إدارة أهلي جدة تمنح الألماني يايسله فرصة أخيرة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
منحت إدارة نادي أهلي جدة السعودي، فرصة أخيرة للمدرب الألماني يايسله المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، وذلك بعد تراجع مستوي الفريق، أخرها التعادل مع الاتفاق مساء أمس الجمعة.
وانتهت مباراة الاهلي والاتفاق بالتعادل الإيجابي بين الفريقين ، بهدفين لكل فريق، في بطولة الدوري السعودي للمحترفين، على ملعب فارس الدهناء.
وعبر جمهور النادي الأهلي عن غضبه من المدير الفني الحالي للفريق الذي أهدر النقاط في مرحلة حاسمة من الموسم.
ويطالب جمهور الأهلي بإقالة عاجلة ورسمية للألماني في حال خسر الفريق أمام الاتحاد في الجولة المقبلة، أو حتى التفريط في النقاط الثلاث أمام الغريم التقليدي.
وسيفقد الأهلي المركز الثالث بتلك الخسارة، أمام المنافس التاريخي في مدينة جدة ما يعرض الفريق لصدمة كبرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أهلي جدة أهلي جدة السعودي يايسله الاتفاق الأهلي والاتفاق
إقرأ أيضاً:
فرصة أخيرة في كركوك بعد العيد.. التوافق أو حل المجلس
بغداد اليوم- كركوك
كشف النائب السابق محمد البياتي، اليوم الأحد (9 حزيران 2024)، عن فرصة قدمها رئيس مجلس الوزراء لمجلس كركوك للتوافق وتشكيل الحكومة المحلية بعد عيد الأضحى، فيما اشار الى انه في حال فشل هذه الفرصة سيتم اللجوء للمحكمة الاتحادية لحل المجلس.
وقال البياتي في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "مجلس كركوك بقواه السياسية لم يفلح منذ اكثر من 4 اشهر في حسم خياراته في تشكيل الحكومة المحلية وتحديد بوصلته في تحديد المرشحين رغم عقد العديد من اللقاءات والمباحثات بين مختلف قواه في المحافظة وبغداد لكنها لم تصل الى نتيجة وكان الفشل يهمين على تلك اللقاءات".
واضاف، ان "القانون واضح في ضرورة حسم خيارات تشكيل الحكومة من ناحية اختيار المحافظ ونوابه ورئيس المجلس وبقية المناصب الاخرى خلال 3 اشهر لكن هذا لم يتحقق من قبل مجلس كركوك"، مؤكدا بان "هناك مطالب بحل المجلس واجراء انتخابات جديدة والكرة الان في ملعب السلطة التشريعية من اجل اصدار قرار بهذا الاتجاه وانهاء العقد السياسية في محافظة تعاني من تحديات عدة".
واشار الى ان "الجميع بانتظار الفرصة التي قدمها رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني لمجلس كركوك بالتوافق وتحديد بوصلة خياراته الى مابعد عيد الاضحى المبارك وبخلاف ذلك ستقدم العديد من النخب دعاوي الى المحكمة الاتحادية بحل مجلس كركوك وفق الضوابط القانونية".
ولايزال الجانب الكردي الذي يمتلك 7 مقاعد فضلا عن مقعد حليف مسيحي ليكون المجموع 8 مقاعد، يصر على الحصول على منصب المحافظ، يقابله الجانب العربي الذي يمتلك 6 مقاعد فضلا عن مقعدين للتركمان، ليساوي نظيره الكردي بـ8 مقاعد، وهو الاخر يصر على ان يكون منصب المحافظ من نصيبه.