري_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/IJna0K0I3Y
— الليوان (@almodifershow) March 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأيتام تبني طفل جمعية الوداد الخيرية جمعیة الوداد
إقرأ أيضاً:
تعليق من الجيش الإسرائيلي على فيديو المنجنيق
أظهر مقطع مصور انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس، جنودا إسرائيليين وهم فيما يبدو يستخدمون "المنجنيق" لإلقاء مواد حارقة عبر الحدود الشمالية إلى لبنان.
ويبدو في مقطع الفيديو المقتضب مجموعة من الجنود يقفون خلف الآلة الحربية التي يعود استخدامها للقرون الوسطى، فيما تنطلق منها كتلة من النار بسرعة وتعبر جدارا كونكريتيا إلى الجهة المقابلة.
Wow.
Fighting Middle Age-mindset terrorists with Middle Age technology.
The IDF soldiers built a TREBUCHET to clear foliage/bushes that Hezbollah have been hiding in and firing from.pic.twitter.com/24cURSYdw2
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجنود استخدموا هذه الأداة البدائية لإشعال النار عبر الجدار الفاصل على الحدود اللبنانية.
وذكر موقع "مكان" الإسرائيلي أن الجنود كانوا يحاولون حرق الشجيرات والأشجار عبر الحدود بهدف منع مسلحي حزب الله الذين يحاولون الاقتراب من الحدود من التسلسل أو الاختباء.
وتعليقا على استخدام "المنجنيق" نقل الموقع عن الجيش الإسرائيلي القول إن "هذه مبادرة ذاتية محلية وليست أداة تم استخدامها على نطاق واسع".
وأضاف أن "المنطقة الواقعة على الحدود اللبنانية وتتميز بالصخور والنباتات الشائكة الكثيفة، مما يشكل تحديا لقوات الجيش المنتشرة للدفاع عن الحدود".
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر في قطاع غزة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.
وخلال الشهر الماضي ومطلع هذا الشهر تصاعدت وتيرة الصراع عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مما أذكى المخاوف من أن يدخل الخصمان المدججان بالسلاح في حرب قد تكون مدمرة لكلا البلدين.
وردا على قتل إسرائيل قياديا كبيرا، شن حزب الله قصفا لمدة يومين هو الأعنف في الصراع حتى الآن، فأطلق نحو 250 صاروخا على إسرائيل، الأربعاء، ونفذ هجوما أكبر على تسعة مواقع عسكرية إسرائيلية بالصواريخ والطائرات المسيرة، الخميس.