كيم كارداشيان تواجه صفعة آنا وينتور القاسية .. ماذا سيحدث؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
إذا أردنا متابعة سير الأحداث التي مرت على علاقة المؤثرة الأميريكية الأشهر ونجمة تلفزيون الحياة الواقعية، كيم كارداشيان، مع المحررة الأشهر والأقوى في مجال صحافة الموضة، آنا وينتور، فإن العلاقة أصبحت شائكة للغاية في العام 2023.
اقرأ ايضاًظهر الرفض الواضح بعد انتهاء عرض أزياء علامة "فيندي" الإيطالية لموسم خريف وشتاء 2024، وذلك عندما ذهبت كيم على ما يبدو لإلقاء التحية على آنا والمعروفة بسلوكها الجليدي الشهير، ومع ذلك ذهبت المحررة الأشهر في العام بدلا من ذلك لتحية سارة جيسيكا باركر، التي كانت تقف بجوارها كيم كارداشيان في ما فسره الكثيرون على أنه ازدراء واضح من آنا.
وأكملت آنا عناقها مع الممثلة الأميريكية سارة جيسيكا باركر وتبادلا أطراف الحديث مع عدم الإكتراث لتواجد كيك كارداشيان على الإطلاق إلى جانبهما، لتتحرك كيم وتذهب مباشرة إلى خارج قاعة العرض.
ليكنمل الصراع مع عرض أزياء علامة فيكتوريا بيكهام لموسم ربيع وصيف 2024، وذلك حينما أبدت آنا وينتور استيائها الشديد من تأخر بدء العرض لأكثر من ثلاثون دقيقة بسبب تأخر وصول كيم كارداشيان إلى موقع العرض، وبدى الإنزعاج والإستياء واضحان جدا على وجه آنا، حيث أتت كيم وألقت التحية على زوج المصممة، لاعب كرة القدم ديفيد بيكهام ولم تلق التحية على آنا وجلست فقط بجوارها.
إلا أن كيم قد حاولت تبادل الحديث مع آانا، والذي وصفه الجميع بأنه حديث بارد للغاية.
أما عن علاقة كل من آنا وكيم فهي مضطربة للغاية، حيث انتشرت شائعات اليوم تفيد بأن كيم قد سرقت تصاميمها التي تعرضها وتبيعها تحت علامتها التجارية الأشهر "سكيمز" (Skims) من مصممين ناشئين وهو الأمر الغير أخلاقي بتاتا في صناعة الأزياء.
وهو الأمر الذي أثار غضب محررة المجلة الأميريكية "فوغ" بالنسخة الأميريكية الأصلية، وذلك بحسب مصادر مقربة من مديرة التحرير الأبرز في عالم الموضة.
اقرأ ايضاًلا تزال الأجواء ضبابية والعلاقة غير واضحة المعالم بين ال(Gate Keeper) الخاصة بحدث الموضة الأضخم، ال"ميت غالا" (Met Gala) آنا وينتور وكيم كارداشيان، إلا أنه لا يمكن نكران الحماس والتميز الذي تضفيه كيم على السجادة الحمراء القادمة في مايو المقبل، فلا نعلم كيف سيكون قرار آنا المسؤولة عن عملية صنع القرار ووضع لائحة الضيوف.
كيم لن تحضر حدث فوغ الأبرز في يونيو المقبل بشكل رسميكشفت مصادر مقربة وعاملين على الحدث الأضخم في ياريس، والذي سيأتي في يونيو المقبل، أن كيم كارداشيان ليست مدعوة لحضور هذا الحدث، وذلك بالرغم من تواجد كيم في باريس خلال الفترة ذاتها لتحضيرات أسبوع الموضة.
مما أثار جدلا أوسع حول علاقة كيم بآنا وينتور ووصف البعض بأن هذه ال"دراما" ستكبر خلال الأيام المقبلة مع الكشف الرسمي عن لائحة المدعوون إلى ال"ميت غالا" (Met Gala).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: آنا وينتور بالنسياغا كيم كارداشيان کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
عربية النواب: اعتراف ماكرون بدولة فلسطين صفعة قوية على وجه حكومة الاحتلال
اعتبر النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في خطوة أن فرنسا ستعترف رسميًا بالدولة الفلسطينية خلال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2025 بمثابة صفعة قوية فى وجه حكومة الاحتلال الاسرائيلى وتحول تاريخى فى مواقف الدول الكبرى ونجاح كبير للجهود الكبيرة والمحورية التى قامت بها مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لتقديم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية من المجتمع الدولى والدول الكبرى والمتقدمة والمؤثرة فى العالم.
وقال " أباظة " فى بيان أصدره اليوم إن هذا الإعلان الذى جاء عبر منشورات رسمية للرئيس الفرنسي على وسائل التواصل الاجتماعي والذى يعتبر بمثابة وفاءً بالتزام فرنسا التاريخي تجاه تحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط ، كما أن هذا الاعتراف لن يكون خطوة رمزية فقط، بل جزء من مسار دبلوماسي جماعي تسعى باريس إلى قيادته بالتعاون مع عدد من الدول الأوروبية والعربية لإحياء حل الدولتين.
وأكد أن هذه الخطوة الفرنسية الكبيرة جاءت فى توقيت فى غاية الأهمية خاصة في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وتزايد العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة بالتزامن مع جمود سياسي طال أمده في مسار التسوية وهذا الاعتراف الفرنسي يشكل استجابة مباشرة للواقع المتدهور على الأرض.
وقال أباظة إن القرار الفرنسي قوبل بترحيب فلسطيني كبير واسع النطاق خاصة أن السلطة الوطنية الفلسطينية وصفته بأنه انتصار أخلاقي وتاريخي للقضية الفلسطينية ، مشيراً إلى الإعلان الفرنسى لقى غضبًا في إسرائيل، حيث وصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه "مكافأة للإرهاب وهذا أمر طبيعى لأن حكومة الاحتلال الإسرائيلى لا تريد أى دعم من الدول الكبرى للقضية الفلسطينية وتريد الاستمرار فى عدوانها البشع ضد الفلسطينيين.
وأعرب أباظة عن أمله في أن تحذو الدول الأوروبية الأخرى وفى مقدمتها بريطانيا وألمانيا وإيطاليا حذو فرنسا، خاصةً في ضوء اعتراف أربع دول أوروبية حديثًا بالدولة الفلسطينية وهي: إسبانيا وأيرلندا في مايو 2024، سلوفينيا في يونيو 2024، والنرويج رغم عدم انتمائها للاتحاد الأوروبي في مايو 2024.
وأضاف أن مثل هذه الخطوات سيكون لها تأثيرها الايجابى والكبير لدعم رؤية مصر بقيادة الرئيس السيسى لاجبار حكومة الاحتلال الاسرائيلى على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟